أكد المدير الفني الأسبق لفريق برشلونة، الهولندي فرانك ريكارد أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي كان يستحق التتويج بلقب المونديال بعد مسيرة حافلة.
وقاد ميسي الأرجنتين لتحقيق لقب كأس العالم للمرة الثالثة، بعد الفوز على فرنسا في المباراة النهائية (4-2) بركلات الترجيح.
وقال ريكارد في تصريحات أبرزتها صحيفة "سبورت" الكتالونية: "ليس الأمر كما لو كانت الدموع تنهمر على خدي بعد نهائي كأس العالم، لكنني كنت قادرًا على الهتاف مثل الجرو لأن ميسي فعل ذلك، إنه فريد أيضًا، أليس كذلك؟ كنت أشاهد نهائي كأس العالم بين الأرجنتين وفرنسا بشكل أساسي كمشجع لميسي. أعتقد أنه حصل على ما يستحقه".
وكشف ريكارد عن حكاية حديثة مع ليو جعلت علاقتهما أوثق، وقال: "كان ابني سانتي يريد حقًا مشاهدة مباراة في برشلونة، لم أكن معجبًا كبيرًا بالملاعب في تلك اللحظة".
وأضاف: "حصلنا على التذاكر من خلال مندوب الفريق، كارليس نافال، ثم حضرنا جلسة تدريبية، وكان ميسي لطيفًا للغاية وودودًا، لقد عانقنا والتقطنا الصور، كان هذا بالطبع ممتعًا بشكل خاص لابني".
وتابع: "عندما قابلت ميسي مرة أخرى بعد فترة طويلة، جعلني أشعر بشيء خاص، لقد أصبح النجم العظيم الذي جعل عالم كرة القدم بأسره يشاهد بأفواه مفتوحة".
وتولى ريكارد تدريب برشلونة، في الفترة من 2003 حتى 2008، وهو أول من صعّد ميسي للفريق الأول، وتوهج تحت قيادته، قبل تولي بيب جوارديولا مسؤولية الفريق في 2009.
ومنذ رحيله عن تدريب منتخب السعودية في 2013، لم يعد ريكارد لقيادة أي فريق آخر.
{{ article.visit_count }}
وقاد ميسي الأرجنتين لتحقيق لقب كأس العالم للمرة الثالثة، بعد الفوز على فرنسا في المباراة النهائية (4-2) بركلات الترجيح.
وقال ريكارد في تصريحات أبرزتها صحيفة "سبورت" الكتالونية: "ليس الأمر كما لو كانت الدموع تنهمر على خدي بعد نهائي كأس العالم، لكنني كنت قادرًا على الهتاف مثل الجرو لأن ميسي فعل ذلك، إنه فريد أيضًا، أليس كذلك؟ كنت أشاهد نهائي كأس العالم بين الأرجنتين وفرنسا بشكل أساسي كمشجع لميسي. أعتقد أنه حصل على ما يستحقه".
وكشف ريكارد عن حكاية حديثة مع ليو جعلت علاقتهما أوثق، وقال: "كان ابني سانتي يريد حقًا مشاهدة مباراة في برشلونة، لم أكن معجبًا كبيرًا بالملاعب في تلك اللحظة".
وأضاف: "حصلنا على التذاكر من خلال مندوب الفريق، كارليس نافال، ثم حضرنا جلسة تدريبية، وكان ميسي لطيفًا للغاية وودودًا، لقد عانقنا والتقطنا الصور، كان هذا بالطبع ممتعًا بشكل خاص لابني".
وتابع: "عندما قابلت ميسي مرة أخرى بعد فترة طويلة، جعلني أشعر بشيء خاص، لقد أصبح النجم العظيم الذي جعل عالم كرة القدم بأسره يشاهد بأفواه مفتوحة".
وتولى ريكارد تدريب برشلونة، في الفترة من 2003 حتى 2008، وهو أول من صعّد ميسي للفريق الأول، وتوهج تحت قيادته، قبل تولي بيب جوارديولا مسؤولية الفريق في 2009.
ومنذ رحيله عن تدريب منتخب السعودية في 2013، لم يعد ريكارد لقيادة أي فريق آخر.
