6 مشاهد من الليلة تاريخية في طنجة
واصل منتخب المغرب كتابة التاريخ، بتحقيقه الفوز على ضيفه البرازيلي في مباراة ودية جمعت بينهما.
واستضاف ملعب طنجة الكبير، المباراة الودية الكبيرة، والتي تعد الأولى للمنتخبين بعد خوضهما منافسات كأس العالم 2022 في قطر.
واستطاع منتخب المغرب تحقيق الفوز على حساب البرازيل بنتيجة 2-1، وسط حضور جماهيري ضخم.
تقدم منتخب المغرب في النتيجة عبر نجمه سفيان بوفال، وذلك في الدقيقة 29 من عمر المباراة.
وظل المغرب صامدا حتى الدقيقة 67، بعدما أحرز كاسيميرو هدف التعادل للبرازيل، لكن «أسود الأطلس» خطفوا الفوز التاريخي بالدقيقة 79 عبر عبدالمجيد صابري.
6 مشاهد تاريخية
مباراة المغرب ضد البرازيل كانت حافلة بـ6 مشاهد استثنائية في ليلة تاريخية أخرى لـ»أسود الأطلس» بعد نجاحهم قبل 3 أشهر في تحقيق المركز الرابع بكأس العالم 2022 للمرة الأولى في تاريخ العرب والأفارقة.
وبات المغرب أول منتخب عربي يحقق الفوز على البرازيل في مختلف المنافسات الرسمية والودية.
وقبل مباراة ملعب طنجة، لعبت المنتخبات العربية ضد البرازيل في 23 مناسبة فشلت خلالها في تحقيق أي فوز، كما استقبلت 71 هدفا مقابل تسجيل 9 أهداف فقط.
أيضا، أصبح سفيان بوفال صاحب أول هدف في تاريخ منتخب المغرب أمام البرازيل، إذ فشل «أسود الأطلس» في هز شباك السيليساو بالمباراتين السابقتين بينهما.
فضلا عن ذلك، فإن بلال الخنوس بصناعته لهدف بوفال، بات أصغر لاعب يصنع هدفًا لمنتخب المغرب بعمر 18 عامًا و319 يومًا منذ بداية القرن الحالي، متخطيًا حمزة ميندي صاحب الـ18 عامًا و356 يومًا.
كذلك، يعد هذا ثاني هدف يسجله عبدالمجيد صابري بقميص المغرب، واللافت أن أول هدف له مع «أسود الأطلس» كان أيضا في مباراة ودية ضد منتخب من أمريكا الجنوبية، وهو تشيلي بتاريخ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
ومن اللافت أن أول مباراة يخوضها منتخب «أسود الأطلس» تحت قيادة وليد الركراكي في المغرب، يحقق خلالها الفوز، حيث كانت جميع المباريات السابقة خارج الأراضي المغربية.
تجدر الإشارة إلى خوض لاعبي منتخب البرازيل المباراة، بقمصان عليها اسم بيليه تكريما لذكرى أسطورة الكرة البرازيلية الذي توفي في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، علما بأن اللقاء شهد في دقائقه الأخيرة عملية اقتحام لأرضية الملعب من أحد المشجعين.
واصل منتخب المغرب كتابة التاريخ، بتحقيقه الفوز على ضيفه البرازيلي في مباراة ودية جمعت بينهما.
واستضاف ملعب طنجة الكبير، المباراة الودية الكبيرة، والتي تعد الأولى للمنتخبين بعد خوضهما منافسات كأس العالم 2022 في قطر.
واستطاع منتخب المغرب تحقيق الفوز على حساب البرازيل بنتيجة 2-1، وسط حضور جماهيري ضخم.
تقدم منتخب المغرب في النتيجة عبر نجمه سفيان بوفال، وذلك في الدقيقة 29 من عمر المباراة.
وظل المغرب صامدا حتى الدقيقة 67، بعدما أحرز كاسيميرو هدف التعادل للبرازيل، لكن «أسود الأطلس» خطفوا الفوز التاريخي بالدقيقة 79 عبر عبدالمجيد صابري.
6 مشاهد تاريخية
مباراة المغرب ضد البرازيل كانت حافلة بـ6 مشاهد استثنائية في ليلة تاريخية أخرى لـ»أسود الأطلس» بعد نجاحهم قبل 3 أشهر في تحقيق المركز الرابع بكأس العالم 2022 للمرة الأولى في تاريخ العرب والأفارقة.
وبات المغرب أول منتخب عربي يحقق الفوز على البرازيل في مختلف المنافسات الرسمية والودية.
وقبل مباراة ملعب طنجة، لعبت المنتخبات العربية ضد البرازيل في 23 مناسبة فشلت خلالها في تحقيق أي فوز، كما استقبلت 71 هدفا مقابل تسجيل 9 أهداف فقط.
أيضا، أصبح سفيان بوفال صاحب أول هدف في تاريخ منتخب المغرب أمام البرازيل، إذ فشل «أسود الأطلس» في هز شباك السيليساو بالمباراتين السابقتين بينهما.
فضلا عن ذلك، فإن بلال الخنوس بصناعته لهدف بوفال، بات أصغر لاعب يصنع هدفًا لمنتخب المغرب بعمر 18 عامًا و319 يومًا منذ بداية القرن الحالي، متخطيًا حمزة ميندي صاحب الـ18 عامًا و356 يومًا.
كذلك، يعد هذا ثاني هدف يسجله عبدالمجيد صابري بقميص المغرب، واللافت أن أول هدف له مع «أسود الأطلس» كان أيضا في مباراة ودية ضد منتخب من أمريكا الجنوبية، وهو تشيلي بتاريخ 23 سبتمبر/ أيلول الماضي.
ومن اللافت أن أول مباراة يخوضها منتخب «أسود الأطلس» تحت قيادة وليد الركراكي في المغرب، يحقق خلالها الفوز، حيث كانت جميع المباريات السابقة خارج الأراضي المغربية.
تجدر الإشارة إلى خوض لاعبي منتخب البرازيل المباراة، بقمصان عليها اسم بيليه تكريما لذكرى أسطورة الكرة البرازيلية الذي توفي في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، علما بأن اللقاء شهد في دقائقه الأخيرة عملية اقتحام لأرضية الملعب من أحد المشجعين.