وليد عبدالله
بعد خسارته من الخالدية
تسببت خسارة فريق نادي الرفاع من فريق نادي الخالدية في المباراة التي جمعت الفريقين أمس الأول والتي انتهت نتيجتها بـ3/2 على ملعب استاد مدينة خليفة في ختام مباريات الجولة 19 من منافسات القسم الثاني، إلى إنهاء آماله في المنافسة على لقب النسخة 66 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز للموسم الرياضي الحالي 2022/ 2023.
وكان الفريق قد دخل هذا الموسم حاملا للقب المسابقة، والتي حققها في الموسم الماضي بعد أن أنهى الموسم في المركز الأول برصيد 42 وبفارق 3 نقاط عن أقرب ملاحقيه في ذلك الموسم فريق المنامة، والذي يتصدر حاليا المشهد برصيد 35 نقطة.
الرفاع بدأ الموسم تحت قيادة المدرب الوطني علي عاشور، الذي قاد الفريق حتى الجولة الخامسة، حقق معه 3 انتصارات وتعادل وخسارة، قبل أن يغادر أسوار النادي بعد 4 مواسم قضاها مع الفريق محققا معه 7 ألقاب محلية كان آخرها لقب مسابقة الدوري، متجها لتدريب فريق الكويت الكويتي، لتسند الإدارة مهام التدريب للمدرب المساعد محمود جلال الذي حقق مع الفريق انتصارين في 4 مباريات شهدت خسارة الفريقين في مباراتين. بعد ذلك تعاقدت الإدارة مع المدرب الإسباني ماريو ألبيرتو ليحل بديلا للمدرب علي عاشور. حيث حقق الفريق 3 انتصارات مقابل 5 تعادلات وهزيمتين في 10 مباريات خاضها الفريق تحت قيادة المدرب الإسباني حتى الآن.
ولم تشفع النتائج التي حققها الفريق منذ تولي المدرب الإسباني مهام القيادة، في أن تضعه في خانة المنافسة المباشرة على لقب الدوري، خصوصا مع هزيمة الفريق أمام الخالدية في الجولة 19، والتي قضت على الآمال في أن يصل الفريق إلى صدارة الترتيب العام، لتضع بذلك حدا في منافسة الفريق على لقب المسابقة، ويخرج خالي الوفاض من هذا الموسم.
وقد يحتاج الرفاع إلى معجزة كروية خلال الجولات 3 التي سيخوضها أمام الرفاع الشرقي في الجولة 20 وأمام الحالة في الجولة 21 وأمام البديع في الجولة 22 والأخيرة، والتي ستعتمد على تعثر رباعي المقدمة المتصدر المنامة والخالدية وسترة والمحرق.
بعد خسارته من الخالدية
تسببت خسارة فريق نادي الرفاع من فريق نادي الخالدية في المباراة التي جمعت الفريقين أمس الأول والتي انتهت نتيجتها بـ3/2 على ملعب استاد مدينة خليفة في ختام مباريات الجولة 19 من منافسات القسم الثاني، إلى إنهاء آماله في المنافسة على لقب النسخة 66 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز للموسم الرياضي الحالي 2022/ 2023.
وكان الفريق قد دخل هذا الموسم حاملا للقب المسابقة، والتي حققها في الموسم الماضي بعد أن أنهى الموسم في المركز الأول برصيد 42 وبفارق 3 نقاط عن أقرب ملاحقيه في ذلك الموسم فريق المنامة، والذي يتصدر حاليا المشهد برصيد 35 نقطة.
الرفاع بدأ الموسم تحت قيادة المدرب الوطني علي عاشور، الذي قاد الفريق حتى الجولة الخامسة، حقق معه 3 انتصارات وتعادل وخسارة، قبل أن يغادر أسوار النادي بعد 4 مواسم قضاها مع الفريق محققا معه 7 ألقاب محلية كان آخرها لقب مسابقة الدوري، متجها لتدريب فريق الكويت الكويتي، لتسند الإدارة مهام التدريب للمدرب المساعد محمود جلال الذي حقق مع الفريق انتصارين في 4 مباريات شهدت خسارة الفريقين في مباراتين. بعد ذلك تعاقدت الإدارة مع المدرب الإسباني ماريو ألبيرتو ليحل بديلا للمدرب علي عاشور. حيث حقق الفريق 3 انتصارات مقابل 5 تعادلات وهزيمتين في 10 مباريات خاضها الفريق تحت قيادة المدرب الإسباني حتى الآن.
ولم تشفع النتائج التي حققها الفريق منذ تولي المدرب الإسباني مهام القيادة، في أن تضعه في خانة المنافسة المباشرة على لقب الدوري، خصوصا مع هزيمة الفريق أمام الخالدية في الجولة 19، والتي قضت على الآمال في أن يصل الفريق إلى صدارة الترتيب العام، لتضع بذلك حدا في منافسة الفريق على لقب المسابقة، ويخرج خالي الوفاض من هذا الموسم.
وقد يحتاج الرفاع إلى معجزة كروية خلال الجولات 3 التي سيخوضها أمام الرفاع الشرقي في الجولة 20 وأمام الحالة في الجولة 21 وأمام البديع في الجولة 22 والأخيرة، والتي ستعتمد على تعثر رباعي المقدمة المتصدر المنامة والخالدية وسترة والمحرق.