وليد عبدالله
يبدو أن فريق البديع يمر بأسوأ حالاته في هذا الموسم الكروي 2022-2023، نظراً للمستوى الفني الذي يقدمه والنتائج التي حققها حتى الآن والتي تشير إلى أنه يسير نحو الهبوط المباشر إلى مصاف مسابقة دوري الدرجة الثانية.
وبالعودة للنتائج التي أحرزها الفريق طوال 8 جولات الماضية، فإنه لم يحقق أي انتصار، في حين اكتفى بتعادلين فيما مني بـ6 هزائم كان آخرها من فريق نادي الخالدية بنتيجة قوامها 5 أهداف مقابل هدف.
وقد تعرضت شباك البديع إلى 21 هدفاً حتى الجولة الثامنة، والتي تعتبر ثقيلة خصوصاً في هذه المرحلة مع المسابقة، مقارنة بفريق النجمة الذي هبط الموسم الماضي لدوري الدرجة الثانية بعد أن استقبلت شباكه 32 هدفاً طوال مباريات دوري ناصر بن حمد الممتاز.
ورغم اتجاه إدارة نادي البديع للتعاقد مع المدرب التونسي صابر عبداللاوي لتولي مهمة التدريب قبل الجولة الماضية، إلا أنه لايزال يعاني من الناحية الفنية، والتي تحتاج إلى تدعيم صفوف الفريق بعناصر تستطيع أن تشكل فارقاً وتدعم الفريق نحو تحقيق نتائج إيجابية، من أجل مغادرة مؤخرة الترتيب والتقدم نحو المراكز التي يحافظ فيها الفريق على بقائه في دوري الأضواء.
وإذا ما استمر الفريق في تحقيق هذه النتائج السلبية فإنه بكل تأكيد سيحدد مصيره مبكراً في الهبوط المباشر لدوري المظاليم.
يبدو أن فريق البديع يمر بأسوأ حالاته في هذا الموسم الكروي 2022-2023، نظراً للمستوى الفني الذي يقدمه والنتائج التي حققها حتى الآن والتي تشير إلى أنه يسير نحو الهبوط المباشر إلى مصاف مسابقة دوري الدرجة الثانية.
وبالعودة للنتائج التي أحرزها الفريق طوال 8 جولات الماضية، فإنه لم يحقق أي انتصار، في حين اكتفى بتعادلين فيما مني بـ6 هزائم كان آخرها من فريق نادي الخالدية بنتيجة قوامها 5 أهداف مقابل هدف.
وقد تعرضت شباك البديع إلى 21 هدفاً حتى الجولة الثامنة، والتي تعتبر ثقيلة خصوصاً في هذه المرحلة مع المسابقة، مقارنة بفريق النجمة الذي هبط الموسم الماضي لدوري الدرجة الثانية بعد أن استقبلت شباكه 32 هدفاً طوال مباريات دوري ناصر بن حمد الممتاز.
ورغم اتجاه إدارة نادي البديع للتعاقد مع المدرب التونسي صابر عبداللاوي لتولي مهمة التدريب قبل الجولة الماضية، إلا أنه لايزال يعاني من الناحية الفنية، والتي تحتاج إلى تدعيم صفوف الفريق بعناصر تستطيع أن تشكل فارقاً وتدعم الفريق نحو تحقيق نتائج إيجابية، من أجل مغادرة مؤخرة الترتيب والتقدم نحو المراكز التي يحافظ فيها الفريق على بقائه في دوري الأضواء.
وإذا ما استمر الفريق في تحقيق هذه النتائج السلبية فإنه بكل تأكيد سيحدد مصيره مبكراً في الهبوط المباشر لدوري المظاليم.