عمر البلوشي
يخوض منتخبنا الوطني لكرة اليد ثاني مواجهاته ضمن منافسات الدور الرئيسي لبطولة العالم المقامة في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير الجاري، وذلك عندما يلتقي نظيره المصري عند تمام الساعة والخامسة والنصف من مساء اليوم السبت في مدينة مالمو السويدية.
ويدخل المحاربين هذه المواجهة وعينهم على الانتصار سعياً نحو تحقيق حلم العبور إلى الدور القادم من البطولة، وخاصة أن هذا الأمر لن يتحقق إلا في حال الفوز في مباراة مصر وكرواتيا، مما يجعل منتخبنا أمام تحدي صعب للغاية من أجل الانتصار الذي لن يكون سهلاً إطلاقا.
وخاض منتخبنا مباراتين وديتين العام الماضي خلال فترة التحضير الأولى أمام المنتخب المصري والتي انتهت لصالح الفراعنة، مع ظهور المحاربين بمستوى قوي في كلتا المواجهتين، التي تفوق خلالها المنافس من خلال الجانب البدني الذي يعد الفارق إلى حد بعيد في مواجهة اليوم.
وتشهد تشكيلة المنتخب عدد من الإصابات في صفوف اللاعبين بفايروس كورونا والتي تحتم على المدرب إيجاد الحلول المناسبة على الرغم من محدودية الخيارات من أصحاب الخبرة في اللقاء، وخاصة أن مباراة منتخبنا مع مصر تحتاج تواجد اللاعبين الأساسيين بكامل جاهزيتهم التامة.
وتعتبر هذه الفرصة سانحة بشكل كبير لأحمر اليد من أجل العبور للدور القادم الذي لن يكون مستحيلاً على منتخبنا لكنه صعب وخاصة أن المصريين أبرز المرشحين للمنافسة على اللقب العالمي، لما يمتلكونه من كوكبة من اللاعبين المحترفين في الملاعب الأوروبية.
وشهدت مباراة المحاربين مع الولايات المتحدة في الجولة الماضية من الدور الرئيسي تألق كبير لمنتخبنا الذي نجح في التفوق عن جدارة واستحقاق على منافسه، مع سيطرته على أغلب فترات اللعب وتوسيع الفارق إلى 6 أهداف في عدة فترات خلال اللقاء، مما يعطي الدافع للاعبين في الظهور بمستوى قوي ومشرف خلال مواجهة مصر المهمة.
يخوض منتخبنا الوطني لكرة اليد ثاني مواجهاته ضمن منافسات الدور الرئيسي لبطولة العالم المقامة في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير الجاري، وذلك عندما يلتقي نظيره المصري عند تمام الساعة والخامسة والنصف من مساء اليوم السبت في مدينة مالمو السويدية.
ويدخل المحاربين هذه المواجهة وعينهم على الانتصار سعياً نحو تحقيق حلم العبور إلى الدور القادم من البطولة، وخاصة أن هذا الأمر لن يتحقق إلا في حال الفوز في مباراة مصر وكرواتيا، مما يجعل منتخبنا أمام تحدي صعب للغاية من أجل الانتصار الذي لن يكون سهلاً إطلاقا.
وخاض منتخبنا مباراتين وديتين العام الماضي خلال فترة التحضير الأولى أمام المنتخب المصري والتي انتهت لصالح الفراعنة، مع ظهور المحاربين بمستوى قوي في كلتا المواجهتين، التي تفوق خلالها المنافس من خلال الجانب البدني الذي يعد الفارق إلى حد بعيد في مواجهة اليوم.
وتشهد تشكيلة المنتخب عدد من الإصابات في صفوف اللاعبين بفايروس كورونا والتي تحتم على المدرب إيجاد الحلول المناسبة على الرغم من محدودية الخيارات من أصحاب الخبرة في اللقاء، وخاصة أن مباراة منتخبنا مع مصر تحتاج تواجد اللاعبين الأساسيين بكامل جاهزيتهم التامة.
وتعتبر هذه الفرصة سانحة بشكل كبير لأحمر اليد من أجل العبور للدور القادم الذي لن يكون مستحيلاً على منتخبنا لكنه صعب وخاصة أن المصريين أبرز المرشحين للمنافسة على اللقب العالمي، لما يمتلكونه من كوكبة من اللاعبين المحترفين في الملاعب الأوروبية.
وشهدت مباراة المحاربين مع الولايات المتحدة في الجولة الماضية من الدور الرئيسي تألق كبير لمنتخبنا الذي نجح في التفوق عن جدارة واستحقاق على منافسه، مع سيطرته على أغلب فترات اللعب وتوسيع الفارق إلى 6 أهداف في عدة فترات خلال اللقاء، مما يعطي الدافع للاعبين في الظهور بمستوى قوي ومشرف خلال مواجهة مصر المهمة.