الغارديان : الملعب تحول إلى "بحر أخضر"
احتفل روبرت ليفاندوفسكي بتسجيل هدفه الـ77 مع بولندا والأول له في تاريخه في كأس العالم. ولم يسجل هداف بولندا التاريخي هدفه الأول في كأس العالم فحسب، بل صنع الهدف الافتتاحي لبيوتر زيلينسكي، حيث أضاع المنتخب السعودي المهيمن في البداية ركلة جزاء ونفدت قوته في نهاية الأمر، كما وصفته صحيفة الغارديان البريطانية.
وقالت الصحيفة، إن الجماهير السعودية العاشقة حولت بشكل ساحق ملعب المدينة التعليمية إلى بحر أخضر، وفي كل مرة يلمس فيها لاعب بولندي الكرة كان يناجز اللاعبين في الميدان، والهتافات الخضراء المدوية في المدرج. وأضافت الصحيفة، أن الأجواء الجماهيرية في الملعب كانت بمثابة رياح خلفية لاعبة بجانب رينارد «النابض بالحياة».
وتابعت: «كان ليفاندوفسكي متعطشاً للفوز لدرجة أنه كان يتعمق أكثر بحثاً عن الكرة. في مرحلة ما، يمكن مشاهدة الهداف التاريخي لبولندا وهو يشغل دور الظهير الأيمن».
وعلقت الصحيفة على ركلة الجزاء المهدرة بواسطة سالم الدوسري: «لقد كانت جائزة سهلة وتم تنفيذ الركلة بشكل مخيب للآمال من قبل سالم الدوسري، وكان التصدي المزدوج للحارس البولندي فويتشيك تشيزني من أفضل تدخلات حراسة المرمى التي شوهدت في كأس العالم بعد أن تصدى لركلة سالم الدوسري ثم لتسديدة محمد البريك. حل الظلام الآن في ملعب الأخضر وكان رينارد في حاجة ماسة إلى أحد لاعبيه لإعادة الأنوار إلى فريقه!».
وأشادت الصحيفة بخط دفاع بولندا ووصفته بالثابت الصلب، وقالت إن الإرهاق الذي أصاب لاعبي الأخضر في المشهد الأخير من المواجهة ساهم في حدوث الخطأ الذي ارتكبه كل من علي البليهي وعبدالإله المالكي الذي نتج عنه هدف روبرت ليفاندوفسكي.
احتفل روبرت ليفاندوفسكي بتسجيل هدفه الـ77 مع بولندا والأول له في تاريخه في كأس العالم. ولم يسجل هداف بولندا التاريخي هدفه الأول في كأس العالم فحسب، بل صنع الهدف الافتتاحي لبيوتر زيلينسكي، حيث أضاع المنتخب السعودي المهيمن في البداية ركلة جزاء ونفدت قوته في نهاية الأمر، كما وصفته صحيفة الغارديان البريطانية.
وقالت الصحيفة، إن الجماهير السعودية العاشقة حولت بشكل ساحق ملعب المدينة التعليمية إلى بحر أخضر، وفي كل مرة يلمس فيها لاعب بولندي الكرة كان يناجز اللاعبين في الميدان، والهتافات الخضراء المدوية في المدرج. وأضافت الصحيفة، أن الأجواء الجماهيرية في الملعب كانت بمثابة رياح خلفية لاعبة بجانب رينارد «النابض بالحياة».
وتابعت: «كان ليفاندوفسكي متعطشاً للفوز لدرجة أنه كان يتعمق أكثر بحثاً عن الكرة. في مرحلة ما، يمكن مشاهدة الهداف التاريخي لبولندا وهو يشغل دور الظهير الأيمن».
وعلقت الصحيفة على ركلة الجزاء المهدرة بواسطة سالم الدوسري: «لقد كانت جائزة سهلة وتم تنفيذ الركلة بشكل مخيب للآمال من قبل سالم الدوسري، وكان التصدي المزدوج للحارس البولندي فويتشيك تشيزني من أفضل تدخلات حراسة المرمى التي شوهدت في كأس العالم بعد أن تصدى لركلة سالم الدوسري ثم لتسديدة محمد البريك. حل الظلام الآن في ملعب الأخضر وكان رينارد في حاجة ماسة إلى أحد لاعبيه لإعادة الأنوار إلى فريقه!».
وأشادت الصحيفة بخط دفاع بولندا ووصفته بالثابت الصلب، وقالت إن الإرهاق الذي أصاب لاعبي الأخضر في المشهد الأخير من المواجهة ساهم في حدوث الخطأ الذي ارتكبه كل من علي البليهي وعبدالإله المالكي الذي نتج عنه هدف روبرت ليفاندوفسكي.