رغم أن برشلونة بنى خطا دفاعيا قويا، إلا أن خط الهجوم يبدو أنه لم ينجح، فروبرت ليفاندوفسكي لم يسجل سوى هدف وحيد منذ كأس العالم، كما أن الإصابة عادت لتلاحق عثمان ديمبلي، لكنه سيكون متاحًا مرة أخرى في الموسم المقبل.
إضافة مثل ميسي ستوفر بلا شك الدفعة اللازمة في الجودة بالنسبة للفريق، ولكن هناك مشكلة تتمثل في فرينكي دي يونج، فاللاعبان سيغطيان نفس المنطقة من الملعب، بالنظر إلى الدور الجديد للاعب الهولندي.
بالإضافة إلى ذلك، يراهن برشلونة على فريق جديد ومواهب شابة تمثل مستقبل النادي، وإذا كانت عودة ميسي تعني إعاقة الثنائي المتألق جافي وبيدري عن التقدم، فقد يبدو المشروع أقل جاذبية.