انقسام واضح في الآراء بين جماهير نيوكاسل يونايتد من بعد الخسارة التي تعرض لها الفريق أمام مضيفه شيفيلد وينزداي في كأس الاتحاد الإنجليزي.
جانب من الجماهير يرى بأن سبب الإقصاء هو كثرة الفرص الضائعة والسهلة طوال 90 دقيقة، فيما يعتقد آخرون أن عدم امتلاك الفريق لدكة بدلاء قوية هو السبب الرئيسي.
قد تبدو الآراء كلها صائبة إلى حد كبير، ولكن هناك رأياً يجب الوقوف عنده كثيرًا، حيث يلقي البعض المسؤولية بالكامل على المدرب إيدي هاو، فمن غير المنطقي إجراء 8 تعديلات دفعة واحدة على التشكيلة الأساسية في مبارة خروج المغلوب خارج الديار، نعم ربما أراد إراحة العناصر الأساسية كونه يحتل المركز الثالث في البريميرليغ ويريد الاستمرارية على ذلك ، ولكن ذلك ( التغيير اللافت ) فيه شيء من عدم احترام المنافس والعقاب كان شديدًا في نهاية المطاف.
وكان من الأجدر على نيوكاسل التركيز على هذه البطولة بكل قوة ، نظرا لاحتمالية أن يحرز لقبها ، وهو لقب يكاد يفتح تالياً شهية الفريق لإعادة حقبة التسعينيات في إشارة جيل آلن شيرر عندما كان المكبايس منافسا على البطولات جميعها.
جانب من الجماهير يرى بأن سبب الإقصاء هو كثرة الفرص الضائعة والسهلة طوال 90 دقيقة، فيما يعتقد آخرون أن عدم امتلاك الفريق لدكة بدلاء قوية هو السبب الرئيسي.
قد تبدو الآراء كلها صائبة إلى حد كبير، ولكن هناك رأياً يجب الوقوف عنده كثيرًا، حيث يلقي البعض المسؤولية بالكامل على المدرب إيدي هاو، فمن غير المنطقي إجراء 8 تعديلات دفعة واحدة على التشكيلة الأساسية في مبارة خروج المغلوب خارج الديار، نعم ربما أراد إراحة العناصر الأساسية كونه يحتل المركز الثالث في البريميرليغ ويريد الاستمرارية على ذلك ، ولكن ذلك ( التغيير اللافت ) فيه شيء من عدم احترام المنافس والعقاب كان شديدًا في نهاية المطاف.
وكان من الأجدر على نيوكاسل التركيز على هذه البطولة بكل قوة ، نظرا لاحتمالية أن يحرز لقبها ، وهو لقب يكاد يفتح تالياً شهية الفريق لإعادة حقبة التسعينيات في إشارة جيل آلن شيرر عندما كان المكبايس منافسا على البطولات جميعها.