عمر البلوشي
يدخل منتخبنا الوطني لكرة اليد مباراته أمام المنتخب البلجيكي غداً الثلاثاء بتركيز عالي من أجل تحقيق الانتصار وحسم التأهل إلى الدور الثاني لمنافسات بطولة العالم المقامة في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير 2023م.
ويتطلب على المحاربين تحقيق الفعالية الكاملة من الأجنحة بالدخول من الأطراف التي ستكون بكل تأكيد عاملاً مهماً ورئيسياً في تسجيل الأهداف واستغلال سرعة ومهارة اللاعبان أحمد جلال وحسن السماهيجي في تسجيل أكبر عدد من النقاط، مع تألق جلال في التسجيل من الكرات المرتدة التي تفتقد لأفضل عناصرها في المنتخب وهو اللاعب مهدي سعد الذي يغيب للإصابة.
كما يمتاز المنتخب بقوة الاختراق من العمق للتسجيل عن طريق قائده حسين الصياد الذي لديه القدرة على إيجاد الحلول للتسجيل من خارج الدائرة أيضاً، إلى جانب تمتع صانع اللعب علي عيد بقوة الدخول بين دفاعات المنافسين، وكذلك محمد حبيب و"الواعد" مجتبى الزيمور اللذان يعرفان كيفية إيجاد الحلول لمساندة زملائهم هجومياً بالاختراق.
ويتطلب على الجهاز الفني إشراك اللاعب كميل محفوظ وكذلك عبدالله علي ( الحاضر الغائب ) بالمباراة العصيبة لتحقيق المرونة الهجومية نظراً لقدرتهم على التصويبات من المنطقة الخلفية ( خط الـ 9 ) ، إلى جانب زملائه الشقيقان علي ومحمد ميرزا الذي يعتبر وجودهم وخبرتهم مطلب أساسي لإيقاف هجوم المنافسين ، دون إغفال الثنائي الدفاعي محمد ميرزا وجاسم السلاطنة.
كما يعتبر تألق الحارس محمد عبدالحسين أمر حاسم في تحقيق المحاربين للفوز خلال هذه المواجهة، وفي حال كان الحارس في يومه وتألقه فإن هذا الأمر سينعكس بكل تأكيد قدرة منتخبنا في تحقيق الانتصار والعبور للدور الثاني.
ويمتلك الأحمر العديد من العناصر الشابة التي بحاجة إلى المشاركة في هذه المباراة بشكل جزئي مع لاعبي الخبرة، وخاصة أن مثل هذه المباريات المصيرية تتطلب عدم المجازفة بإشراك اللاعبين الشباب بما يفوق عناصر الخبرة، تفادياً للوقوع في الأخطاء التي قد تحرم المنتخب من فرصة التأهل ، خصوصا في الدقائق الأخيرة.
يدخل منتخبنا الوطني لكرة اليد مباراته أمام المنتخب البلجيكي غداً الثلاثاء بتركيز عالي من أجل تحقيق الانتصار وحسم التأهل إلى الدور الثاني لمنافسات بطولة العالم المقامة في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير 2023م.
ويتطلب على المحاربين تحقيق الفعالية الكاملة من الأجنحة بالدخول من الأطراف التي ستكون بكل تأكيد عاملاً مهماً ورئيسياً في تسجيل الأهداف واستغلال سرعة ومهارة اللاعبان أحمد جلال وحسن السماهيجي في تسجيل أكبر عدد من النقاط، مع تألق جلال في التسجيل من الكرات المرتدة التي تفتقد لأفضل عناصرها في المنتخب وهو اللاعب مهدي سعد الذي يغيب للإصابة.
كما يمتاز المنتخب بقوة الاختراق من العمق للتسجيل عن طريق قائده حسين الصياد الذي لديه القدرة على إيجاد الحلول للتسجيل من خارج الدائرة أيضاً، إلى جانب تمتع صانع اللعب علي عيد بقوة الدخول بين دفاعات المنافسين، وكذلك محمد حبيب و"الواعد" مجتبى الزيمور اللذان يعرفان كيفية إيجاد الحلول لمساندة زملائهم هجومياً بالاختراق.
ويتطلب على الجهاز الفني إشراك اللاعب كميل محفوظ وكذلك عبدالله علي ( الحاضر الغائب ) بالمباراة العصيبة لتحقيق المرونة الهجومية نظراً لقدرتهم على التصويبات من المنطقة الخلفية ( خط الـ 9 ) ، إلى جانب زملائه الشقيقان علي ومحمد ميرزا الذي يعتبر وجودهم وخبرتهم مطلب أساسي لإيقاف هجوم المنافسين ، دون إغفال الثنائي الدفاعي محمد ميرزا وجاسم السلاطنة.
كما يعتبر تألق الحارس محمد عبدالحسين أمر حاسم في تحقيق المحاربين للفوز خلال هذه المواجهة، وفي حال كان الحارس في يومه وتألقه فإن هذا الأمر سينعكس بكل تأكيد قدرة منتخبنا في تحقيق الانتصار والعبور للدور الثاني.
ويمتلك الأحمر العديد من العناصر الشابة التي بحاجة إلى المشاركة في هذه المباراة بشكل جزئي مع لاعبي الخبرة، وخاصة أن مثل هذه المباريات المصيرية تتطلب عدم المجازفة بإشراك اللاعبين الشباب بما يفوق عناصر الخبرة، تفادياً للوقوع في الأخطاء التي قد تحرم المنتخب من فرصة التأهل ، خصوصا في الدقائق الأخيرة.