فريد العوضي
التوثيق العائلي قادني للتصوير .. وكاميرا 2012 رصدت الانطلاقة
فخور كبحريني باختياري مصوراً للاتحاد الآسيوي لكرة القدم
ليست لدي طقوس خاصة.. وأحضر الملعب أول وآخر شخص
سيد حسين إبراهيم، مصور بحريني قاده شغفه إلى احتراف التصوير حيث أصبح مصوراً للاتحاد الآسيوي لكرة القدم في الآونة الأخيرة بالإضافة إلى عمله مع الاتحاد البحريني لكرة القدم.
كيف اكتشفت شغفك في التصوير ؟
بدايةً كان أخي الأكبر يحب التوثيق وكان يصور المناسبات العائلية ويحتفظ بها، فعندها عرفت أن للصور معنىً كبيراً، فبدأت نشر الصور بمنتدى «كووورة بحرينية» وخصوصاً في صفحة نادي مدينة عيسى.
ما سبب اختيارك للتصوير الرياضي ؟
اخترت هذا المجال كوني مشجعاً رياضياً دائم الحضور في المدرجات وكنت أتمنى أن أوثق اللحظات الرياضية ولقطات الجماهير إلى أن تحقق ذلك عام 2012 بشرائي لأول كاميرا احترافية
ماهي الصعوبات التي واجهتك في بداية مسيرتك؟
قلة المدخول المادي والذي كان على إثره صعوبة شراء معدات التصوير.
من هم أبرز الشخصيات الداعمة لك ؟
في بداية مشواري كان والدي داعماً لي بشرائه أول كاميرا احترافية لي، وأيضاً الشيخ خالد بن سلمان آل خليفة.
حب الناس ماذا يعني لك ؟
نعمة كبيرة أحمد الله تعالى عليها، وأتمنى دائماً أن تستمر المحبة والتواصل بيني وبينهم.
ماهو سر لقب «سيد الملاعب» ومن أطلقه عليك؟
اسم انطلق عليّ في المدرسة لكوني مشجعاً رياضياً ولكثرة حضوري للملاعب.
كيف جاءت فكرة تأسيس حسابك الخاص ؟
بدايةً كنت متعاوناً مع حساب رياضي اسمه «راصد الجماهير» وكنت نشطاً في التغطيات ورصد الصور، وبعدها وجدت نفسي قادراً على تغطية الأحداث الرياضية بمفردي.
هل تتذكر أول مباراة رسمية صورتها ؟
أول مباراة رسمية كانت ضمن بطولة الأندية الخليجية 2012 وجمعت المحرق والنصر الكويتي، وأوجه شكري للأخ محمد الجودر المنسق الإعلامي لنادي المحرق الذي سمح لي بدخول الملعب بعد أن كنت في المدرجات.
مباراة صورتها وتتذكر جميع لحظاتها ؟
الكثير من المباريات ولكن أذكر منها مباراتين، الأولى في نهائي خليجي 21 بين الإمارات والعراق وأذكر مشهد الجماهير الخليجية كيف ملأت المدرجات وتواجد الآلاف منهم خارج الملعب رغم بدء المباراة، والثانية كانت ضمن تصفيات كأس آسيا تحت 23 سنة وجمعت منتخبنا الوطني بمنتخب بنغلاديش وكانت هذه الذكرى التاريخية حيث امتلأ الملعب بالجماهير البنغالية وتواجد آلاف الجماهير خارج الملعب ، ولازلت أحتفظ بصور المباراتين.
أجمل لحظة في مسيرتك ؟
اختياري كمصور رسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم ببطولة كأس أمم آسيا للصالات في الكويت والتي أقيمت في سبتمبر الماضي.
من بين الرياضات الأربع .. أي لعبة تفضل؟
كرة القدم وكرة السلة.
ماذا يمثل لك اختيارك كمصور رسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم ؟
شعور جميل وفرصة كنت أنتظرها منذ زمن طويل، اختياري كمصور رسمي للاتحاد الآسيوي هي فرصة لتمثيل بلدي البحرين قبل أن أمثل نفسي، وأحمد الله على توفيقه لي في تلك المهمة.
عملت مع جهات رسمية عديدة .. اذكر لنا أبرزها؟
الاتحاد البحريني لكرة القدم، الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الاتحاد الدولي لكرة السلة.
هل لديك طقوس خاصة بك ؟
بكل صراحة لا توجد لي طقوس ولكن لدي عادات وتقاليد وهي الحضور مبكراً للمباراة والخروج من الملعب كآخر شخص
كيف ترى مستقبل التصوير الرياضي في البحرين ؟
مستقبل جميل بإذن الله، ولكننا بحاجة إلى الالتفات للمصورين بدعمهم وإطلاق مسابقات للتصوير، ونتمنى أن تكون هناك محاضرات للمصورين الرياضيين لتطويرهم وتشجيعهم.
