حرم الحارس المكسيكي المخضرم، غييرمو أوتشوا، الهداف البولندي، روبرت ليفاندوفسكي، من افتتاح رصيده التهديفي في نهائيات كأس العالم، وذلك بصده ركلة جزاء خلال لقاء انتهى بالتعادل السلبي، الثلاثاء على ملعب لوسيل ضمن منافسات المجموعة الثالثة لمونديال 2022 والتي شهدت فوزاً تاريخياً للسعودية على الأرجنتين 2-1.
وفي مستهل مشاركته الخامسة في النهائيات عن 37 عاماً، أبقى أوتشوا على نظافة شباك فريقه في لقاء كان رجال المدرب الأرجنتيني خيراردو مارتينو الأفضل أداء واستحواذاً، لكن الفرصة الأخطر كانت بولندية من ركلة الجزاء التي انتزعها ليفاندوفسكي ونفذها بنفسه من دون نجاح (58).
وبهذا التعادل، بقيت السعودية وحيدة في الصدارة بثلاث نقاط من فوزها التاريخي على الأرجنتين لتكون أول بلد خليجي وعربي يعتلي قمة المجموعة بعد الجولة الأولى ، وقبل الجولة الثانية التي تجمعها ببولندا السبت في المدينة التعليمية، فيما تلعب المكسيك مع ليونيل ميسي ورفاقه الأرجنتينيين في لوسيل.
وسيكون على البولنديين ومدربهم تشيسلاف ميخنييفيتش الارتقاء بالمستوى إذا ما أرادوا أن يتجنب المنتخب الخروج من الدور الأول في آخر أربع مشاركات (خرجوا أعوام 2002 و2006 و2018)، ومواصلة الحلم بتكرار إنجازي عامي 1974 و1982 حين حل "الأبيض والأحمر" ثالثاً.
وأبقى ميخنييفيتش مهاجم يوفنتوس الإيطالي الجديد، أردكاديوش ميليك، على مقاعد البدلاء، مفضلاً الاعتماد على ليفاندوفسكي وحيداً كرأس حربة صريح بمؤازرة من بيوتر جيلينسكي، فيما لم يتعاف مهاجم ولفرهامبتون الإنكليزي راوول خيمينيس في الوقت المناسب ليلعب منذ البداية مع المكسيك (دخل في الشوط الثاني).
وفي مستهل مشاركته الخامسة في النهائيات عن 37 عاماً، أبقى أوتشوا على نظافة شباك فريقه في لقاء كان رجال المدرب الأرجنتيني خيراردو مارتينو الأفضل أداء واستحواذاً، لكن الفرصة الأخطر كانت بولندية من ركلة الجزاء التي انتزعها ليفاندوفسكي ونفذها بنفسه من دون نجاح (58).
وبهذا التعادل، بقيت السعودية وحيدة في الصدارة بثلاث نقاط من فوزها التاريخي على الأرجنتين لتكون أول بلد خليجي وعربي يعتلي قمة المجموعة بعد الجولة الأولى ، وقبل الجولة الثانية التي تجمعها ببولندا السبت في المدينة التعليمية، فيما تلعب المكسيك مع ليونيل ميسي ورفاقه الأرجنتينيين في لوسيل.
وسيكون على البولنديين ومدربهم تشيسلاف ميخنييفيتش الارتقاء بالمستوى إذا ما أرادوا أن يتجنب المنتخب الخروج من الدور الأول في آخر أربع مشاركات (خرجوا أعوام 2002 و2006 و2018)، ومواصلة الحلم بتكرار إنجازي عامي 1974 و1982 حين حل "الأبيض والأحمر" ثالثاً.
وأبقى ميخنييفيتش مهاجم يوفنتوس الإيطالي الجديد، أردكاديوش ميليك، على مقاعد البدلاء، مفضلاً الاعتماد على ليفاندوفسكي وحيداً كرأس حربة صريح بمؤازرة من بيوتر جيلينسكي، فيما لم يتعاف مهاجم ولفرهامبتون الإنكليزي راوول خيمينيس في الوقت المناسب ليلعب منذ البداية مع المكسيك (دخل في الشوط الثاني).