توج فلامنجو بطلا لكوبا ليبرتادوريس للمرة الثالثة في تاريخه، فجر الأحد، بعد أن حسم النهائي البرازيلي الخالص أمام أتلتيكو باراناينسي، بهدف نظيف في اللقاء الذي احتضنه ملعب (مونومنتال إيسيدرو روميرو)، في مدينة جواياكيل الإكوادورية.
ويدين الـ"روبرو-نجرو" بالفضل في هذا التتويج لنجمه جابرييل باربوسا "جابيجول"، صاحب الهدف الوحيد في الوقت المحتسب بدلا من الضائع من الشوط الأول، بعد أن ترجم عرضية إيفرتون ريبيرو من اليمين داخل الشباك.
وضرب فلامنجو أكثر من عصفور بهذا التتويج، حيث أنه عاد مجددا لرفع كأس البطولة الأقوى داخل القارة اللاتينية بعد غياب 3 سنوات، عندما توج باللقب الثاني في تاريخه على حساب ريفر بليت الأرجنتيني تحت قيادة البرتغالي المخضرم جورجي جيسوس، في النهائي الثالث له خلال آخر 4 سنوات، حيث توج بلقبين، بينما خسر نهائي النسخة الماضية على يد مواطنه بالميراس (2-1).
كما أن فريق مدينة ريو دي جانيرو رفع عدد ألقابه إلى 3 (1981 و2019 و2022)، ليجاور أندية ساو باولو وبالميراس وسانتوس وجريميو، كأكثر أندية البرازيل فوزا بالبطولة، بالإضافة لفريقي أوليمبيا الباراجواياني، وناسيونال الأوروجواياني صاحبي الـ3 ألقاب أيضا.
ويتربع إنديبندينتي الأرجنتيني على صدارة المتوجين بكوبا ليبرتادوريس بـ7 ألقاب.
ويدين الـ"روبرو-نجرو" بالفضل في هذا التتويج لنجمه جابرييل باربوسا "جابيجول"، صاحب الهدف الوحيد في الوقت المحتسب بدلا من الضائع من الشوط الأول، بعد أن ترجم عرضية إيفرتون ريبيرو من اليمين داخل الشباك.
وضرب فلامنجو أكثر من عصفور بهذا التتويج، حيث أنه عاد مجددا لرفع كأس البطولة الأقوى داخل القارة اللاتينية بعد غياب 3 سنوات، عندما توج باللقب الثاني في تاريخه على حساب ريفر بليت الأرجنتيني تحت قيادة البرتغالي المخضرم جورجي جيسوس، في النهائي الثالث له خلال آخر 4 سنوات، حيث توج بلقبين، بينما خسر نهائي النسخة الماضية على يد مواطنه بالميراس (2-1).
كما أن فريق مدينة ريو دي جانيرو رفع عدد ألقابه إلى 3 (1981 و2019 و2022)، ليجاور أندية ساو باولو وبالميراس وسانتوس وجريميو، كأكثر أندية البرازيل فوزا بالبطولة، بالإضافة لفريقي أوليمبيا الباراجواياني، وناسيونال الأوروجواياني صاحبي الـ3 ألقاب أيضا.
ويتربع إنديبندينتي الأرجنتيني على صدارة المتوجين بكوبا ليبرتادوريس بـ7 ألقاب.