لم يكن تأهل منتخب المغرب للمربع الذهبي في كأس العالم 2022 متوقعا بالنسبة للكثيرين، لكن المعجزة حدثت بأقدام "أسود الأطلس".
وبات المغرب أول منتخب عربي وأفريقي يتأهل لنصف نهائي كأس العالم، وذلك عقب تجاوزه البرتغال بنتيجة 1-0 في ربع نهائي مونديال 2022.
المغرب وفي طريقه إلى المربع الذهبي لمونديال 2022، تحول إلى صخرة تحطم عليها الكبار، والحديث هنا لا يتوقف فقط عن التفوق على منتخبات أوروبية كبيرة، بل أن الأمر امتد إلى إقالة مدربين لهم أسمائهم وكذلك اعتزال نجوم مخضرمين.
واستهل المغرب مشواره في دور المجموعات بالتعادل سلبيا مع كرواتيا، وصيفة مونديال روسيا، ثم فاز على بلجيكا 2-0، وكندا 2-1 ليتصدر المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط.
وبات المغرب أول منتخب عربي وأفريقي يحتل مركز أول في دور المجموعات بتاريخ كأس العالم في إنجاز استثنائي وكبير.
ومع نهاية مرحلة المجموعات، كانت هناك أصداء أخرى أبرزها أن هزيمة المنتخب البلجيكي ضد المغرب، كانت السبب الرئيسي في مغادرته المبكرة للمونديال، ومن ثم، رحيل المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز واعتزال إيدين هازارد، قائد "الشياطين الحمر".
وفي ثمن النهائي، اصطدم المنتخب الإسباني بنظيره المغربي، واستطاع الأخير العبور إلى ربع النهائي كأول منتخب عربي ورابع فريق أفريقي يفعل ذلك بفضل ركلات الترجيح بنتيجة 3-0 بعد نهاية اللقاء بالتعادل السلبي.
إقصاء المغرب للمنتخب الإسباني كانت له تداعياته، والتي من أبرزها إقالة لويس إنريكي من تدريب "لاروخا" وتعيين دي لا فوينتي، صاحب الـ61 عامًا، مديرًا فنيًا.
وتواصلت صخرة المغرب التي يتحطم عليها كبار أوروبا، بعدما نجح "أسود الأطلس" في عبور عقبة البرتغال، وإنهاء حلم قائد منتخبها كريستيانو رونالدو في التتويج باللقب المونديالي للمرة الأولى في تاريخ بلاده.
فضلا عن ذلك، تشير تقارير صحفية إلى أن الاتحاد البرتغالي لكرة القدم يفكر جديا في إقالة فيرناندو سانتوس من تدريب المنتخب بعد إخفاقه في مونديال 2022.
وبات المغرب أول منتخب عربي وأفريقي يتأهل لنصف نهائي كأس العالم، وذلك عقب تجاوزه البرتغال بنتيجة 1-0 في ربع نهائي مونديال 2022.
المغرب وفي طريقه إلى المربع الذهبي لمونديال 2022، تحول إلى صخرة تحطم عليها الكبار، والحديث هنا لا يتوقف فقط عن التفوق على منتخبات أوروبية كبيرة، بل أن الأمر امتد إلى إقالة مدربين لهم أسمائهم وكذلك اعتزال نجوم مخضرمين.
واستهل المغرب مشواره في دور المجموعات بالتعادل سلبيا مع كرواتيا، وصيفة مونديال روسيا، ثم فاز على بلجيكا 2-0، وكندا 2-1 ليتصدر المجموعة السادسة برصيد 7 نقاط.
وبات المغرب أول منتخب عربي وأفريقي يحتل مركز أول في دور المجموعات بتاريخ كأس العالم في إنجاز استثنائي وكبير.
ومع نهاية مرحلة المجموعات، كانت هناك أصداء أخرى أبرزها أن هزيمة المنتخب البلجيكي ضد المغرب، كانت السبب الرئيسي في مغادرته المبكرة للمونديال، ومن ثم، رحيل المدرب الإسباني روبرتو مارتينيز واعتزال إيدين هازارد، قائد "الشياطين الحمر".
وفي ثمن النهائي، اصطدم المنتخب الإسباني بنظيره المغربي، واستطاع الأخير العبور إلى ربع النهائي كأول منتخب عربي ورابع فريق أفريقي يفعل ذلك بفضل ركلات الترجيح بنتيجة 3-0 بعد نهاية اللقاء بالتعادل السلبي.
إقصاء المغرب للمنتخب الإسباني كانت له تداعياته، والتي من أبرزها إقالة لويس إنريكي من تدريب "لاروخا" وتعيين دي لا فوينتي، صاحب الـ61 عامًا، مديرًا فنيًا.
وتواصلت صخرة المغرب التي يتحطم عليها كبار أوروبا، بعدما نجح "أسود الأطلس" في عبور عقبة البرتغال، وإنهاء حلم قائد منتخبها كريستيانو رونالدو في التتويج باللقب المونديالي للمرة الأولى في تاريخ بلاده.
فضلا عن ذلك، تشير تقارير صحفية إلى أن الاتحاد البرتغالي لكرة القدم يفكر جديا في إقالة فيرناندو سانتوس من تدريب المنتخب بعد إخفاقه في مونديال 2022.