واصلت الصحافة الإماراتية، انتقادها لمنتخب بلادها بعد الخسارة من منتخب الكويت (0-1)، في الجولة الثانية للمجموعة الثانية، والاقتراب من وداع كأس الخليج 25، والمقام حاليا في مدينة البصرة العراقية.
وتحدثت صحيفة "الخليج"، والتي تصدر في إمارة الشارقة، عن خسارة الأمس، تحت عنوان "صدمة كويتية لـ(الأبيض)"، وعن وجود حسابات معقدة لتأهل المنتخب الإماراتي إلى الدور قبل النهائي.
وتناولت صحيفة "الاتحاد" الصادرة من أبوظبي، الخسارة نفسها تحت عنوان "بهدف قاتل أمام (الأزرق).. (الأبيض) خسارة جديدة في (خليجي 25)".
فيما جاء عنوان صحيفة "البيان" الصادرة في دبي، "(الأبيض) على أبواب الخروج من (خليجي 25)".
وكانت صحيفة "الإمارات اليوم"، والصادرة في دبي، الأشد نقدا لأداء وخسارة المنتخب الإماراتي، وذلك تحت عناوين "أداء المنتخب مخيب.. القصة مستمرة"، و"المنتخب ظهر بشخصيتين خلال المباراة.. في الأول حذر وفي الثاني تسرع".
وفي ستوديوهات التحليل للقنوات الرياضية الإماراتية، قال حميد يوسف، لقناة "الشارقة الرياضية": "تفوق المنتخب الكويتي في الكرات الهوائية والالتحامات وفرض سيطرته على المباراة".
بينما قال علي حميد "الخلل في المنظومة ككل، وتركيزنا ينصب على تطوير أمور أخرى وننسى المنتخب".
وفي قنوات "دبي الرياضية"، قال مذيعها الرياضي، عدنان حمد، في مقدمة برنامجه "تعددت أسماء المدربين واللاعبين والفشل واحد، كفى عبثا بكرة الإمارات".
وأضاف "رسالة إلى اللاعبين، ألا تشعرون بالخجل من عطائكم وأنتم تحملون قميصا يزينه علم الإمارات، وإلى اتحاد الكرة، ماذا قدمتم؟"
وأردف "خسرنا من الكويت التي تتذيل تصنيف الفيفا، والتي يتقاضى أكبر لاعب فيها راتبا لا يصل إلى 20 ألف درهم فقط".
وتابع "نفس الأمر ينطبق على البحرين، في مقابل راتب مليون ومليون و200 ألف درهم للاعب المنتخب الإماراتي".
واختتم برنامجه "الأمر ليس مجرد خسارة مباراة أو بطولة، اتحادنا تفرد للوعود الرنانة، فهل نسألكم جميعا الرحيل؟"
فيما قال محمد مطر غراب، المحلل الكروي لقنوات "دبي الرياضية": "لا يوجد أمل لبناء منتخب في المستقبل".
وأوضح حسن الجسمي "أروابارينا غير مؤهل لقيادة منتخبنا في هذه المرحلة، وليست لدينا خطة بديلة، ويجب أن تكون لدينا إستراتيجية واضحة".
وقال محسن مصبح "العمل الفني لدينا صفر، ومنطق مدرب منتخبنا غريب وعجيب".
وتحدثت صحيفة "الخليج"، والتي تصدر في إمارة الشارقة، عن خسارة الأمس، تحت عنوان "صدمة كويتية لـ(الأبيض)"، وعن وجود حسابات معقدة لتأهل المنتخب الإماراتي إلى الدور قبل النهائي.
وتناولت صحيفة "الاتحاد" الصادرة من أبوظبي، الخسارة نفسها تحت عنوان "بهدف قاتل أمام (الأزرق).. (الأبيض) خسارة جديدة في (خليجي 25)".
فيما جاء عنوان صحيفة "البيان" الصادرة في دبي، "(الأبيض) على أبواب الخروج من (خليجي 25)".
وكانت صحيفة "الإمارات اليوم"، والصادرة في دبي، الأشد نقدا لأداء وخسارة المنتخب الإماراتي، وذلك تحت عناوين "أداء المنتخب مخيب.. القصة مستمرة"، و"المنتخب ظهر بشخصيتين خلال المباراة.. في الأول حذر وفي الثاني تسرع".
وفي ستوديوهات التحليل للقنوات الرياضية الإماراتية، قال حميد يوسف، لقناة "الشارقة الرياضية": "تفوق المنتخب الكويتي في الكرات الهوائية والالتحامات وفرض سيطرته على المباراة".
بينما قال علي حميد "الخلل في المنظومة ككل، وتركيزنا ينصب على تطوير أمور أخرى وننسى المنتخب".
وفي قنوات "دبي الرياضية"، قال مذيعها الرياضي، عدنان حمد، في مقدمة برنامجه "تعددت أسماء المدربين واللاعبين والفشل واحد، كفى عبثا بكرة الإمارات".
وأضاف "رسالة إلى اللاعبين، ألا تشعرون بالخجل من عطائكم وأنتم تحملون قميصا يزينه علم الإمارات، وإلى اتحاد الكرة، ماذا قدمتم؟"
وأردف "خسرنا من الكويت التي تتذيل تصنيف الفيفا، والتي يتقاضى أكبر لاعب فيها راتبا لا يصل إلى 20 ألف درهم فقط".
وتابع "نفس الأمر ينطبق على البحرين، في مقابل راتب مليون ومليون و200 ألف درهم للاعب المنتخب الإماراتي".
واختتم برنامجه "الأمر ليس مجرد خسارة مباراة أو بطولة، اتحادنا تفرد للوعود الرنانة، فهل نسألكم جميعا الرحيل؟"
فيما قال محمد مطر غراب، المحلل الكروي لقنوات "دبي الرياضية": "لا يوجد أمل لبناء منتخب في المستقبل".
وأوضح حسن الجسمي "أروابارينا غير مؤهل لقيادة منتخبنا في هذه المرحلة، وليست لدينا خطة بديلة، ويجب أن تكون لدينا إستراتيجية واضحة".
وقال محسن مصبح "العمل الفني لدينا صفر، ومنطق مدرب منتخبنا غريب وعجيب".