عمر البلوشي
يمر منتخبنا الوطني لكرة اليد خلال الفترة الحالية بمرحلة تجديد في صفوفه من خلال استعانة الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب الآيسلندي آرون والذي شهد استدعاء لاعبين شباب في صفوف المنتخب للمشاركة ضمن منافسات بطولة العالم القادمة في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير 2023م.
وقد انضم لمنتخبنا عدد من اللاعبين الشباب وهم محمود حسين، قاسم قمبر، مجتبى الزيمور، عبدالله علي، منتظر إبراهيم وهشام أحمد، حيث شكل تواجدهم في تشكيلة المنتخب انخفاض متوسط أعمار اللاعبين والذي وصل إلى 26 سنة مع تواجد عناصر الخبرة الذين تخطوا حاجز الثلاثين عاماً.
كما ستشهد هذه البطولة مشاركة كل من محمد حبيب الناصر وحسن ميرزا لأول مرة ضمن منافسات بطولة العالم، وخاصة أن كلا اللاعبان فرضا نفسهما بقوة في الفترة الماضية ضمن تشكيلة المحاربين، مما جعلهم من الأسماء الرئيسية في قائمة الآيسلندي آرون.
ويبدو أن إصابة عدد من لاعبي الخبرة في المنتخب يتقدمهم محمد حبيب، بلال بشام، علي عبدالقادر، مهدي سعد وأحمد المقابي أعطى الفرصة لهولاء الشباب في التواجد مع المنتخب وتجديد دمائه وأخذ فرصة خوض غمار المنافسة العالمية في سن مبكر، مما يجعل فرص صقل مواهبهم وارتفاع مستوياتهم كبيراً، مما من شأنه أن ينعكس إيجاباً على المنتخب مستقبلاً.
يمر منتخبنا الوطني لكرة اليد خلال الفترة الحالية بمرحلة تجديد في صفوفه من خلال استعانة الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب الآيسلندي آرون والذي شهد استدعاء لاعبين شباب في صفوف المنتخب للمشاركة ضمن منافسات بطولة العالم القادمة في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير 2023م.
وقد انضم لمنتخبنا عدد من اللاعبين الشباب وهم محمود حسين، قاسم قمبر، مجتبى الزيمور، عبدالله علي، منتظر إبراهيم وهشام أحمد، حيث شكل تواجدهم في تشكيلة المنتخب انخفاض متوسط أعمار اللاعبين والذي وصل إلى 26 سنة مع تواجد عناصر الخبرة الذين تخطوا حاجز الثلاثين عاماً.
كما ستشهد هذه البطولة مشاركة كل من محمد حبيب الناصر وحسن ميرزا لأول مرة ضمن منافسات بطولة العالم، وخاصة أن كلا اللاعبان فرضا نفسهما بقوة في الفترة الماضية ضمن تشكيلة المحاربين، مما جعلهم من الأسماء الرئيسية في قائمة الآيسلندي آرون.
ويبدو أن إصابة عدد من لاعبي الخبرة في المنتخب يتقدمهم محمد حبيب، بلال بشام، علي عبدالقادر، مهدي سعد وأحمد المقابي أعطى الفرصة لهولاء الشباب في التواجد مع المنتخب وتجديد دمائه وأخذ فرصة خوض غمار المنافسة العالمية في سن مبكر، مما يجعل فرص صقل مواهبهم وارتفاع مستوياتهم كبيراً، مما من شأنه أن ينعكس إيجاباً على المنتخب مستقبلاً.