تبقى فترة الانتقالات الشتوية مع بداية كل عام، متنفسا للأندية ومدربيها للخروج من نفق مظلم أو تصحيح المسار.
ينطبق هذا السيناريو على فريق تشيلسي الإنجليزي، الذي يتخبط كثيرا منذ بداية الموسم الحالي على كافة المستويات الفنية والإدارية.
رحل الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش عن إدارة النادي، وتبعه المدير الفني الألماني توماس توخيل، وزادت الأوضاع سوءًا مع الإدارة الجديدة والمدرب الحالي هاري بوتر.
انهار فريق تشيلسي محليا، وتراجع للمركز العاشر في ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 25 نقطة من 7 انتصارات و4 تعادلات و7 هزائم، وسجل الفريق 21 هدفا، واستقبل نفس العدد.
كما خرج الفريق اللندني من بطولتي كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس رابطة المحترفين، وينتظره اختبار صعب أمام بروسيا دورتموند الألماني، في دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
أسرع مسؤولو تشيلسي لإنقاذ الموقف وتدعيم صفوف الفريق بـ5 صفقات شتوية جديدة في مختلف المراكز، كلفت خزينة النادي حوالي 157.7 مليون جنيه إسترليني، وفقا لتقديرات شبكة "سكاي سبورتس" البريطانية.
إلا أن الأوضاع لم تتحسن، وعجز تشيلسي عن تحقيق فوز واحد منذ بداية العام الحالي 2023، لتزداد الضغوط على المدرب هاري بوتر، والتكهنات أيضا بإمكانية إقالته.
استهل تشيلسي العام الجديد بتعادل مع نوتنجهام فورست (1-1) في الدوري الإنجليزي ثم خسارتين متتاليتين أمام مانشستر سيتي 0-1 في "بريميرليغ" ثم رباعية نظيفة كأس الاتحاد الإنجليزي، وأخيرا السقوط أمام فولهام بنتيجة (1-2) في الدوري المحلي أيضا.
ولم تبخل إدارة تشيلسي على مدرب الفريق هاري بوتر، حيث بدأت نشاطها في ميركاتو يناير مبكرا بالتعاقد مع المدافع الفرنسي بينوا بادياشيل من موناكو مقابل 35 مليون إسترليني.
كما انضم أندري سانتوس من نادي فاسكو دا جاما البرازيلي مقابل 18 مليون إسترليني، ولحق به دافيد فوفانا لاعب مولده النرويجي مقابل 10 ملايين.
وكانت الصفقة الأبرز هي استعارة جواو فيليكس من أتلتيكو مدريد مقابل 9.5 ملايين إسترليني، إلا أن المهاجم البرتغالي خذل الجميع في أول ظهور مع "البلوز"، ونال بطاقة حمراء مباشرة، ربما تؤدي لإيقافه 3 مباريات، منها مواجهة مهمة ومرتقبة ضد ليفربول.
كما فتح النادي اللندني خزائنه لضم ميخايلو مودريك، نجم شاختار دونتسيك الأوكراني، بمقابل مادي ضخم 85 مليون إسترليني.
ينطبق هذا السيناريو على فريق تشيلسي الإنجليزي، الذي يتخبط كثيرا منذ بداية الموسم الحالي على كافة المستويات الفنية والإدارية.
رحل الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش عن إدارة النادي، وتبعه المدير الفني الألماني توماس توخيل، وزادت الأوضاع سوءًا مع الإدارة الجديدة والمدرب الحالي هاري بوتر.
انهار فريق تشيلسي محليا، وتراجع للمركز العاشر في ترتيب الدوري الإنجليزي برصيد 25 نقطة من 7 انتصارات و4 تعادلات و7 هزائم، وسجل الفريق 21 هدفا، واستقبل نفس العدد.
كما خرج الفريق اللندني من بطولتي كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس رابطة المحترفين، وينتظره اختبار صعب أمام بروسيا دورتموند الألماني، في دور الـ16 من دوري أبطال أوروبا.
أسرع مسؤولو تشيلسي لإنقاذ الموقف وتدعيم صفوف الفريق بـ5 صفقات شتوية جديدة في مختلف المراكز، كلفت خزينة النادي حوالي 157.7 مليون جنيه إسترليني، وفقا لتقديرات شبكة "سكاي سبورتس" البريطانية.
إلا أن الأوضاع لم تتحسن، وعجز تشيلسي عن تحقيق فوز واحد منذ بداية العام الحالي 2023، لتزداد الضغوط على المدرب هاري بوتر، والتكهنات أيضا بإمكانية إقالته.
استهل تشيلسي العام الجديد بتعادل مع نوتنجهام فورست (1-1) في الدوري الإنجليزي ثم خسارتين متتاليتين أمام مانشستر سيتي 0-1 في "بريميرليغ" ثم رباعية نظيفة كأس الاتحاد الإنجليزي، وأخيرا السقوط أمام فولهام بنتيجة (1-2) في الدوري المحلي أيضا.
ولم تبخل إدارة تشيلسي على مدرب الفريق هاري بوتر، حيث بدأت نشاطها في ميركاتو يناير مبكرا بالتعاقد مع المدافع الفرنسي بينوا بادياشيل من موناكو مقابل 35 مليون إسترليني.
كما انضم أندري سانتوس من نادي فاسكو دا جاما البرازيلي مقابل 18 مليون إسترليني، ولحق به دافيد فوفانا لاعب مولده النرويجي مقابل 10 ملايين.
وكانت الصفقة الأبرز هي استعارة جواو فيليكس من أتلتيكو مدريد مقابل 9.5 ملايين إسترليني، إلا أن المهاجم البرتغالي خذل الجميع في أول ظهور مع "البلوز"، ونال بطاقة حمراء مباشرة، ربما تؤدي لإيقافه 3 مباريات، منها مواجهة مهمة ومرتقبة ضد ليفربول.
كما فتح النادي اللندني خزائنه لضم ميخايلو مودريك، نجم شاختار دونتسيك الأوكراني، بمقابل مادي ضخم 85 مليون إسترليني.