تزداد التكهنات يوما تلو آخر حول مستقبل المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي مع فريقه ريال مدريد الإسباني، بعد الأنباء التي ربطته بالرحيل نهاية الموسم.
ويمتلك أنشيلوتي عقدا مع ريال مدريد يمتد حتى صيف عام 2024، وسط أنباء تشير إلى إمكانية رحيله بنهاية الموسم الحالي، بعدما تلقى عرضا لتدريب منتخب البرازيل.
غير ذلك، فإن أنشيلوتي قرر في وقت سابق الابتعاد عن مهنة التدريب عقب نهاية عقده مع ريال مدريد والتفرغ لعائلته بشكل أكبر.
صحيفة «آس» الإسبانية المقربة من ريال مدريد أعدت تقريرا يتضمن بعض الأسماء المُرشحة لخلافة أنشيلوتي في مقعد المدير الفني للفريق الملكي.
وهناك 4 أسماء قوية تتصدر المشهد، يأتي على رأسها الإسباني راؤول جونزاليس أسطورة النادي ومدرب فريق «الكاستيا»، والذي يحظى بثقة فلورنتينو بيريز رئيس النادي الملكي.
وأوضحت الصحيفة الإسبانية أن الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، مدرب باريس سان جيرمان السابق، عاد لدائرة اهتمامات رئيس ريال مدريد ومن الممكن أن يتولى القيادة الفنية للفريق لكنه ليس الخيار الأول.
ويعد الألماني توماس توخيل، مدرب تشيلسي الإنجليزي السابق، هو أقرب الخيارات لتدريب ريال مدريد، خاصة أن بيريز معجب بأسلوب اللعب الذي اتبعه مع جميع الفرق التي دربها والذي يتناسب مع سياسة الفريق، بالإضافة إلى الألقاب العديدة التي حققها.
المُرشح الأخير هو الألماني الآخر يورجن كلوب، مدرب ليفربول، لكن التعاقد معه سيتوقف على مصيره مع الريدز، حيث إنه سيكون بشرط واحد وهو إنهاء مسيرته معه بنهاية الموسم الحالي، وهو أمر سيتوقف على القرار الذي ستتخذه إدارة النادي الإنجليزي في نهاية الموسم الصعب الحالي للفريق.
الصحيفة الإسبانية الشهيرة أكدت أنه على الرغم من دخول ريال مدريد في تحديات صعبة خلال الفترة المُقبلة، فإن ملف المدير الفني يؤرق إدارة النادي خلال الوقت الحالي.
ماذا ينتظر ريال مدريد؟
يستعد ريال مدريد لمواجهة نظيره أوساسونا، مساء السبت، في إطار منافسات الجولة الـ22 من بطولة الدوري الإسباني «الليغا».
ويسعى الريال للحفاظ على لقب الدوري الإسباني في ظل الصراع الشرس مع برشلونة خلال الموسم الحالي، حيث يحتل المركز الثاني بفارق 8 نقاط عن غريمه التقليدي.
وبعد 3 أيام فقط، سيحل «المرينجي» ضيفا على ليفربول الإنجليزي، بملعب أنفيلد، في ذهاب الدور ثمن النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا، في مواجهة قد تؤثر نتيجتها على استقرار أنشيلوتي مع الفريق الملكي.
وتمثل هذه المواجهة أهمية كبيرة لدى الطرفين، حيث يسعى ريال مديد للمضي قدما في البطولة للحفاظ عليها، بينما يتطلع ليفربول للانتقام بعدما خسر نهائي النسخة الأخيرة على يد أبناء أنشيلوتي بهدف دون رد.
{{ article.visit_count }}
ويمتلك أنشيلوتي عقدا مع ريال مدريد يمتد حتى صيف عام 2024، وسط أنباء تشير إلى إمكانية رحيله بنهاية الموسم الحالي، بعدما تلقى عرضا لتدريب منتخب البرازيل.
غير ذلك، فإن أنشيلوتي قرر في وقت سابق الابتعاد عن مهنة التدريب عقب نهاية عقده مع ريال مدريد والتفرغ لعائلته بشكل أكبر.
صحيفة «آس» الإسبانية المقربة من ريال مدريد أعدت تقريرا يتضمن بعض الأسماء المُرشحة لخلافة أنشيلوتي في مقعد المدير الفني للفريق الملكي.
وهناك 4 أسماء قوية تتصدر المشهد، يأتي على رأسها الإسباني راؤول جونزاليس أسطورة النادي ومدرب فريق «الكاستيا»، والذي يحظى بثقة فلورنتينو بيريز رئيس النادي الملكي.
وأوضحت الصحيفة الإسبانية أن الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، مدرب باريس سان جيرمان السابق، عاد لدائرة اهتمامات رئيس ريال مدريد ومن الممكن أن يتولى القيادة الفنية للفريق لكنه ليس الخيار الأول.
ويعد الألماني توماس توخيل، مدرب تشيلسي الإنجليزي السابق، هو أقرب الخيارات لتدريب ريال مدريد، خاصة أن بيريز معجب بأسلوب اللعب الذي اتبعه مع جميع الفرق التي دربها والذي يتناسب مع سياسة الفريق، بالإضافة إلى الألقاب العديدة التي حققها.
المُرشح الأخير هو الألماني الآخر يورجن كلوب، مدرب ليفربول، لكن التعاقد معه سيتوقف على مصيره مع الريدز، حيث إنه سيكون بشرط واحد وهو إنهاء مسيرته معه بنهاية الموسم الحالي، وهو أمر سيتوقف على القرار الذي ستتخذه إدارة النادي الإنجليزي في نهاية الموسم الصعب الحالي للفريق.
الصحيفة الإسبانية الشهيرة أكدت أنه على الرغم من دخول ريال مدريد في تحديات صعبة خلال الفترة المُقبلة، فإن ملف المدير الفني يؤرق إدارة النادي خلال الوقت الحالي.
ماذا ينتظر ريال مدريد؟
يستعد ريال مدريد لمواجهة نظيره أوساسونا، مساء السبت، في إطار منافسات الجولة الـ22 من بطولة الدوري الإسباني «الليغا».
ويسعى الريال للحفاظ على لقب الدوري الإسباني في ظل الصراع الشرس مع برشلونة خلال الموسم الحالي، حيث يحتل المركز الثاني بفارق 8 نقاط عن غريمه التقليدي.
وبعد 3 أيام فقط، سيحل «المرينجي» ضيفا على ليفربول الإنجليزي، بملعب أنفيلد، في ذهاب الدور ثمن النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا، في مواجهة قد تؤثر نتيجتها على استقرار أنشيلوتي مع الفريق الملكي.
وتمثل هذه المواجهة أهمية كبيرة لدى الطرفين، حيث يسعى ريال مديد للمضي قدما في البطولة للحفاظ عليها، بينما يتطلع ليفربول للانتقام بعدما خسر نهائي النسخة الأخيرة على يد أبناء أنشيلوتي بهدف دون رد.