عمر البلوشي
يمتلك منتخبنا الوطني لكرة اليد فرصة ثمينة لتعزيز موقعه على سلم الترتيب العام لمنافسات بطولة العالم المقامة في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير 2023م، وذلك بعدما أخطر الاتحاد الدولي المنتخبات عن تحديد المراكز النهائية في الترتيب العام عند انتهاء البطولة.
ويتساوى منتخبنا وكل من منتخبي هولندا وبولندا بأربع نقاط بحلولهم في المركز الثالث ضم مجموعاتهم بعد انتهاء الدور الرئيسي، حيث سيعتمد الاتحاد على الترتيب النهائي بعد انتهاء منافسات بطولة العالم بناء على معايير لم يتم تحديدها بعد سواء كانت مرتبطة بفارق الأهداف أم بالانتصارات.
وبهذا القرار من الاتحاد الدولي فإن منتخبنا أمام فرصة كبيرة للقفز إلى المركز الرابع عشر في الترتيب بعدما حل في المركز السادس عشر والذي لم يتم اعتماده بصورة نهائية، مما يسجل إنجازاً تاريخياً لكرة اليد البحرينية في الحلول بأفضل مركز لها ضمن مشاركاتها الخمس في بطولة العالم.
وظهر منتخبنا بمستوى فني قوي ومغاير عما كان عليه في البطولات الماضية، والذي عكس التألق الكبير للمحاربين في دورة الألعاب الأولمبية بطوكيو خلال عام 2021م، حيث كان المنتخب قادراً على تحقيق نتيجة إيجابية لولا بعض العوامل التي حالت دون ذلك.
{{ article.visit_count }}
يمتلك منتخبنا الوطني لكرة اليد فرصة ثمينة لتعزيز موقعه على سلم الترتيب العام لمنافسات بطولة العالم المقامة في كل من بولندا والسويد خلال الفترة من 11 لغاية 28 يناير 2023م، وذلك بعدما أخطر الاتحاد الدولي المنتخبات عن تحديد المراكز النهائية في الترتيب العام عند انتهاء البطولة.
ويتساوى منتخبنا وكل من منتخبي هولندا وبولندا بأربع نقاط بحلولهم في المركز الثالث ضم مجموعاتهم بعد انتهاء الدور الرئيسي، حيث سيعتمد الاتحاد على الترتيب النهائي بعد انتهاء منافسات بطولة العالم بناء على معايير لم يتم تحديدها بعد سواء كانت مرتبطة بفارق الأهداف أم بالانتصارات.
وبهذا القرار من الاتحاد الدولي فإن منتخبنا أمام فرصة كبيرة للقفز إلى المركز الرابع عشر في الترتيب بعدما حل في المركز السادس عشر والذي لم يتم اعتماده بصورة نهائية، مما يسجل إنجازاً تاريخياً لكرة اليد البحرينية في الحلول بأفضل مركز لها ضمن مشاركاتها الخمس في بطولة العالم.
وظهر منتخبنا بمستوى فني قوي ومغاير عما كان عليه في البطولات الماضية، والذي عكس التألق الكبير للمحاربين في دورة الألعاب الأولمبية بطوكيو خلال عام 2021م، حيث كان المنتخب قادراً على تحقيق نتيجة إيجابية لولا بعض العوامل التي حالت دون ذلك.