رسالة توجهها للمقبلين على هذا المجال ؟
الصبر ثم الصبر وبإذن الله سوف تحققون أهدافكم
* «طالب إعلام بجامعة البحرين»
التوثيق العائلي قادني للتصوير .. وكاميرا 2012 رصدت الانطلاقة
فخور كبحريني باختياري مصوراً للاتحاد الآسيوي لكرة القدم
ليست لدي طقوس خاصة.. وأحضر الملعب أول وآخر شخص
سيد حسين إبراهيم، مصور بحريني قاده شغفه إلى احتراف التصوير حيث أصبح مصوراً للاتحاد الآسيوي لكرة القدم في الآونة الأخيرة بالإضافة إلى عمله مع الاتحاد البحريني لكرة القدم.
كيف اكتشفت شغفك في التصوير ؟
بدايةً كان أخي الأكبر يحب التوثيق وكان يصور المناسبات العائلية ويحتفظ بها، فعندها عرفت أن للصور معنىً كبيراً، فبدأت نشر الصور بمنتدى «كووورة بحرينية» وخصوصاً في صفحة نادي مدينة عيسى.
ما سبب اختيارك للتصوير الرياضي ؟
اخترت هذا المجال كوني مشجعاً رياضياً دائم الحضور في المدرجات وكنت أتمنى أن أوثق اللحظات الرياضية ولقطات الجماهير إلى أن تحقق ذلك عام 2012 بشرائي لأول كاميرا احترافية
ماهي الصعوبات التي واجهتك في بداية مسيرتك؟
قلة المدخول المادي والذي كان على إثره صعوبة شراء معدات التصوير.
من هم أبرز الشخصيات الداعمة لك ؟
في بداية مشواري كان والدي داعماً لي بشرائه أول كاميرا احترافية لي، وأيضاً الشيخ خالد بن سلمان آل خليفة.
حب الناس ماذا يعني لك ؟
نعمة كبيرة أحمد الله تعالى عليها، وأتمنى دائماً أن تستمر المحبة والتواصل بيني وبينهم.
ماهو سر لقب «سيد الملاعب» ومن أطلقه عليك؟
اسم انطلق عليّ في المدرسة لكوني مشجعاً رياضياً ولكثرة حضوري للملاعب.
كيف جاءت فكرة تأسيس حسابك الخاص ؟
بدايةً كنت متعاوناً مع حساب رياضي اسمه «راصد الجماهير» وكنت نشطاً في التغطيات ورصد الصور، وبعدها وجدت نفسي قادراً على تغطية الأحداث الرياضية بمفردي.
هل تتذكر أول مباراة رسمية صورتها ؟
أول مباراة رسمية كانت ضمن بطولة الأندية الخليجية 2012 وجمعت المحرق والنصر الكويتي، وأوجه شكري للأخ محمد الجودر المنسق الإعلامي لنادي المحرق الذي سمح لي بدخول الملعب بعد أن كنت في المدرجات.
مباراة صورتها وتتذكر جميع لحظاتها ؟
الكثير من المباريات ولكن أذكر منها مباراتين، الأولى في نهائي خليجي 21 بين الإمارات والعراق وأذكر مشهد الجماهير الخليجية كيف ملأت المدرجات وتواجد الآلاف منهم خارج الملعب رغم بدء المباراة، والثانية كانت ضمن تصفيات كأس آسيا تحت 23 سنة وجمعت منتخبنا الوطني بمنتخب بنغلاديش وكانت هذه الذكرى التاريخية حيث امتلأ الملعب بالجماهير البنغالية وتواجد آلاف الجماهير خارج الملعب ، ولازلت أحتفظ بصور المباراتين.
أجمل لحظة في مسيرتك ؟
اختياري كمصور رسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم ببطولة كأس أمم آسيا للصالات في الكويت والتي أقيمت في سبتمبر الماضي.
من بين الرياضات الأربع .. أي لعبة تفضل؟
كرة القدم وكرة السلة.
ماذا يمثل لك اختيارك كمصور رسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم ؟
شعور جميل وفرصة كنت أنتظرها منذ زمن طويل، اختياري كمصور رسمي للاتحاد الآسيوي هي فرصة لتمثيل بلدي البحرين قبل أن أمثل نفسي، وأحمد الله على توفيقه لي في تلك المهمة.
عملت مع جهات رسمية عديدة .. اذكر لنا أبرزها؟
الاتحاد البحريني لكرة القدم، الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، الاتحاد الدولي لكرة السلة.
هل لديك طقوس خاصة بك ؟
بكل صراحة لا توجد لي طقوس ولكن لدي عادات وتقاليد وهي الحضور مبكراً للمباراة والخروج من الملعب كآخر شخص
كيف ترى مستقبل التصوير الرياضي في البحرين ؟
مستقبل جميل بإذن الله، ولكننا بحاجة إلى الالتفات للمصورين بدعمهم وإطلاق مسابقات للتصوير، ونتمنى أن تكون هناك محاضرات للمصورين الرياضيين لتطويرهم وتشجيعهم.
رسالة توجهها للمقبلين على هذا المجال ؟
الصبر ثم الصبر وبإذن الله سوف تحققون أهدافكم
* «طالب إعلام بجامعة البحرين»