يسعى فريقا مانشستر سيتي وتوتنهام إلى استعادة توازنهما في الدوري عندما يتقابلان مساء الخميس، بعد تذوقهما الهزيمة في ديربي شمال لندن وديربي مانشستر نهاية الأسبوع الماضي.
خسر لاعبو المدرب بيب جوارديولا 2-1 أمام مانشستر يونايتد السبت الماضي، في حين تعرّض «السبيرز» لهزيمةٍ بهدفين نظيفين على يد آرسنال في اليوم التالي. خسارة قلّصت آمال مانشستر سيتي في الحفاظ على اللقب في حين أدخلت توتنهام في حسابات المقاعد المؤهلة إلى المسابقات الأوروبية.
الأمور ليست على ما يرام بالنسبة إلى توتنهام. يحتل الفريق اللندني المركز الخامس في الدوري بفارق 5 نقاط عن الرابع نيوكاسل يونايتد. وحقّق السبيرز 3 انتصارات فقط في آخر 9 مباريات في الدوري، لكنه سجّل 9 أهداف في لقاءاته الثلاثة الأخيرة خارج الديار، ما يجعل المباراة على أرض مانشستر سيتي مرتقبة. بالنسبة إلى مانشستر سيتي، يظهر جلياً عدم توازن الفريق. يحتل «السيتيزنز» المركز الثاني في الدوري بفارق ثماني نقاط عن المتصدر آرسنال. ورغم الغزارة التهديفية للمهاجم الجديد إرلينغ هالاند (21 هدفاً في 17 مباراة)، فإن التوليفة ككل أقل فعالية مقارنةً بالموسم الماضي. وعانى الفريق كثيراً في ظل غياب قلبَي الدفاع الأساسيين روبن دياس وجون ستونز للإصابة. في الجهة المقابلة، بدأ لاعبو توتنهام المصابون بالعودة التدريجية. عاد ديان كولوسيفسكي إلى التشكيلة الأولى في ديربي شمال لندن، أما رودريغو بنتانكور، فمن المفترض أن يكون جاهزاً أمام السيتي.
هي مباراة تعديل المسار بالنسبة إلى الفريقين، قد تكون الكلمة الأخيرة فيها لأحد المهاجمين إرلينغ هالاند أو هاري كاين. هذا الأخير يسعى لتسجيل هدفين يصل عبرهما إلى 200 هدف في الدوري، أما هالاند فهو يحاول الوصول إلى هدفه الثاني والعشرين في مشاركته الثامنة عشرة هذا الموسم، كرقم غير مسبوق في أول موسم له.
خسر لاعبو المدرب بيب جوارديولا 2-1 أمام مانشستر يونايتد السبت الماضي، في حين تعرّض «السبيرز» لهزيمةٍ بهدفين نظيفين على يد آرسنال في اليوم التالي. خسارة قلّصت آمال مانشستر سيتي في الحفاظ على اللقب في حين أدخلت توتنهام في حسابات المقاعد المؤهلة إلى المسابقات الأوروبية.
الأمور ليست على ما يرام بالنسبة إلى توتنهام. يحتل الفريق اللندني المركز الخامس في الدوري بفارق 5 نقاط عن الرابع نيوكاسل يونايتد. وحقّق السبيرز 3 انتصارات فقط في آخر 9 مباريات في الدوري، لكنه سجّل 9 أهداف في لقاءاته الثلاثة الأخيرة خارج الديار، ما يجعل المباراة على أرض مانشستر سيتي مرتقبة. بالنسبة إلى مانشستر سيتي، يظهر جلياً عدم توازن الفريق. يحتل «السيتيزنز» المركز الثاني في الدوري بفارق ثماني نقاط عن المتصدر آرسنال. ورغم الغزارة التهديفية للمهاجم الجديد إرلينغ هالاند (21 هدفاً في 17 مباراة)، فإن التوليفة ككل أقل فعالية مقارنةً بالموسم الماضي. وعانى الفريق كثيراً في ظل غياب قلبَي الدفاع الأساسيين روبن دياس وجون ستونز للإصابة. في الجهة المقابلة، بدأ لاعبو توتنهام المصابون بالعودة التدريجية. عاد ديان كولوسيفسكي إلى التشكيلة الأولى في ديربي شمال لندن، أما رودريغو بنتانكور، فمن المفترض أن يكون جاهزاً أمام السيتي.
هي مباراة تعديل المسار بالنسبة إلى الفريقين، قد تكون الكلمة الأخيرة فيها لأحد المهاجمين إرلينغ هالاند أو هاري كاين. هذا الأخير يسعى لتسجيل هدفين يصل عبرهما إلى 200 هدف في الدوري، أما هالاند فهو يحاول الوصول إلى هدفه الثاني والعشرين في مشاركته الثامنة عشرة هذا الموسم، كرقم غير مسبوق في أول موسم له.