نظم الاتحاد البحريني لألعاب القوى مهرجان ألعاب القوى للأطفال والذي يتم الاحتفال به سنويا بمختلف دول العالم 7 مايو من كل عام بدعوة من الاتحاد الدولي لألعاب القوى بهدف تشجيع الأطفال على ممارسة الرياضة وألعاب القوى على وجه الخصوص.
وشارك في مهرجان ألعاب القوى للأطفال حوالي 110 طالبا وطالبة من مدرسة النسيم الدولية الخاصة ومدرسة سكينة بنت الحسين الابتدائية للبنات حيث تم تنظيم سلسلة من المسابقات في الجري والوثب والتتابع وشد الحبل والعديد من المسابقات الأخرى وسط مشاركة فاعلة من الطلبة والطالبات.
وأقيم الاحتفال في إطار الشراكة القائمة بين الاتحاد البحريني لألعاب القوى وإدارة التربية الرياضية بوزارة التربية والتعليم حيث شارك قرابة 40 طالبا من مدرسة النسيم و70 طالبا من مدرسة سكينة بنت الحسين الإبتدائية للبنات وذلك بإشراف الطاقم الفني والإداري لأكاديمية فيصل بن خالد لموهوبي ألعاب القوى وبحضور أخصائية العلاقات العامة بالاتحاد البحريني لألعاب القوى عبير الدوسري.
ويحرص الاتحاد البحريني لألعاب القوى سنويا على مشاطرة العالم والاحتفال بمهرجان الأطفال انطلاقا من جهوده الرامية دوما إلى نشر رياضة أم الألعاب بين أوساط الأطفال من كلا الجنسين وتشجيعهم على ممارسة الرياضة وزرع ثقافة ألعاب القوى لديهم وتكوين جيل واعد عاشق لرياضة أم الألعاب وتوسيع قاعدة الممارسين لهذه الرياضة بالإضافة إلى إيجاد جو ترفيهي متنوع يستقطب أكبر عدد من الأطفال من خلال الفعاليات والأنشطة المصاحبة للمهرجان.
وشارك في مهرجان ألعاب القوى للأطفال حوالي 110 طالبا وطالبة من مدرسة النسيم الدولية الخاصة ومدرسة سكينة بنت الحسين الابتدائية للبنات حيث تم تنظيم سلسلة من المسابقات في الجري والوثب والتتابع وشد الحبل والعديد من المسابقات الأخرى وسط مشاركة فاعلة من الطلبة والطالبات.
وأقيم الاحتفال في إطار الشراكة القائمة بين الاتحاد البحريني لألعاب القوى وإدارة التربية الرياضية بوزارة التربية والتعليم حيث شارك قرابة 40 طالبا من مدرسة النسيم و70 طالبا من مدرسة سكينة بنت الحسين الإبتدائية للبنات وذلك بإشراف الطاقم الفني والإداري لأكاديمية فيصل بن خالد لموهوبي ألعاب القوى وبحضور أخصائية العلاقات العامة بالاتحاد البحريني لألعاب القوى عبير الدوسري.
ويحرص الاتحاد البحريني لألعاب القوى سنويا على مشاطرة العالم والاحتفال بمهرجان الأطفال انطلاقا من جهوده الرامية دوما إلى نشر رياضة أم الألعاب بين أوساط الأطفال من كلا الجنسين وتشجيعهم على ممارسة الرياضة وزرع ثقافة ألعاب القوى لديهم وتكوين جيل واعد عاشق لرياضة أم الألعاب وتوسيع قاعدة الممارسين لهذه الرياضة بالإضافة إلى إيجاد جو ترفيهي متنوع يستقطب أكبر عدد من الأطفال من خلال الفعاليات والأنشطة المصاحبة للمهرجان.