وليد عبدالله
علامة استفهام كبيرة تركها فريقا الأهلي والحالة بعد الجولتين الثالثة عشرة والرابعة عشرة من منافسات القسم الثاني بالنسخة 66 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم بالموسم الحالي.
الأهلي والحالة اللذان تأهلا إلى المباراة النهائية بالنسخة 46 لمسابقة كأس جلالة الملك المعظم، لم يحققا أي فوز خلال الجولتين 13 و14 من مسابقة الدوري. حيث ترك ذلك عدد من التساؤلات أبرزها ماذا يحدث في الأهلي والحالة؟!
وبالعودة لنتائج الفريقين في الجولتين الماضيتين نجد أن الأهلي تعادل في مباراتين أمام الحد بنتيجة هدف لهدف وأمام سترة سلبا من دون أهداف، فيما خسر الحالة من البحرين بنتيجة هدفين مقابل هدف وخسر أمام الشباب هدف دون رد.
ويبدو أن نتائج الفريقين في هاتين الجولتين تعكس بصورة واضحة المستوى والأداء الذي ظهرا عليه، خصوصا أن الفريقين لم يقدما ما يشفع لهما لتحقيق نتيجة الانتصار في المباراتين. وقد يعطي ذلك مؤشرا واضحا على تراجع مستوى الفريقين، اللذين قد يحاولان توجيه جل تفكيرهما إلى نهائي أغلى الكؤوس بدلا من التركيز في مباريات الدوري، والتي قد تكلف الفريقين الكثير، حيث سيدفعهما ذلك لخسارة المزيد من النقاط، مما قد يتسبب في تراجعهما لمراكز متأخرة في سلم الترتيب أو قد يضعهما أمام حرج في المنافسة على الهبوط أو البقاء من بوابة ملحق الصاعد والهابط.
{{ article.visit_count }}
علامة استفهام كبيرة تركها فريقا الأهلي والحالة بعد الجولتين الثالثة عشرة والرابعة عشرة من منافسات القسم الثاني بالنسخة 66 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم بالموسم الحالي.
الأهلي والحالة اللذان تأهلا إلى المباراة النهائية بالنسخة 46 لمسابقة كأس جلالة الملك المعظم، لم يحققا أي فوز خلال الجولتين 13 و14 من مسابقة الدوري. حيث ترك ذلك عدد من التساؤلات أبرزها ماذا يحدث في الأهلي والحالة؟!
وبالعودة لنتائج الفريقين في الجولتين الماضيتين نجد أن الأهلي تعادل في مباراتين أمام الحد بنتيجة هدف لهدف وأمام سترة سلبا من دون أهداف، فيما خسر الحالة من البحرين بنتيجة هدفين مقابل هدف وخسر أمام الشباب هدف دون رد.
ويبدو أن نتائج الفريقين في هاتين الجولتين تعكس بصورة واضحة المستوى والأداء الذي ظهرا عليه، خصوصا أن الفريقين لم يقدما ما يشفع لهما لتحقيق نتيجة الانتصار في المباراتين. وقد يعطي ذلك مؤشرا واضحا على تراجع مستوى الفريقين، اللذين قد يحاولان توجيه جل تفكيرهما إلى نهائي أغلى الكؤوس بدلا من التركيز في مباريات الدوري، والتي قد تكلف الفريقين الكثير، حيث سيدفعهما ذلك لخسارة المزيد من النقاط، مما قد يتسبب في تراجعهما لمراكز متأخرة في سلم الترتيب أو قد يضعهما أمام حرج في المنافسة على الهبوط أو البقاء من بوابة ملحق الصاعد والهابط.