حسين الدرازي
سيبحث منتخبنا الوطني لكرة القدم عن التأهل للمباراة النهائية لكأس الخليج للمرة الثانية بالنظام الحالي الذي تم استحداثه في عام 2004 حينما أقيمت بطولة خليجي 17 بالدوحة، إذ مع عودة العراق للبطولة ودخول اليمن وصل عدد الفرق المشاركة إلى 8 ليتم اللجوء لنظام المجموعتين، وفيه يتم تقسيم الفرق لمجموعتين، بواقع أربعة في كل مجموعة.
ومنذ تغيير النظام فقد تأهل منتخبنا إلى المباراة النهائية مرة واحدة فقط وكان ذلك في النسخة الماضية (خليجي 24) حينما تخطينا العراق في نصف النهائي عبر ركلات الترجيح بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل بهدفين لهدفين لنحسمها بركلات الترجيح ونتأهل للنهائي ونحصد اللقب للمرة الأولى في تاريخ كرة القدم البحرينية.
واليوم نريد التأهل للمرة الثانية، وللمرة الأولى عبر المنفذ العماني والذي لم ننجح أمامه في ثلاث محاولات، إذ كان سحرة عُمان أقوى ونجحوا في العبو للمباراة النهائية عن طريقنا في 3 مناسبات، الأولى في خليجي 17 حينما تغلبوا علينا بثلاثة أهداف لهدفين، والثانية في خليجي 18 وتغلبوا علينا بهدف نظيف، وبنفس النتيجة تغلبوا علينا في خليجي 23 بالكويت.
سيبحث منتخبنا الوطني لكرة القدم عن التأهل للمباراة النهائية لكأس الخليج للمرة الثانية بالنظام الحالي الذي تم استحداثه في عام 2004 حينما أقيمت بطولة خليجي 17 بالدوحة، إذ مع عودة العراق للبطولة ودخول اليمن وصل عدد الفرق المشاركة إلى 8 ليتم اللجوء لنظام المجموعتين، وفيه يتم تقسيم الفرق لمجموعتين، بواقع أربعة في كل مجموعة.
ومنذ تغيير النظام فقد تأهل منتخبنا إلى المباراة النهائية مرة واحدة فقط وكان ذلك في النسخة الماضية (خليجي 24) حينما تخطينا العراق في نصف النهائي عبر ركلات الترجيح بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل بهدفين لهدفين لنحسمها بركلات الترجيح ونتأهل للنهائي ونحصد اللقب للمرة الأولى في تاريخ كرة القدم البحرينية.
واليوم نريد التأهل للمرة الثانية، وللمرة الأولى عبر المنفذ العماني والذي لم ننجح أمامه في ثلاث محاولات، إذ كان سحرة عُمان أقوى ونجحوا في العبو للمباراة النهائية عن طريقنا في 3 مناسبات، الأولى في خليجي 17 حينما تغلبوا علينا بثلاثة أهداف لهدفين، والثانية في خليجي 18 وتغلبوا علينا بهدف نظيف، وبنفس النتيجة تغلبوا علينا في خليجي 23 بالكويت.
