عمر البلوشي
أصبح الفريق الأول لكرة القدم بنادي المحرق مطالباً وبقوة في تحقيق لقب دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2023/2022 بعد خروج الفريق من المنافسة على لقب كأس جلالة الملك المعظم يوم الجمعة أمام الرفاع في اللقاء الذي انتهى بالتعادل السلبي وبركلات الترجيح لصالح السماوي.
ويدخل فريق المحرق مباراته القادمة أمام سترة في الدوري وبجراح الخروج من كأس الملك، وخاصة أن الفريق دخل هذا الموسم من أجل العودة لمنصات التتويج على المستوى المحلي، حيث أصبحت صدارة الفريق في خطر تام بعد العودة المنامية القوية، وكذلك عودة الرفاع لأجواء المنافسة في الجولات الماضية.
ويواجه المحرق خطراً كبيراً بخسارته الصدارة في المباراة القادمة في حال التعادل أو الخسارة من سترة، حيث بات الفريق مطالباً بتغيير أسلوب لعبه لتقديم مستوى أفضل مما كان عليه في الفترة الماضية.
ويتطلب على الذيب تغيير طريقة لعبه إلى الهجوم في أغلب فترات المباراة، والابتعاد عن الأسلوب الذي ينتهجه الفريق بالهجوم في بداية المباراة والضغط على الخصم من أجل التسجيل، ومن ثم التراجع إلى الخلف الذي كلف الفريق الانتصار في عدد من المواجهات هذا الموسم.
ويجب على المحرق إعادة ترتيب أوراقه بعد الخروج من ربع نهائي كأس جلالة الملك المعظم، والعمل على توسيع الفارق بينه وبين أقرب منافسيه في صراع الصدارة، وخاصة أنه في حال واصل المحرق على هذا الأداء فإنه سيصعب من مهمة المنافسة على الأقل.
أصبح الفريق الأول لكرة القدم بنادي المحرق مطالباً وبقوة في تحقيق لقب دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2023/2022 بعد خروج الفريق من المنافسة على لقب كأس جلالة الملك المعظم يوم الجمعة أمام الرفاع في اللقاء الذي انتهى بالتعادل السلبي وبركلات الترجيح لصالح السماوي.
ويدخل فريق المحرق مباراته القادمة أمام سترة في الدوري وبجراح الخروج من كأس الملك، وخاصة أن الفريق دخل هذا الموسم من أجل العودة لمنصات التتويج على المستوى المحلي، حيث أصبحت صدارة الفريق في خطر تام بعد العودة المنامية القوية، وكذلك عودة الرفاع لأجواء المنافسة في الجولات الماضية.
ويواجه المحرق خطراً كبيراً بخسارته الصدارة في المباراة القادمة في حال التعادل أو الخسارة من سترة، حيث بات الفريق مطالباً بتغيير أسلوب لعبه لتقديم مستوى أفضل مما كان عليه في الفترة الماضية.
ويتطلب على الذيب تغيير طريقة لعبه إلى الهجوم في أغلب فترات المباراة، والابتعاد عن الأسلوب الذي ينتهجه الفريق بالهجوم في بداية المباراة والضغط على الخصم من أجل التسجيل، ومن ثم التراجع إلى الخلف الذي كلف الفريق الانتصار في عدد من المواجهات هذا الموسم.
ويجب على المحرق إعادة ترتيب أوراقه بعد الخروج من ربع نهائي كأس جلالة الملك المعظم، والعمل على توسيع الفارق بينه وبين أقرب منافسيه في صراع الصدارة، وخاصة أنه في حال واصل المحرق على هذا الأداء فإنه سيصعب من مهمة المنافسة على الأقل.