عمر البلوشي
أكد المدرب الوطني القدير عادل السباع أن منتخبنا الوطني لكرة اليد ما زال يمتلك الفرصة للتأهل إلى الدور الثاني بعد تعادله في مباراته الأولى أمام المنتخب التونسي ضمن منافسات بطولة العالم التي انطلقت مؤخراً في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير 2023م، وخاصة أن ثلاثة منتخبات ستتأهل من المجموعة من أصل أربعة.
وأشار السباع إلى أن الأمر الإيجابي هو عدم الخسارة في مباراة تونس على الرغم من النقص الكبير لمنتخبنا في العديد من الأسماء قبل المشاركة في هذه البطولة، وخاصة أن مع افتقاد هذه العناصر والمشاركة في بطولة العالم من دون تواجدهم يعتبر أمر مغاير، موضحاً أن منتخبنا لو كان أدائه مثل ما ظهر عليه في أولمبياد طوكيو، لكان بالإمكان أن يتفوق على تونس في وقت مبكر من المباراة.
وقال أن لكل بطولة ظروفها، ووقع منتخبنا خلال الشوط الثاني في أخطاء عديدة داخل الملعب كادت أن تعطي الحسم لتونس وخاصة مع تقدمهم بفارق أربعة أهداف، لو لا عودة منتخبنا وتقليص الفارق وكونه قريب مع نهاية المباراة من تسجيل هدف الفوز، مشيراً أن دخول اللاعب جاسم السلاطنة إلى المباراة أعطى قوة في دفاع المنتخب وخاصة لما يتمتع به من قوة جسمانية مثل لاعبي تونس الذين لديهم قدرات جسمانية عالية،
وأضاف السباع أن منتخب تونس يبقى منتخب كبير وله أسمه وتاريخه ولاعبيه، وخاصة بعد تحقيق الفريق الفوز ودياً على بولندا قبل انطلاق بطولة العالم.
وأوضح أن مباراة تونس وبلجيكا يوم الأحد هي التي ستحدد كيف سيدخل منتخبنا مباراته الأخيرة أمام بلجيكا، وخاصة أنه لا يوجد أي منتخب في المجموعة قادر على مواجهة الدنمارك والتفوق عليها.
وتحدث السباع عن منتخبنا الوطني قائلاً بأن الأحمر حقق أفضل نتيجة له على مستوى مشاركاته الدولية ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت في طوكيو باليابان خلال 2021م، مؤكداً أن طموحهم يصب في تحقيق مركز متقدم وأفضل من بطولات العالم الأخيرة وذلك من خلال الحلول ضمن المنتخبات الستة عشرة الأولى في ترتيب البطولة، وأن لا يكون هناك تراجع في مركز المنتخب خلال هذه البطولة.
ونوه إلى مدى قدرة منتخبنا على التأهل للدور الثاني من البطولة، متمنياً أن يحتل المركز الثاني في المجموعة وليس الثالث وخاصة أن المحاربين ليسوا خصماً سهلاً، ويجب عليهم عدم الاستهانة بالخصوم في المجموعة.
وأشاد بالكفاءة العالية التي يتمتع بها الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب الآيسلندي آرون ومساعده الوطني الدكتور عصام عبدالله، وما يتمتع به من قدرة لإيصال اللاعبين إلى جاهزيتهم التامة قبل أول مباراة لهم في البطولة.
وقال المدرب المخضرم أن المنتخب الدنماركي سيتصدر المجموعة من دون أي منافسة من المنتخبات الأخرى نظراً للفارق الفني الكبير الذي يتمتع به بطل العالم.
وأضاف السباع أن المنتخب التونسي ترتيبهم في البطولة الأخيرة خلف منتخبنا الوطني، ولم يظهر منتخبهم بشكل جيد ضمن البطولة الأفريقية التي حل فيها رابعاً، موضحاً أن تغيير الجهاز الفني لتونس ساهم في تحسن أداء المنتخب مؤخراً وخاصة من الجانب النفسي، وخاض منتخبهم عدد من المواجهات الودية في الفترة الأخيرة وحقق الانتصار في وديتين على الجزائر مع عدم وجود فارق كبير مع منافسهم.
وحول المنتخب البلجيكي، فقد أوضح المدرب أن بلجيكا لا تعتبر من مقدمة المنتخبات الأوروبية، وليس منتخبها الذي يشكل القلق أو الخوف على المنافسين.
