يصطدم الليلة منتخب الأرجنتين بمنتخب أستراليا على ملعب أحمد بن علي ضمن منافسات دور الـ 16 لبطولة كأس العالم لكرة القدم .
وتأهل منتخب الأرجنتين بقيادة ميسي إلى دور الـ 16 بعد تصدره المجموعة الثالثة فيما تأهل منتخب استراليا الى هذا الدور بعد احتلاله المركز الثانى فى المجموعة الرابعة .
ورغم البداية المخيبة لمنتخب الأرجنتين في المونديال عقب خسارته 1-2 أمام السعودية، إلا أن فريق المدرب ليونيل سكالوني، سرعان ما استعاد توازنه من جديد وتربع على صدارة المجموعة، ليصعد للدور الثاني عن جدارة.
وتغلب منتخب الأرجنتين 2-0 على منتخبي المكسيك وبولندا في الجولتين التاليتين بالمجموعة، ليتواجد على القمة برصيد 6 نقاط، بفارق نقطتين أمام أقرب ملاحقيه.
ويطمع ميسي في هز الشباك بالنسخة الحالية للبطولة للمرة الثالثة، بعدما سجل هدفا من ركلة جزاء في شباك السعودية، قبل أن يضيف هدفا آخر في مرمى المكسيك، كما يبحث ميسي عن تسجيل هدفه التاسع في مشواره الحافل بالمونديال.
ويأمل منتخب راقصي التانجو، في الظهور بدور الثمانية للمرة الرابعة خلال النسخ الخمس الأخيرة في البطولة، التي توج بها عامي 1978 و1986.
ويحاول المنتخب الأرجنتيني تجنب سيناريو خروجه من دور الـ 16، الذي حدث في النسخة الماضية على يد فرنسا.
ويدرك لاعبو الأرجنتين أن المنتخب الأسترالي، لن يكون صيدا سهلا، خاصة بعد قوة الدفع التي حصل عليها بصعوده للأدوار الإقصائية للمرة الثانية في تاريخه.
وحذر ميسي من مواجهة أستراليا، حيث قال “يمكن لأي شخص أن يهزم أي فرد، كل شيء متساوي”.
وتابع “ينبغي علينا الاستعداد للقاء بأفضل طريقة كما نفعل دائما. يجب أن نتحلى بالهدوء ونلعب مباراة تلو الأخرى. الآن يبدأ كأس عالم آخر”.
وحجز منتخب أستراليا، مقعده في دور الـ 16، بعدما حل في المركز الثاني بجدول ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 6 نقاط، بفارق الأهداف خلف فرنسا.
وسار المنتخب الأسترالي على نهج نظيره الأرجنتيني، حيث بدأ مسيرته بخسارة قاسية 1-4 أمام فرنسا، قبل الفوز 1-0 على تونس والدنمارك.
ويبدو فريق المدرب المحلي جراهام أرنولد، عاقد العزم على تحقيق المفاجأة والتأهل لدور الثمانية للمرة الأولى في تاريخه، رغم صعوبة المهمة التي تنتظره.
وستكون هذه هي المواجهة الرسمية الرابعة بين الأرجنتين وأستراليا، لكنها الأولى بينهما في كأس العالم، حيث سبق أن التقيا في الملحق العالمي للصعود لمونديال 1994. وتعادل المنتخبان 1-1 في أستراليا ذهابا، قبل أن ينتزع منتخب الأرجنتين فوزا صعبا 1-0 في الإياب على ملعبه.
وتأهل منتخب الأرجنتين بقيادة ميسي إلى دور الـ 16 بعد تصدره المجموعة الثالثة فيما تأهل منتخب استراليا الى هذا الدور بعد احتلاله المركز الثانى فى المجموعة الرابعة .
ورغم البداية المخيبة لمنتخب الأرجنتين في المونديال عقب خسارته 1-2 أمام السعودية، إلا أن فريق المدرب ليونيل سكالوني، سرعان ما استعاد توازنه من جديد وتربع على صدارة المجموعة، ليصعد للدور الثاني عن جدارة.
وتغلب منتخب الأرجنتين 2-0 على منتخبي المكسيك وبولندا في الجولتين التاليتين بالمجموعة، ليتواجد على القمة برصيد 6 نقاط، بفارق نقطتين أمام أقرب ملاحقيه.
ويطمع ميسي في هز الشباك بالنسخة الحالية للبطولة للمرة الثالثة، بعدما سجل هدفا من ركلة جزاء في شباك السعودية، قبل أن يضيف هدفا آخر في مرمى المكسيك، كما يبحث ميسي عن تسجيل هدفه التاسع في مشواره الحافل بالمونديال.
ويأمل منتخب راقصي التانجو، في الظهور بدور الثمانية للمرة الرابعة خلال النسخ الخمس الأخيرة في البطولة، التي توج بها عامي 1978 و1986.
ويحاول المنتخب الأرجنتيني تجنب سيناريو خروجه من دور الـ 16، الذي حدث في النسخة الماضية على يد فرنسا.
ويدرك لاعبو الأرجنتين أن المنتخب الأسترالي، لن يكون صيدا سهلا، خاصة بعد قوة الدفع التي حصل عليها بصعوده للأدوار الإقصائية للمرة الثانية في تاريخه.
وحذر ميسي من مواجهة أستراليا، حيث قال “يمكن لأي شخص أن يهزم أي فرد، كل شيء متساوي”.
وتابع “ينبغي علينا الاستعداد للقاء بأفضل طريقة كما نفعل دائما. يجب أن نتحلى بالهدوء ونلعب مباراة تلو الأخرى. الآن يبدأ كأس عالم آخر”.
وحجز منتخب أستراليا، مقعده في دور الـ 16، بعدما حل في المركز الثاني بجدول ترتيب المجموعة الرابعة برصيد 6 نقاط، بفارق الأهداف خلف فرنسا.
وسار المنتخب الأسترالي على نهج نظيره الأرجنتيني، حيث بدأ مسيرته بخسارة قاسية 1-4 أمام فرنسا، قبل الفوز 1-0 على تونس والدنمارك.
ويبدو فريق المدرب المحلي جراهام أرنولد، عاقد العزم على تحقيق المفاجأة والتأهل لدور الثمانية للمرة الأولى في تاريخه، رغم صعوبة المهمة التي تنتظره.
وستكون هذه هي المواجهة الرسمية الرابعة بين الأرجنتين وأستراليا، لكنها الأولى بينهما في كأس العالم، حيث سبق أن التقيا في الملحق العالمي للصعود لمونديال 1994. وتعادل المنتخبان 1-1 في أستراليا ذهابا، قبل أن ينتزع منتخب الأرجنتين فوزا صعبا 1-0 في الإياب على ملعبه.