أوردت تقارير صحفية ، أن السير جيم راتكليف مالك شركة "إنيوس"، دخل السباق رسميًا لشراء نادي مانشستر يونايتد.
وأعلنت عائلة جليزر عن خططها لبيع مانشستر يونايتد في نوفمبر/تشرين الثاني، بعد 17 عامًا من توليها المسؤولية في "أولد ترافورد".
وتبحث عائلة جليزر، عن عملية بيع مقابل 5 مليارات جنيه إسترليني، ونقلت صحيفة "التايمز" عن متحدث باسم شركة "إنيوس" قوله: "لقد وضعنا أنفسنا رسميًا في هذه العملية".
ومن المقرر أن تبدأ العروض الرسمية في فبراير/شباط، ومن المتوقع أن تأتي العروض من الولايات المتحدة والشرق الأوسط وآسيا.
وفي وقت سابق، أوضح راتكليف، الذي أدرجته مجلة "فوربس" كأغنى رجل في بريطانيا، نواياه في وقت مبكر، حول شراء ناد في الدوري الإنجليزي الممتاز.
ويونايتد ليس النادي الإنجليزي الوحيد الذي حاول راتكليف شراءه، حيث قدم عرضًا متأخرًا لتشيلسي العام الماضي، عندما عرضه رومان أبراموفيتش للبيع.
وفاز مانشستر يونايتد، بجميع مبارياته السبع منذ انتهاء كأس العالم 2022، بما في ذلك ديربي مانشستر يوم السبت، لينتقل إلى المراكز الأربعة الأولى.
وسيتعين على "إنيوس" التفكير فيما تريد فعله مع نادي نيس، الذي تمتلكه حاليًا، حيث تنص قواعد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم على أن الأندية التابعة لنفس المالك، لا يمكنها المشاركة في المسابقة الأوروبية نفسها.
وأعلنت عائلة جليزر عن خططها لبيع مانشستر يونايتد في نوفمبر/تشرين الثاني، بعد 17 عامًا من توليها المسؤولية في "أولد ترافورد".
وتبحث عائلة جليزر، عن عملية بيع مقابل 5 مليارات جنيه إسترليني، ونقلت صحيفة "التايمز" عن متحدث باسم شركة "إنيوس" قوله: "لقد وضعنا أنفسنا رسميًا في هذه العملية".
ومن المقرر أن تبدأ العروض الرسمية في فبراير/شباط، ومن المتوقع أن تأتي العروض من الولايات المتحدة والشرق الأوسط وآسيا.
وفي وقت سابق، أوضح راتكليف، الذي أدرجته مجلة "فوربس" كأغنى رجل في بريطانيا، نواياه في وقت مبكر، حول شراء ناد في الدوري الإنجليزي الممتاز.
ويونايتد ليس النادي الإنجليزي الوحيد الذي حاول راتكليف شراءه، حيث قدم عرضًا متأخرًا لتشيلسي العام الماضي، عندما عرضه رومان أبراموفيتش للبيع.
وفاز مانشستر يونايتد، بجميع مبارياته السبع منذ انتهاء كأس العالم 2022، بما في ذلك ديربي مانشستر يوم السبت، لينتقل إلى المراكز الأربعة الأولى.
وسيتعين على "إنيوس" التفكير فيما تريد فعله مع نادي نيس، الذي تمتلكه حاليًا، حيث تنص قواعد الاتحاد الأوروبي لكرة القدم على أن الأندية التابعة لنفس المالك، لا يمكنها المشاركة في المسابقة الأوروبية نفسها.