أكد المدرب الوطني القدير عادل السباع أن منتخبنا الوطني لكرة اليد ما زال يمتلك الفرصة للتأهل إلى الدور الثاني بعد تعادله في مباراته الأولى أمام المنتخب التونسي ضمن منافسات بطولة العالم التي انطلقت مؤخراً في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير 2023م، وخاصة أن ثلاثة منتخبات ستتأهل من المجموعة من أصل أربعة.
وأشار السباع إلى أن الأمر الإيجابي هو عدم الخسارة في مباراة تونس على الرغم من النقص الكبير لمنتخبنا في العديد من الأسماء قبل المشاركة في هذه البطولة، وخاصة أن مع افتقاد هذه العناصر والمشاركة في بطولة العالم من دون تواجدهم يعتبر أمر مغاير، موضحاً أن منتخبنا لو كان أدائه مثل ما ظهر عليه في أولمبياد طوكيو، لكان بالإمكان أن يتفوق على تونس في وقت مبكر من المباراة.
وقال أن لكل بطولة ظروفها، ووقع منتخبنا خلال الشوط الثاني في أخطاء عديدة داخل الملعب كادت أن تعطي الحسم لتونس وخاصة مع تقدمهم بفارق أربعة أهداف، لو لا عودة منتخبنا وتقليص الفارق وكونه قريب مع نهاية المباراة من تسجيل هدف الفوز، مشيراً أن دخول اللاعب جاسم السلاطنة إلى المباراة أعطى قوة في دفاع المنتخب وخاصة لما يتمتع به من قوة جسمانية مثل لاعبي تونس الذين لديهم قدرات جسمانية عالية،
وأضاف السباع أن منتخب تونس يبقى منتخب كبير وله أسمه وتاريخه ولاعبيه، وخاصة بعد تحقيق الفريق الفوز ودياً على بولندا قبل انطلاق بطولة العالم.
وأوضح أن مباراة تونس وبلجيكا يوم الأحد هي التي ستحدد كيف سيدخل منتخبنا مباراته الأخيرة أمام بلجيكا، وخاصة أنه لا يوجد أي منتخب في المجموعة قادر على مواجهة الدنمارك والتفوق عليها.
وتحدث السباع عن منتخبنا الوطني قائلاً بأن الأحمر حقق أفضل نتيجة له على مستوى مشاركاته الدولية ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية التي أقيمت في طوكيو باليابان خلال 2021م، مؤكداً أن طموحهم يصب في تحقيق مركز متقدم وأفضل من بطولات العالم الأخيرة وذلك من خلال الحلول ضمن المنتخبات الستة عشرة الأولى في ترتيب البطولة، وأن لا يكون هناك تراجع في مركز المنتخب خلال هذه البطولة.
ونوه إلى مدى قدرة منتخبنا على التأهل للدور الثاني من البطولة، متمنياً أن يحتل المركز الثاني في المجموعة وليس الثالث وخاصة أن المحاربين ليسوا خصماً سهلاً، ويجب عليهم عدم الاستهانة بالخصوم في المجموعة.
وأشاد بالكفاءة العالية التي يتمتع بها الجهاز الفني للمنتخب بقيادة المدرب الآيسلندي آرون ومساعده الوطني الدكتور عصام عبدالله، وما يتمتع به من قدرة لإيصال اللاعبين إلى جاهزيتهم التامة قبل أول مباراة لهم في البطولة.
وقال المدرب المخضرم أن المنتخب الدنماركي سيتصدر المجموعة من دون أي منافسة من المنتخبات الأخرى نظراً للفارق الفني الكبير الذي يتمتع به بطل العالم.
وأضاف السباع أن المنتخب التونسي ترتيبهم في البطولة الأخيرة خلف منتخبنا الوطني، ولم يظهر منتخبهم بشكل جيد ضمن البطولة الأفريقية التي حل فيها رابعاً، موضحاً أن تغيير الجهاز الفني لتونس ساهم في تحسن أداء المنتخب مؤخراً وخاصة من الجانب النفسي، وخاض منتخبهم عدد من المواجهات الودية في الفترة الأخيرة وحقق الانتصار في وديتين على الجزائر مع عدم وجود فارق كبير مع منافسهم.
وحول المنتخب البلجيكي، فقد أوضح المدرب أن بلجيكا لا تعتبر من مقدمة المنتخبات الأوروبية، وليس منتخبها الذي يشكل القلق أو الخوف على المنافسين.