عمر البلوشي
تتواصل الاثنين منافسات الجولة السابعة من دوري خالد بن حمد لكرة اليد للموسم الرياضي 2023/2022 بمواجهتين تجمع الأولى كل من فريقي الشباب والبحرين عند تمام الساعة الخامسة والربع مساءً، تليها مواجهة بين الاتفاق وسماهيج عند تمام الساعة السابعة والنصف مساءً، وذلك على صالة الاتحاد البحريني لكرة اليد بأم الحصم.
ويسعى الشباب إلى مواصلة ملاحقة المتصدر النجمة بعد خسارته منه في الجولة الماضية، حيث يرغب الماروني في العودة إلى سكة الانتصارات مرة أخرى من بوابة البحرين، مع الأفضلية الفنية الكبيرة التي يتمتع بها الشبابيون على منافسهم الغزال، وخاصة في الشق الهجومي.
وسيمتلك الشباب أفضلية تسيد مجريات اللقاء والظهور بأداء مثالي على منافسه البحرين الذي يعاني هذا الموسم مع ضعف الإمكانيات الفنية ليد الغزال، في ظل الآمال بأن يحصل الفريق على مركز متقدم في سلم الترتيب العام وخاصة أنه يقبع في المراكز المتأخرة للدوري.
وفي اللقاء الثاني، يسعى الاتفاق إلى تعويض خسارته أمام الأهلي لانتصار يسهم في عودة الفريق نحو أجواء المنافسة، وذلك عندما يلتقي سماهيج في مباراة لن تكون سهلة على الفريق وخاصة أن منافسه يكون نداً صعباً أمام الفرق المنافسة.
وعلى الاتفاق رفع مستوى التركيز بشكل أكبر مما كانوا عليه في المباراة الماضية وتصحيح الأخطاء التي أعطت الأهلي الأفضلية، في ظل التطلعات نحو كسب النقاط الثلاث وتعزيز موقعه بين الأربعة الكبار هذا الموسم. فيما يدخل سماهيج المواجهة بعد خسارته من الدير بنتيجة كبيرة في المباراة الماضية والتي وضعت الفريق تحت الأمر الواقع للعمل على إعادة ترتيب أوراقه، والظهور بأداء أفضل مما كانوا عليه في الجولات الماضية.
{{ article.visit_count }}
تتواصل الاثنين منافسات الجولة السابعة من دوري خالد بن حمد لكرة اليد للموسم الرياضي 2023/2022 بمواجهتين تجمع الأولى كل من فريقي الشباب والبحرين عند تمام الساعة الخامسة والربع مساءً، تليها مواجهة بين الاتفاق وسماهيج عند تمام الساعة السابعة والنصف مساءً، وذلك على صالة الاتحاد البحريني لكرة اليد بأم الحصم.
ويسعى الشباب إلى مواصلة ملاحقة المتصدر النجمة بعد خسارته منه في الجولة الماضية، حيث يرغب الماروني في العودة إلى سكة الانتصارات مرة أخرى من بوابة البحرين، مع الأفضلية الفنية الكبيرة التي يتمتع بها الشبابيون على منافسهم الغزال، وخاصة في الشق الهجومي.
وسيمتلك الشباب أفضلية تسيد مجريات اللقاء والظهور بأداء مثالي على منافسه البحرين الذي يعاني هذا الموسم مع ضعف الإمكانيات الفنية ليد الغزال، في ظل الآمال بأن يحصل الفريق على مركز متقدم في سلم الترتيب العام وخاصة أنه يقبع في المراكز المتأخرة للدوري.
وفي اللقاء الثاني، يسعى الاتفاق إلى تعويض خسارته أمام الأهلي لانتصار يسهم في عودة الفريق نحو أجواء المنافسة، وذلك عندما يلتقي سماهيج في مباراة لن تكون سهلة على الفريق وخاصة أن منافسه يكون نداً صعباً أمام الفرق المنافسة.
وعلى الاتفاق رفع مستوى التركيز بشكل أكبر مما كانوا عليه في المباراة الماضية وتصحيح الأخطاء التي أعطت الأهلي الأفضلية، في ظل التطلعات نحو كسب النقاط الثلاث وتعزيز موقعه بين الأربعة الكبار هذا الموسم. فيما يدخل سماهيج المواجهة بعد خسارته من الدير بنتيجة كبيرة في المباراة الماضية والتي وضعت الفريق تحت الأمر الواقع للعمل على إعادة ترتيب أوراقه، والظهور بأداء أفضل مما كانوا عليه في الجولات الماضية.