حصد السنغالي ساديو ماني نجم بايرن ميونيخ جائزة خاصة خلال فعاليات حفل جوائز الكرة الذهبية 2022 التي تنظمها مجلة «فرانس فوتبول».
وفاز ساديو ماني بجائزة البرازيلي الراحل «سقراط» التي تُمنح لأول مرة ضمن جوائز الكرة الذهبية، وذلك بسبب أعماله الخيرية التي يقوم بها في موطنه السنغال.
وقال نجم ليفربول السابق بعد فوزه بالجائزة: «سعيد بتقديم ما أقدر عليه لشعبي وبلدي لكي أتمكن من جعل الأشياء أفضل».
ما هي جائزة سقراط؟
كان منظمو الكرة الذهبية أعلنوا في وقت سابق أنه سيضيفون جائزة إنسانية إلى حفل هذا العام على اسم «سقراط»، تكريمًا للاعب وسط منتخب البرازيل الراحل، الحاصل أيضًا على شهادة في الطب.
وجاء في بيان صادر عن مجلة فرانس فوتبول: «جائزة سقراط ستحدد أفضل الأعمال التضامنية التي يقوم بها الأبطال والبطلات الملتزمون بها».
وتشمل تلك المبادرات تلك التي تعزز الاندماج الاجتماعي أو حماية البيئة، أو تساعد الفئات المحرومة أو المهددة أو ضحايا الصراع.
سقراط
وأضافت المجلة أنه تم اختيار اسم سقراط الذي توفي عام 2011 عن عمر 57 عاما، بسبب التزامه بحملة ساعد في تنظيمها في ناديه كورينثيانز في مدينة ساو باولو، بينما كانت البرازيل تحت حكم ديكتاتوري عسكري.
ورغم تلقي تحذيرات بوقف التدخل في الشؤون السياسية، قاد سقراط فريق كورينثيانز لاتخاذ الخيار الجريء، وأصر اللاعبون على إجراء تصويت على القرارات المتعلقة بكيفية إدارة النادي.
وفاز ساديو ماني بجائزة البرازيلي الراحل «سقراط» التي تُمنح لأول مرة ضمن جوائز الكرة الذهبية، وذلك بسبب أعماله الخيرية التي يقوم بها في موطنه السنغال.
وقال نجم ليفربول السابق بعد فوزه بالجائزة: «سعيد بتقديم ما أقدر عليه لشعبي وبلدي لكي أتمكن من جعل الأشياء أفضل».
ما هي جائزة سقراط؟
كان منظمو الكرة الذهبية أعلنوا في وقت سابق أنه سيضيفون جائزة إنسانية إلى حفل هذا العام على اسم «سقراط»، تكريمًا للاعب وسط منتخب البرازيل الراحل، الحاصل أيضًا على شهادة في الطب.
وجاء في بيان صادر عن مجلة فرانس فوتبول: «جائزة سقراط ستحدد أفضل الأعمال التضامنية التي يقوم بها الأبطال والبطلات الملتزمون بها».
وتشمل تلك المبادرات تلك التي تعزز الاندماج الاجتماعي أو حماية البيئة، أو تساعد الفئات المحرومة أو المهددة أو ضحايا الصراع.
سقراط
وأضافت المجلة أنه تم اختيار اسم سقراط الذي توفي عام 2011 عن عمر 57 عاما، بسبب التزامه بحملة ساعد في تنظيمها في ناديه كورينثيانز في مدينة ساو باولو، بينما كانت البرازيل تحت حكم ديكتاتوري عسكري.
ورغم تلقي تحذيرات بوقف التدخل في الشؤون السياسية، قاد سقراط فريق كورينثيانز لاتخاذ الخيار الجريء، وأصر اللاعبون على إجراء تصويت على القرارات المتعلقة بكيفية إدارة النادي.