خطف أشرف حكيمي، الظهير الأيمن للمنتخب المغربي، الأضواء برقصة كوميدية، بعدما سجل ركلة الحسم أمام إسبانيا في كأس العالم 2022.
وحقق المنتخب المغربي تأهلا تاريخيا للدور ربع النهائي على حساب نظيره الإسباني، بعدما فاز عليه بركلات الترجيح 3-0، عقب انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.
وتولى حكيمي تنفيذ ركلة الحسم للمنتخب المغربي، ونجح في تسجيلها ببراعة شديدة، حيث وضع الكرة على طريقة "بانينكا" الشهيرة، ثم وقف على منطقة الجزاء ورقص على طريقة "البطريق".
تلك الرقصة سبق وأن رقصها حكيمي مع زميله الإسباني سيرجيو راموس في إحدى مباريات باريس سان جيرمان المحلية، قبل أن يكررها مجددا.
ويعود سبب تكرار الرقصة بعد الفوز على إسبانيا إلى رغبة حكيمي في الانتقام لزميله من لويس إنريكي، المدير الفني للمنتخب الإسباني والذي أبعد راموس عن قائمة "لاروخا" المشاركة في كأس العالم 2022.
وربطت العديد من الجماهير عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" هذه الرقصة بالعلاقة القوية التي يمتلكها حكيمي مع راموس، منذ أن تم تصعيد اللاعب المغربي للفريق الأول في ريال مدريد عام 2018، أثناء تواجد المدافع الإسباني.
جدير بالذكر أن المنتخب المغربي كتب التاريخ بهذا التأهل، حيث بات أول منتخب عربي ورابع فريق أفريقي يصل لهذا الإنجاز بالمونديال.
وحقق المنتخب المغربي تأهلا تاريخيا للدور ربع النهائي على حساب نظيره الإسباني، بعدما فاز عليه بركلات الترجيح 3-0، عقب انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل السلبي.
وتولى حكيمي تنفيذ ركلة الحسم للمنتخب المغربي، ونجح في تسجيلها ببراعة شديدة، حيث وضع الكرة على طريقة "بانينكا" الشهيرة، ثم وقف على منطقة الجزاء ورقص على طريقة "البطريق".
تلك الرقصة سبق وأن رقصها حكيمي مع زميله الإسباني سيرجيو راموس في إحدى مباريات باريس سان جيرمان المحلية، قبل أن يكررها مجددا.
ويعود سبب تكرار الرقصة بعد الفوز على إسبانيا إلى رغبة حكيمي في الانتقام لزميله من لويس إنريكي، المدير الفني للمنتخب الإسباني والذي أبعد راموس عن قائمة "لاروخا" المشاركة في كأس العالم 2022.
وربطت العديد من الجماهير عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" هذه الرقصة بالعلاقة القوية التي يمتلكها حكيمي مع راموس، منذ أن تم تصعيد اللاعب المغربي للفريق الأول في ريال مدريد عام 2018، أثناء تواجد المدافع الإسباني.
جدير بالذكر أن المنتخب المغربي كتب التاريخ بهذا التأهل، حيث بات أول منتخب عربي ورابع فريق أفريقي يصل لهذا الإنجاز بالمونديال.