عمر البلوشي
نجح فريق النجمة من الحفاظ على لقبه بطلاً لكأس السوبر البحريني الإماراتي لكرة اليد بعد تفوقه على منافسه الشارقة في المباراة التي جمعتهما يوم السبت الماضي، ليتمكن الفريق من تحقيق أول ألقابه هذا الموسم ومواصلة المشوار نحو الظهور بمستوى مثالي كما كان عليه الفريق في الموسم الماضي.
إلا أن عامل الإرهاق بات يلعب دوراً ملحوظاً في الآونة الأخيرة للحد من اندفاع النجمة المثالي، حيث ظهر هذا الأمر على الرهيب في مباراته الماضية أمام الشباب بدوري خالد بن حمد لكرة اليد، وكذلك في مباراته مع الشارقة الإماراتي في كأس السوبر بين البلدين الشقيقين.
ويأتي هذا الإرهاق للاعبين بعد الأداء الكبير والمثالي الذي ظهر به الفريق في الموسم الماضي والذي حققه خلاله خمسة ألقاب من أصل ست بطولات شارك فيها الرهيب منها لقبان خارجيان وحصوله على المركز الثاني آسيوياً، حيث لم يخضع الفريق للراحة الكافية في فترة الصيف، وبعدها عاد الرهيب التجمع من أجل الموسم الجديد في وقت قصير.
ويضع هذا الأمر الجهاز الفني تحت تحدٍ كبير من أجل تفادي تعرض اللاعبين للإصابات وكذلك ظهورهم بشكل مستمر بمعدل لياقي منخفض، مما يجعل مدرب النجمة سيد علي الفلاحي يعمل على المداورة بين اللاعبين في مختلف المباريات، في ظل امتلاك الفريق لفرصة الراحة خلال الأيام الحالية بعدم خوضهم لمنافسات الجولة السابعة من الدوري والذي سيخضع خلاله النجماوية للراحة بناءً على جدول المنافسات.
وقد شهدت مشاركة لاعبي النجمة في فترة الإعداد الماضية مع المنتخب الوطني تعرض عدة لاعبين للإصابة بعد مواجهتي المنتخب المصري، إلى جانب انضمام الحارس محمد عبدالحسين لفريق مضر السعودي واللاعب محمد ميرزا لفريق الخليج السعودي ضمن منافسات بطولة العالم للأندية «سوبرغلوب»، وعودتهما مباشرة بعد انتهاء مشاركتهما مع فرقهما إلى النجمة وخاضوا مباراة الشباب.
ويسعى فريق النجمة إلى الحفاظ على ألقابه هذا الموسم، إلا أنه سيكون أمام تحدٍ صعب بالحفاظ على المستوى اللياقي في أوجه، وخاصة في المباريات الكبيرة محلياً وفي المشاركات الخارجية الخليجية سواءً أو الآسيوية، مما يتطلب على الفريق تفادي أي عوائق قد توقف مسيرتهم الذهبية التي انطلقت في المواسم الثلاثة الماضية.
نجح فريق النجمة من الحفاظ على لقبه بطلاً لكأس السوبر البحريني الإماراتي لكرة اليد بعد تفوقه على منافسه الشارقة في المباراة التي جمعتهما يوم السبت الماضي، ليتمكن الفريق من تحقيق أول ألقابه هذا الموسم ومواصلة المشوار نحو الظهور بمستوى مثالي كما كان عليه الفريق في الموسم الماضي.
إلا أن عامل الإرهاق بات يلعب دوراً ملحوظاً في الآونة الأخيرة للحد من اندفاع النجمة المثالي، حيث ظهر هذا الأمر على الرهيب في مباراته الماضية أمام الشباب بدوري خالد بن حمد لكرة اليد، وكذلك في مباراته مع الشارقة الإماراتي في كأس السوبر بين البلدين الشقيقين.
ويأتي هذا الإرهاق للاعبين بعد الأداء الكبير والمثالي الذي ظهر به الفريق في الموسم الماضي والذي حققه خلاله خمسة ألقاب من أصل ست بطولات شارك فيها الرهيب منها لقبان خارجيان وحصوله على المركز الثاني آسيوياً، حيث لم يخضع الفريق للراحة الكافية في فترة الصيف، وبعدها عاد الرهيب التجمع من أجل الموسم الجديد في وقت قصير.
ويضع هذا الأمر الجهاز الفني تحت تحدٍ كبير من أجل تفادي تعرض اللاعبين للإصابات وكذلك ظهورهم بشكل مستمر بمعدل لياقي منخفض، مما يجعل مدرب النجمة سيد علي الفلاحي يعمل على المداورة بين اللاعبين في مختلف المباريات، في ظل امتلاك الفريق لفرصة الراحة خلال الأيام الحالية بعدم خوضهم لمنافسات الجولة السابعة من الدوري والذي سيخضع خلاله النجماوية للراحة بناءً على جدول المنافسات.
وقد شهدت مشاركة لاعبي النجمة في فترة الإعداد الماضية مع المنتخب الوطني تعرض عدة لاعبين للإصابة بعد مواجهتي المنتخب المصري، إلى جانب انضمام الحارس محمد عبدالحسين لفريق مضر السعودي واللاعب محمد ميرزا لفريق الخليج السعودي ضمن منافسات بطولة العالم للأندية «سوبرغلوب»، وعودتهما مباشرة بعد انتهاء مشاركتهما مع فرقهما إلى النجمة وخاضوا مباراة الشباب.
ويسعى فريق النجمة إلى الحفاظ على ألقابه هذا الموسم، إلا أنه سيكون أمام تحدٍ صعب بالحفاظ على المستوى اللياقي في أوجه، وخاصة في المباريات الكبيرة محلياً وفي المشاركات الخارجية الخليجية سواءً أو الآسيوية، مما يتطلب على الفريق تفادي أي عوائق قد توقف مسيرتهم الذهبية التي انطلقت في المواسم الثلاثة الماضية.