شككت صحيفة برازيلية، في نزاهة ناديي بوروسيا دورتموند ومانشستر سيتي، بعد مباراتهما أمس الأول، في دور مجموعات دوري أبطال أوروبا.
المان سيتي دخل المباراة بعد ضمانه التأهل لدور الـ16، فيما كان دورتموند بحاجة لنقطة واحدة لمرافقته، وهو ما تحقق بتعادلهما بدون أهداف في الجولة الخامسة.
من جانبها، شككت صحيفة "أو جلوبو" البرازيلية في نزاهة الفريقين، خصوصا بعد إهدار رياض محرز ركلة جزاء ومرور الشوط الثاني بإيقاع بطيء.
وشبهت الصحيفة هذه المباراة بـ"فضيحة خيخون" الشهيرة، التي تعود لكأس العالم 1982، في مباراة منتخبي ألمانيا والنمسا.
وأقيمت المباراة آنذاك بملعب "المولينيون" بمدينة خيخون، لكنها شهدت شبهة تواطؤ بين المنتخبين، للخروج بنتيجة فوز ألمانيا (1-0)، لكي يتأهلا معا على حساب الجزائر.
واستدلت الصحيفة البرازيلية بسير دورتموند والسيتي على ذات الدرب، بإراحة الأخير بعض عناصره الأساسية، فضلا عن إمضاء أغلب الوقت في الشوط الثاني بطريقة غريبة، دون رغبة أي منهما في تهديد الآخر.
وأكدت الصحيفة أن هذه المباراة تسيء إلى تاريخ دوري الأبطال، فضلا عن عدم احترام جماهير الفريقين، خصوصا هؤلاء الذين ذهبوا لمتابعتها من المدرجات.
المان سيتي دخل المباراة بعد ضمانه التأهل لدور الـ16، فيما كان دورتموند بحاجة لنقطة واحدة لمرافقته، وهو ما تحقق بتعادلهما بدون أهداف في الجولة الخامسة.
من جانبها، شككت صحيفة "أو جلوبو" البرازيلية في نزاهة الفريقين، خصوصا بعد إهدار رياض محرز ركلة جزاء ومرور الشوط الثاني بإيقاع بطيء.
وشبهت الصحيفة هذه المباراة بـ"فضيحة خيخون" الشهيرة، التي تعود لكأس العالم 1982، في مباراة منتخبي ألمانيا والنمسا.
وأقيمت المباراة آنذاك بملعب "المولينيون" بمدينة خيخون، لكنها شهدت شبهة تواطؤ بين المنتخبين، للخروج بنتيجة فوز ألمانيا (1-0)، لكي يتأهلا معا على حساب الجزائر.
واستدلت الصحيفة البرازيلية بسير دورتموند والسيتي على ذات الدرب، بإراحة الأخير بعض عناصره الأساسية، فضلا عن إمضاء أغلب الوقت في الشوط الثاني بطريقة غريبة، دون رغبة أي منهما في تهديد الآخر.
وأكدت الصحيفة أن هذه المباراة تسيء إلى تاريخ دوري الأبطال، فضلا عن عدم احترام جماهير الفريقين، خصوصا هؤلاء الذين ذهبوا لمتابعتها من المدرجات.
