عمر البلوشي
هل يستطيع «رؤوف» التعامل مع كوكبة النجوم
يستغرب الأداء الذي يظهر به الفريق الأول لكرة السلة بنادي النجمة هذا الموسم على الرغم من جملة التعاقدات الكبيرة التي أجراها الفريق في فترة الصيف، بالإضافة إلى استعارة لاعب المحرق ناصر محمد قبل عدة أيام للمشاركة رسمياً مع سلة الرهيب في ما تبقى من منافسات الموسم السلاوي الحالي 2023/2022.
وبحسب الأسماء الموجودة في صفوف سلة النجمة فإن الفريق يجب عليه المنافسة على الألقاب المحلية مع الفرق الكبيرة هذا العام، وخاصة بوجود نخبة من النجوم وهم عبدالرحمن غالي، حسين شاكر، محمد حسين «كمبس»، ناصر محمد إلى جانب محمد بوعلاي الذي سيعود من الإصابة، حسين محمد «حلوم» وعلي جابر والعديد من الأسماء الأخرى.
ويحتل النجمة بعد انتهاء الجولة الخامسة المركز الثامن برصيد 7 نقاط من انتصارين وثلاث هزائم، مما يؤكد أن هناك مشكلة في الجانب الفني للفريق وكيفية توظيف اللاعبين في الملعب، إلى جانب عدم إجراء التبديلات بشكل مثالي والذي من شأنه أن يسهم في تحقيق إضافة قوية للفريق خلال المباراة.
وقد أبرم النادي تعاقدات على المستوى الفني بضمه المدربين الوطنيين محمد نجف وهاني علم إلى الجهاز الفني للفريق الذي يقوده المدرب الوطني رؤوف حبيل، حيث يرغب النادي في تفادي الأخطاء التي يقع فيها الفريق فنياً مما تسبب في خسارتهم ثلاثة مواجهات هذا الموسم، والذي يبدو أنه يعرقل مهمة الفريق نسبياً في المنافسة على الأدوار النهائية.
ويتجه النادي كذلك للتعاقد مع نوح نجف في منصب مستشار للعبة كرة السلة من أجل إنقاذ الفريق من خلال خبرته الطويلة في اللعبة، وما يتمتع به من نظرة فنية عالية انعكست إيجاباً على فريقه المنامة في السنوات الماضية.
ويتطلب على سلة الرهيب تدارك الموقف وإعادة ترتيب أوراقها لما تمتلكه من عناصر قادرة على قيادة الفريق نحو المنافسة، وذلك من خلال اللعب بأسلوب يناسب طريقة لعب هذه العناصر، وعدم التمسك بأسلوب تكتيكي معين ينعكس سلباً على أداء اللاعبين، في ظل الجهود الكبيرة التي بذلتها إدارة النادي بتوفير هذه الكوكبة من النجوم وجميع الإمكانيات الفنية والمادية من أجل المنافسة على الألقاب المحلية.
وفي حال خروج النجمة خالي الوفاض هذا الموسم فإنه من الصعب الحفاظ على نجومه واستمرارهم مع الفريق في الموسم القادم، مما يتطلب المزيد من التركيز وتصحيح الأخطاء التي وقع فيها الجهاز الفني من أجل تقديم موسم استثنائي.
ويمتلك الفريق فترة كافية خلال التوقف الحالي لإعادة ترتيب أوراقه وخاصة أنه سيخوض مباراته القادمة أمام فريق المحرق في 20 نوفمبر القادم، في ظل تواجد عناصر فنية إضافية من أصحاب الخبرة مع الفريق.
هل يستطيع «رؤوف» التعامل مع كوكبة النجوم
يستغرب الأداء الذي يظهر به الفريق الأول لكرة السلة بنادي النجمة هذا الموسم على الرغم من جملة التعاقدات الكبيرة التي أجراها الفريق في فترة الصيف، بالإضافة إلى استعارة لاعب المحرق ناصر محمد قبل عدة أيام للمشاركة رسمياً مع سلة الرهيب في ما تبقى من منافسات الموسم السلاوي الحالي 2023/2022.
وبحسب الأسماء الموجودة في صفوف سلة النجمة فإن الفريق يجب عليه المنافسة على الألقاب المحلية مع الفرق الكبيرة هذا العام، وخاصة بوجود نخبة من النجوم وهم عبدالرحمن غالي، حسين شاكر، محمد حسين «كمبس»، ناصر محمد إلى جانب محمد بوعلاي الذي سيعود من الإصابة، حسين محمد «حلوم» وعلي جابر والعديد من الأسماء الأخرى.
ويحتل النجمة بعد انتهاء الجولة الخامسة المركز الثامن برصيد 7 نقاط من انتصارين وثلاث هزائم، مما يؤكد أن هناك مشكلة في الجانب الفني للفريق وكيفية توظيف اللاعبين في الملعب، إلى جانب عدم إجراء التبديلات بشكل مثالي والذي من شأنه أن يسهم في تحقيق إضافة قوية للفريق خلال المباراة.
وقد أبرم النادي تعاقدات على المستوى الفني بضمه المدربين الوطنيين محمد نجف وهاني علم إلى الجهاز الفني للفريق الذي يقوده المدرب الوطني رؤوف حبيل، حيث يرغب النادي في تفادي الأخطاء التي يقع فيها الفريق فنياً مما تسبب في خسارتهم ثلاثة مواجهات هذا الموسم، والذي يبدو أنه يعرقل مهمة الفريق نسبياً في المنافسة على الأدوار النهائية.
ويتجه النادي كذلك للتعاقد مع نوح نجف في منصب مستشار للعبة كرة السلة من أجل إنقاذ الفريق من خلال خبرته الطويلة في اللعبة، وما يتمتع به من نظرة فنية عالية انعكست إيجاباً على فريقه المنامة في السنوات الماضية.
ويتطلب على سلة الرهيب تدارك الموقف وإعادة ترتيب أوراقها لما تمتلكه من عناصر قادرة على قيادة الفريق نحو المنافسة، وذلك من خلال اللعب بأسلوب يناسب طريقة لعب هذه العناصر، وعدم التمسك بأسلوب تكتيكي معين ينعكس سلباً على أداء اللاعبين، في ظل الجهود الكبيرة التي بذلتها إدارة النادي بتوفير هذه الكوكبة من النجوم وجميع الإمكانيات الفنية والمادية من أجل المنافسة على الألقاب المحلية.
وفي حال خروج النجمة خالي الوفاض هذا الموسم فإنه من الصعب الحفاظ على نجومه واستمرارهم مع الفريق في الموسم القادم، مما يتطلب المزيد من التركيز وتصحيح الأخطاء التي وقع فيها الجهاز الفني من أجل تقديم موسم استثنائي.
ويمتلك الفريق فترة كافية خلال التوقف الحالي لإعادة ترتيب أوراقه وخاصة أنه سيخوض مباراته القادمة أمام فريق المحرق في 20 نوفمبر القادم، في ظل تواجد عناصر فنية إضافية من أصحاب الخبرة مع الفريق.