عمر البلوشي
نجح فريق المحرق من خطف صدارة الدور التمهيدي في الجولة الأخيرة من دوري زين لكرة السلة للموسم الرياضي 2023/2022 وذلك بعد تحقيقه الانتصار في جميع مبارياته خلال القسم الثاني واستفادته من تعرض المنامة المتصدر للخسارة في آخر جولتين والتي أفقدتهم الصدارة.
ويبدو أن ذيب المحرق بدأ في التكشير عن أنيابه مبكراً هذا الموسم وصحح وضع الفريق الذي تعرض لأربعة هزائم في القسم الأول من الدوري، ليخوض الدور الثاني بثقة كبيرة بعد تصحيح أخطائه وينجح الفريق في الاندفاع جولة لأخرى خلف المنامة من أجل كسب الصدارة والتي نجح في خطفها خلال الجولة الأخيرة.
ويسعى المحرق إلى محو خيبة الأمل في الموسم الماضي بعد خسارته لقب دوري زين السلاوي من المنامة، مما جعل الفريق يعمل على ترتيب أوراقه جيداً سعياً نحو إرضاء جماهيره بسبب ابتعاد الفريق عن منصات التتويج لعدة مواسم.
وبالعودة إلى أداء الفريق في الدور الثاني، عمد مدرب الفريق الصربي راجكو تورمان على تفعيل الجانب الهجومي للمحرق بالشكل الصحيح مع تقوية الدفاع الذي لعب دوراً مهماً في القسم الثاني بعدما صحح أخطائه وعاد أقوى من قبل.
ويبدو أن التخبطات الفنية التي وقع فيها المحرق في المواسم الأخيرة بدأت أخيراً في التقلص على يد ترومان الذي احتاج عدة شهر لتحقيق ذلك، وسط مساعي كبيرة من أجل مواصلة المشوار بنجاح في الدور السداسي من أجل التأهل للنهائي وكسب اللقب.
{{ article.visit_count }}
نجح فريق المحرق من خطف صدارة الدور التمهيدي في الجولة الأخيرة من دوري زين لكرة السلة للموسم الرياضي 2023/2022 وذلك بعد تحقيقه الانتصار في جميع مبارياته خلال القسم الثاني واستفادته من تعرض المنامة المتصدر للخسارة في آخر جولتين والتي أفقدتهم الصدارة.
ويبدو أن ذيب المحرق بدأ في التكشير عن أنيابه مبكراً هذا الموسم وصحح وضع الفريق الذي تعرض لأربعة هزائم في القسم الأول من الدوري، ليخوض الدور الثاني بثقة كبيرة بعد تصحيح أخطائه وينجح الفريق في الاندفاع جولة لأخرى خلف المنامة من أجل كسب الصدارة والتي نجح في خطفها خلال الجولة الأخيرة.
ويسعى المحرق إلى محو خيبة الأمل في الموسم الماضي بعد خسارته لقب دوري زين السلاوي من المنامة، مما جعل الفريق يعمل على ترتيب أوراقه جيداً سعياً نحو إرضاء جماهيره بسبب ابتعاد الفريق عن منصات التتويج لعدة مواسم.
وبالعودة إلى أداء الفريق في الدور الثاني، عمد مدرب الفريق الصربي راجكو تورمان على تفعيل الجانب الهجومي للمحرق بالشكل الصحيح مع تقوية الدفاع الذي لعب دوراً مهماً في القسم الثاني بعدما صحح أخطائه وعاد أقوى من قبل.
ويبدو أن التخبطات الفنية التي وقع فيها المحرق في المواسم الأخيرة بدأت أخيراً في التقلص على يد ترومان الذي احتاج عدة شهر لتحقيق ذلك، وسط مساعي كبيرة من أجل مواصلة المشوار بنجاح في الدور السداسي من أجل التأهل للنهائي وكسب اللقب.