يتواجه كل من الإيطالي كارلو أنشيلوتي والإسباني بيب جوارديولا للعام الثاني على التوالي في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، البطولة التي توج بها "كارليتو" 4 مرات، أكثر من أي مدرب آخر.
ويدافع ريال مدريد عن لقب الـ"تشامبيونز ليغ" الذي توج به في 28 مايو/آيار الماضي في باريس على حساب ليفربول وجعل من أنشيلوتي أكثر المدربين فوزا باللقب.
وقبل وصول الريال إلى النهائي في النسخة الماضية كان قد أقصى مانشستر سيتي بعد نصف نهائي مثير ذهابا وإيابا.
ففي الذهاب تأخر الريال بعد مرور 11 دقيقة بهدفين ثم صارت النتيجة 3-1 ومن بعدها 4-2 قبل أن تنتهي المباراة في النهاية 4-3 لصالح مان سيتي.
وعلى ملعب سانتياجو برنابيو، ظل الريال متأخرا بهدف نظيف حتى قبل الدقيقة تسعين بقليل، وبدأ جمهور النادي الملكي يرحل عن الملعب.
لكن ظهر رودريجو وسجل ثنائية (ق90 وق91) لتمتد المباراة إلى وقت إضافي سجل فيه بنزيما هدفا ثالثا (ق95) من ركلة جزاء.
ولدى جوارديولا ذكرى سيئة حديثة أيضا أمام ريال مدريد في دوري الأبطال حين كان مدربا لبايرن ميونيخ.
حينها تواجه المدربان في نصف النهائي وفاز الريال في البرنابيو بهدف بنزيما، وترك كل الاحتمالات مفتوحة في مباراة العودة التي اعترف جوارديولا في كتاب "هير بيب" بأنه ارتكب فيها أكبر أخطائه.
يقول بيب "الخسارة برباعية من ريال مدريد في دوري الأبطال أسوأ أخطائي كمدرب"، مشيرا إلى أنه ترك نفسه ينقاد وراء أفكار خارجية وليس أفكاره الشخصية.
وفي مواجهات المدربين في دوري الأبطال، تميل الكفة لكارلو أنشيلوتي، لكن إجمالا فاز جوارديولا على أنشيلوتي عددا أكبر من المباريات.
وفاز جوارديولا 6 مرات على أنشيلوتي: 5 مرات حين كان الإيطالي مدربا لإيفرتون، ومرة واحدة في دوري الأبطال.
ولم تنته أي مباراة من المواجهات التسع التي جمعت بين المدربين بالتعادل، حيث سجلت فرق جوارديولا 21 هدفا وأنشيلوتي 14.
ويعد أنشيلوتي "ملك" الألقاب في دوري الأبطال، إذ توج 4 مرات في 2003 و2007 مع ميلان و2014 و2022 مع الريال.
ولم يفز جوارديولا بدوري الأبطال منذ 2011، وهو لقبه الثاني بعد لقب 2009 وكلاهما مع برشلونة.
ومنذ ذلك الحين، لم يخض النهائي سوى مرة واحدة مع مانشستر سيتي وخسره أمام تشيلسي.
مع ذلك، يعد جوارديولا أكثر مدرب تأهل إلى نصف النهائي بواقع 10 مرات: من 2008 إلى 2012 مع برشلونة ومن 2013 إلى 2016 مع بايرن ميونخ ومن 2020 إلى 2023 مع مانشستر سيتي.
ويأتي في المركز الثاني بعد جوارديولا، أنشيلوتي نفسه بتسع مرات ثم البرتغالي جوزيه مورينيو بثماني مرات.
ويدافع ريال مدريد عن لقب الـ"تشامبيونز ليغ" الذي توج به في 28 مايو/آيار الماضي في باريس على حساب ليفربول وجعل من أنشيلوتي أكثر المدربين فوزا باللقب.
وقبل وصول الريال إلى النهائي في النسخة الماضية كان قد أقصى مانشستر سيتي بعد نصف نهائي مثير ذهابا وإيابا.
ففي الذهاب تأخر الريال بعد مرور 11 دقيقة بهدفين ثم صارت النتيجة 3-1 ومن بعدها 4-2 قبل أن تنتهي المباراة في النهاية 4-3 لصالح مان سيتي.
وعلى ملعب سانتياجو برنابيو، ظل الريال متأخرا بهدف نظيف حتى قبل الدقيقة تسعين بقليل، وبدأ جمهور النادي الملكي يرحل عن الملعب.
لكن ظهر رودريجو وسجل ثنائية (ق90 وق91) لتمتد المباراة إلى وقت إضافي سجل فيه بنزيما هدفا ثالثا (ق95) من ركلة جزاء.
ولدى جوارديولا ذكرى سيئة حديثة أيضا أمام ريال مدريد في دوري الأبطال حين كان مدربا لبايرن ميونيخ.
حينها تواجه المدربان في نصف النهائي وفاز الريال في البرنابيو بهدف بنزيما، وترك كل الاحتمالات مفتوحة في مباراة العودة التي اعترف جوارديولا في كتاب "هير بيب" بأنه ارتكب فيها أكبر أخطائه.
يقول بيب "الخسارة برباعية من ريال مدريد في دوري الأبطال أسوأ أخطائي كمدرب"، مشيرا إلى أنه ترك نفسه ينقاد وراء أفكار خارجية وليس أفكاره الشخصية.
وفي مواجهات المدربين في دوري الأبطال، تميل الكفة لكارلو أنشيلوتي، لكن إجمالا فاز جوارديولا على أنشيلوتي عددا أكبر من المباريات.
وفاز جوارديولا 6 مرات على أنشيلوتي: 5 مرات حين كان الإيطالي مدربا لإيفرتون، ومرة واحدة في دوري الأبطال.
ولم تنته أي مباراة من المواجهات التسع التي جمعت بين المدربين بالتعادل، حيث سجلت فرق جوارديولا 21 هدفا وأنشيلوتي 14.
ويعد أنشيلوتي "ملك" الألقاب في دوري الأبطال، إذ توج 4 مرات في 2003 و2007 مع ميلان و2014 و2022 مع الريال.
ولم يفز جوارديولا بدوري الأبطال منذ 2011، وهو لقبه الثاني بعد لقب 2009 وكلاهما مع برشلونة.
ومنذ ذلك الحين، لم يخض النهائي سوى مرة واحدة مع مانشستر سيتي وخسره أمام تشيلسي.
مع ذلك، يعد جوارديولا أكثر مدرب تأهل إلى نصف النهائي بواقع 10 مرات: من 2008 إلى 2012 مع برشلونة ومن 2013 إلى 2016 مع بايرن ميونخ ومن 2020 إلى 2023 مع مانشستر سيتي.
ويأتي في المركز الثاني بعد جوارديولا، أنشيلوتي نفسه بتسع مرات ثم البرتغالي جوزيه مورينيو بثماني مرات.