عمر البلوشي
تنطلق الأربعاء الجولة الأولى من منافسات المربع الذهبي لدوري خالد بن حمد لكرة اليد للموسم الرياضي 2023/2022 بمواجهتين تجمع الأولى كل من فريقي النجمة والاتفاق عند تمام الساعة الخامسة والنصف مساءً، ومن ثم يلتقي كل من فريقي الأهلي والشباب عند تمام الساعة السابعة والنصف مساءً، وذلك على صالة الاتحاد البحريني للعبة بأم الحصم.
ويدخل النجمة اللقاء وعينه على الانتصار والسير قدماً نحو حسم تأهله إلى المباراة النهائية وخاصة أن الفريق يمتلك الأفضلية الفنية، إلا أنه قد تكون مواجهته حذرة بعض الشيء وخاصة أن الفريق يلعب بعد التوقف لفترة طويلة بسبب مشاركة منتخبنا في بطولة العالم، والتي من المتوقع أن تشهد هبوط نسبي في المستوى الفني للفريق.
إلا أن النجمة قادر على ترتيب أوراقه وتفادي هذه الأمور بخبرة مدربه الوطني سيد علي الفلاحي الذي جعل المنظومة النجماوية هي الأقوى على المستوى المحلي والخليجي والآسيوي في آخر موسمين، في ظل امتلاكهم الفرصة الأكبر للعبور إلى المباراة النهائية.
وفي اللقاء الثاني، يدخل الأهلي المواجهة اليوم أمام الشباب بامتلاك كلا الفريقين حظوظ متساوية للعبور إلى النهائي، حيث يسعى كلا الطرفين إلى تقديم مستوى قوي لتحقيق الفوز في مباراتين والتأهل، وتفادي المباراة الفاصلة فيما بينهما والذي يبدو أن هذا السيناريو هو الأقرب لهما.
ويعي كلا الفريقين أن الوقوع في الأخطاء هو الذي سيكون عامل الخسارة في هذه المواجهة، وما زال الفريقان بحاجة إلى تفادي ذلك من أجل امتلاك الفرصة الأكبر للتأهل.
تنطلق الأربعاء الجولة الأولى من منافسات المربع الذهبي لدوري خالد بن حمد لكرة اليد للموسم الرياضي 2023/2022 بمواجهتين تجمع الأولى كل من فريقي النجمة والاتفاق عند تمام الساعة الخامسة والنصف مساءً، ومن ثم يلتقي كل من فريقي الأهلي والشباب عند تمام الساعة السابعة والنصف مساءً، وذلك على صالة الاتحاد البحريني للعبة بأم الحصم.
ويدخل النجمة اللقاء وعينه على الانتصار والسير قدماً نحو حسم تأهله إلى المباراة النهائية وخاصة أن الفريق يمتلك الأفضلية الفنية، إلا أنه قد تكون مواجهته حذرة بعض الشيء وخاصة أن الفريق يلعب بعد التوقف لفترة طويلة بسبب مشاركة منتخبنا في بطولة العالم، والتي من المتوقع أن تشهد هبوط نسبي في المستوى الفني للفريق.
إلا أن النجمة قادر على ترتيب أوراقه وتفادي هذه الأمور بخبرة مدربه الوطني سيد علي الفلاحي الذي جعل المنظومة النجماوية هي الأقوى على المستوى المحلي والخليجي والآسيوي في آخر موسمين، في ظل امتلاكهم الفرصة الأكبر للعبور إلى المباراة النهائية.
وفي اللقاء الثاني، يدخل الأهلي المواجهة اليوم أمام الشباب بامتلاك كلا الفريقين حظوظ متساوية للعبور إلى النهائي، حيث يسعى كلا الطرفين إلى تقديم مستوى قوي لتحقيق الفوز في مباراتين والتأهل، وتفادي المباراة الفاصلة فيما بينهما والذي يبدو أن هذا السيناريو هو الأقرب لهما.
ويعي كلا الفريقين أن الوقوع في الأخطاء هو الذي سيكون عامل الخسارة في هذه المواجهة، وما زال الفريقان بحاجة إلى تفادي ذلك من أجل امتلاك الفرصة الأكبر للتأهل.