عمر البلوشي
الكتيبة الزرقاء أفضل فنياً.. والذيب يكافح للاستقرار
ينطلق يومي الاثنين والثلاثاء مشوار ممثلا الكرة البحرينية فريقي المنامة والمحرق ضمن منافسات كأس الملك سلمان للأندية العربية 2023، والتي تعود إلى واجهة المشاركات العربية بعد توقفها في السنوات الأخيرة بسبب الظروف التي فرضتها جائحة كورونا «كوفيد-19».
ويعلم كل من فريقي المحرق والمنامة مدى صعوبة المنافسة في هذه البطولة العربية والتي يفوق مستواها الفني كأس الاتحاد الآسيوي نظراً لقوة الأندية العربية المشاركة وخاصة التي تخوض منافسات دوري أبطال آسيا وكذلك دوري أبطال أفريقيا.
ويخوض ممثلا الكرة البحرينية غمار هذه البطولة وهما على دراية تامة بالمستوى الفني العالي الذي تمتاز به من خلال مشاركة نخبة الأندية العربية ضمن منافساتها، مما يجعل مهمة التأهل لدور الستة عشرة والمنافسة على اللقب صعبة للغاية بوجود هذه الأندية العربية القوية.
ويشارك فريق المنامة الاثنين للمرة الأولى ضمن منافسات البطولة العربية وبمواجهة قوية تجمعه بالهلال السوداني في مباراة صعبة للغاية تخوضها كتيبة المدرب هيثم جطل خارج أرضها، حيث لم يشارك أغلب لاعبي الفريق في أي بطولة خارجية خلال السنوات الماضية، مما قد يشكل صعوبة على الفريق خلال لقاء أحد قطبي الكرة السودانية.
فيما يلتقي فريق المحرق منافسه السيب العماني يوم الثلاثاء عند تمام الساعة السادسة والنصف مساءً على استاد الشيخ علي بن محمد آل خليفة في عراد، في مباراة يسعى من خلال الذيب إلى تفادي الخسارة من بطل كأس الاتحاد الآسيوي الذي أقصى الرفاع من نصف نهائي البطولة في نسختها الأخيرة.
ويبدو أن الصورة أوضح حول أداء السيب للمحرق، على عكس المنامة الذي قد يدخل المواجهة وهو لا يمتلك الدراية الكاملة والتامة حول أداء الخصم، إلا أنه بالنظر حول مستوى الفريقين هذا الموسم فإن المنامية يتفوقون على المحرقاوية في جانب الاستقرار الفني، ونجاح الفريق في الحفاظ على صدارته على الرغم من فارق النقاط الواحدة فيما بينهما.
الكتيبة الزرقاء أفضل فنياً.. والذيب يكافح للاستقرار
ينطلق يومي الاثنين والثلاثاء مشوار ممثلا الكرة البحرينية فريقي المنامة والمحرق ضمن منافسات كأس الملك سلمان للأندية العربية 2023، والتي تعود إلى واجهة المشاركات العربية بعد توقفها في السنوات الأخيرة بسبب الظروف التي فرضتها جائحة كورونا «كوفيد-19».
ويعلم كل من فريقي المحرق والمنامة مدى صعوبة المنافسة في هذه البطولة العربية والتي يفوق مستواها الفني كأس الاتحاد الآسيوي نظراً لقوة الأندية العربية المشاركة وخاصة التي تخوض منافسات دوري أبطال آسيا وكذلك دوري أبطال أفريقيا.
ويخوض ممثلا الكرة البحرينية غمار هذه البطولة وهما على دراية تامة بالمستوى الفني العالي الذي تمتاز به من خلال مشاركة نخبة الأندية العربية ضمن منافساتها، مما يجعل مهمة التأهل لدور الستة عشرة والمنافسة على اللقب صعبة للغاية بوجود هذه الأندية العربية القوية.
ويشارك فريق المنامة الاثنين للمرة الأولى ضمن منافسات البطولة العربية وبمواجهة قوية تجمعه بالهلال السوداني في مباراة صعبة للغاية تخوضها كتيبة المدرب هيثم جطل خارج أرضها، حيث لم يشارك أغلب لاعبي الفريق في أي بطولة خارجية خلال السنوات الماضية، مما قد يشكل صعوبة على الفريق خلال لقاء أحد قطبي الكرة السودانية.
فيما يلتقي فريق المحرق منافسه السيب العماني يوم الثلاثاء عند تمام الساعة السادسة والنصف مساءً على استاد الشيخ علي بن محمد آل خليفة في عراد، في مباراة يسعى من خلال الذيب إلى تفادي الخسارة من بطل كأس الاتحاد الآسيوي الذي أقصى الرفاع من نصف نهائي البطولة في نسختها الأخيرة.
ويبدو أن الصورة أوضح حول أداء السيب للمحرق، على عكس المنامة الذي قد يدخل المواجهة وهو لا يمتلك الدراية الكاملة والتامة حول أداء الخصم، إلا أنه بالنظر حول مستوى الفريقين هذا الموسم فإن المنامية يتفوقون على المحرقاوية في جانب الاستقرار الفني، ونجاح الفريق في الحفاظ على صدارته على الرغم من فارق النقاط الواحدة فيما بينهما.