بات نابولي الإيطالي على مشارف إنجاز تاريخي بفوزه على مضيفه أينتراخت فرانكفورت 2-صفر الثلاثاء في ذهاب الدور ثمن النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا في كرة القدم.
إعلان
وكالعادة، كان النيجيري فيكتور أوسيمهن والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا "كفارا" مفتاح فوز نابولي، بعدما سجل الأول هدف التقدم (40) ومرر الثاني كرة هدف التعزيز بطريقة رائعة لجوفاني دي لورنتسو (65)، في لقاء أكمله صاحب الأرض بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 58 بعد طرد هدافه الفرنسي راندال كولو موانيه (58).
وبهذا الفوز المريح على أرض الفريق الألماني الذي يخوض المسابقة القارية الأم للمرة الأولى نتيجة تتويجه بطلاً لـ"يوروبا ليغ"، قطع متصدر الدوري الإيطالي الذي أضاع أيضاً ركلة جزاء في الشوط الأول عبر "كفارا"، أكثر من نصف الطريق نحو تخطي ثمن النهائي لأول مرة في تاريخه.
في مدينة لم تحلم بالمجد منذ أيام أسطورة الأرجنتيني الراحل دييغو أرماندو مارادونا، عاد الحماس الى نابولي من جديد ليس من خلال السير بثبات نحو حسم لقب الدوري المحلي للمرة الأولى منذ 1990 وحسب، بل بتغذية حلم المجد القاري.
وخلافاً لنهاية الموسم الماضي وحالة التشاؤم التي أصابت الجمهور بعد خسارة معركة اللقب لصالح ميلان في الأمتار الأخيرة، يجد نابولي نفسه في حالة من النشوة في ظل تألقه محلياً وتصدره للدوري بفارق 15 نقطة عن أقرب ملاحقيه.
وبعد الفوز الثلاثاء، يعود فريق المدرب لوتشانو سباليتي الى ملعب "دييغو أرماندو مارادونا" في 15 آذار/مارس من أجل حسم بطاقته إلى ربع النهائي في موسم قاري استثنائي للنادي الجنوبي الذي خرج في صدارة مجموعته بانتصارات كاسحة على ليفربول الإنكليزي (4-1) وأياكس الهولندي (4-1 و6-1) ورينجرز الاسكتلندي (3-صفر و3-صفر).
إعلان
وكالعادة، كان النيجيري فيكتور أوسيمهن والجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا "كفارا" مفتاح فوز نابولي، بعدما سجل الأول هدف التقدم (40) ومرر الثاني كرة هدف التعزيز بطريقة رائعة لجوفاني دي لورنتسو (65)، في لقاء أكمله صاحب الأرض بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 58 بعد طرد هدافه الفرنسي راندال كولو موانيه (58).
وبهذا الفوز المريح على أرض الفريق الألماني الذي يخوض المسابقة القارية الأم للمرة الأولى نتيجة تتويجه بطلاً لـ"يوروبا ليغ"، قطع متصدر الدوري الإيطالي الذي أضاع أيضاً ركلة جزاء في الشوط الأول عبر "كفارا"، أكثر من نصف الطريق نحو تخطي ثمن النهائي لأول مرة في تاريخه.
في مدينة لم تحلم بالمجد منذ أيام أسطورة الأرجنتيني الراحل دييغو أرماندو مارادونا، عاد الحماس الى نابولي من جديد ليس من خلال السير بثبات نحو حسم لقب الدوري المحلي للمرة الأولى منذ 1990 وحسب، بل بتغذية حلم المجد القاري.
وخلافاً لنهاية الموسم الماضي وحالة التشاؤم التي أصابت الجمهور بعد خسارة معركة اللقب لصالح ميلان في الأمتار الأخيرة، يجد نابولي نفسه في حالة من النشوة في ظل تألقه محلياً وتصدره للدوري بفارق 15 نقطة عن أقرب ملاحقيه.
وبعد الفوز الثلاثاء، يعود فريق المدرب لوتشانو سباليتي الى ملعب "دييغو أرماندو مارادونا" في 15 آذار/مارس من أجل حسم بطاقته إلى ربع النهائي في موسم قاري استثنائي للنادي الجنوبي الذي خرج في صدارة مجموعته بانتصارات كاسحة على ليفربول الإنكليزي (4-1) وأياكس الهولندي (4-1 و6-1) ورينجرز الاسكتلندي (3-صفر و3-صفر).