مدفوعاً بإدارة فنية ذكية من المدرب إيدي هاو والإنفاق المالي الجديد من المالكين الجدد، لا يبدو أن نيوكاسل سيكون لقمة سائغة لمانشستر يونايتد. بعدما كان جسر عبور في السنوات الماضية في الدوري، استعاد نيوكاسل ذكريات التشكيلة «الاستعراضية» لكيفن كيغان، الأقرب إلى نيل اللقب في التسعينات. حقق النادي انتفاضة سريعة بعد استحواذه مقابل 305 ملايين جنيه (376 مليون دولار) من المالك السابق غير المحبوب مايك أشلي نهاية 2021، وجاء تعاقده مع هاو عندما كان مهددا بالهبوط إلى المستوى الثاني.
بات صندوق الاستثمارات العامة السعودي يملك 80% من حصة النادي، لكن هاو هو الوجه العام لنهضة نيوكاسل. رغم تراجع مستوى النادي أخيراً، يركّز على إحراز لقبه الأول منذ كأس المدن والمعارض الأوروبية عام 1969. وقال هاو مدرب نيوكاسل للصحافيين: «لقد هزمنا بعض الفرق الكبيرة وتمتعنا بثبات المستوى. نحن في حالة رائعة والأمر متروك لنا لتقديم أفضل المستويات. نحاول كتابة صفحة جديدة من تاريخ النادي بفريق جديد في فترة زمنية جديدة. نحن عازمون على ترك ذكريات رائعة لمشجعينا».
بات صندوق الاستثمارات العامة السعودي يملك 80% من حصة النادي، لكن هاو هو الوجه العام لنهضة نيوكاسل. رغم تراجع مستوى النادي أخيراً، يركّز على إحراز لقبه الأول منذ كأس المدن والمعارض الأوروبية عام 1969. وقال هاو مدرب نيوكاسل للصحافيين: «لقد هزمنا بعض الفرق الكبيرة وتمتعنا بثبات المستوى. نحن في حالة رائعة والأمر متروك لنا لتقديم أفضل المستويات. نحاول كتابة صفحة جديدة من تاريخ النادي بفريق جديد في فترة زمنية جديدة. نحن عازمون على ترك ذكريات رائعة لمشجعينا».