عمر البلوشي
خرج فريق الأهلي ممثل البحرين من منافسات بطولة الأندية الآسيوية لكرة الطائرة مبكراً بعدما كان مرشحا وبقوة للعبور إلى الأدوار النهائية والمنافسة على الوصول إلى مركز متقدم في أولى مشاركاته القارية على مستوى اللعبة.
وعلى الرغم من فوزه في مباراتين وخسارته مباراة واحدة فقط، إلا أن هذا الأمر لم يخدم الأهلي وخرج من أجواء المنافسة وخاصة بتفوق فريق باينغاكارا الأندونيسي على جامبوس الكوري ضمن دور المجموعات من البطولة.
وبالنظر إلى الأسماء التي امتلكها الأهلي خلال البطولة فإن الفريق ضم عناصر قوية سواء كانت محلية أم أجنبية إلى جانب التعاقد مع لاعبين محليين لتدعيم صفوف الفريق، إلا أن الجهاز الفني بقيادة المدرب التونسي نزار الشكيلي لم يوفق في توظيف اللاعبين بالشكل الصحيح في البطولة.
ويعد السبب الرئيسي للفريق بالخروج من دور المجموعات هو عدم الثبات على تشكيلة واحدة في مبارياته الثلاث، مما جعل الفريق غير مستقر فنياً ولم يتمكن من عمل الانسجام اللازم بين اللاعبين وخاصة أن المحترفين الأجانب انضموا قبل انطلاقة البطولة بعدة أيام فقط.
وتفوق الأهلي في مباراته الأولى على باينغاكارا الأندونيسي بنتيجة ثلاثة أشواط مقابل شوطين، ليدخل الفريق مباراته الثانية أمام جامبوس الكوري ويخسرها بثلاثية نظيفة، حيث لم يقدم النسور المستوى المأمول منه وتعرض لخسارة قاسية حينها.
وعلى الرغم من تفوقه على كانبيرا الأسترالي بثلاثية نظيفة، إلا أن نتيجة باينغاكارا الأندونيسي وجامبوس الكوري هي الحاسمة في التأهل، ليفقد الأهلي فرصة العبور للدور الثانية والمنافسة على اللقب الآسيوي، وخاصة أن جميع العوامل كانت مهيئة للفريق وعلى رأسها عاملي الأرض والجمهور.
خرج فريق الأهلي ممثل البحرين من منافسات بطولة الأندية الآسيوية لكرة الطائرة مبكراً بعدما كان مرشحا وبقوة للعبور إلى الأدوار النهائية والمنافسة على الوصول إلى مركز متقدم في أولى مشاركاته القارية على مستوى اللعبة.
وعلى الرغم من فوزه في مباراتين وخسارته مباراة واحدة فقط، إلا أن هذا الأمر لم يخدم الأهلي وخرج من أجواء المنافسة وخاصة بتفوق فريق باينغاكارا الأندونيسي على جامبوس الكوري ضمن دور المجموعات من البطولة.
وبالنظر إلى الأسماء التي امتلكها الأهلي خلال البطولة فإن الفريق ضم عناصر قوية سواء كانت محلية أم أجنبية إلى جانب التعاقد مع لاعبين محليين لتدعيم صفوف الفريق، إلا أن الجهاز الفني بقيادة المدرب التونسي نزار الشكيلي لم يوفق في توظيف اللاعبين بالشكل الصحيح في البطولة.
ويعد السبب الرئيسي للفريق بالخروج من دور المجموعات هو عدم الثبات على تشكيلة واحدة في مبارياته الثلاث، مما جعل الفريق غير مستقر فنياً ولم يتمكن من عمل الانسجام اللازم بين اللاعبين وخاصة أن المحترفين الأجانب انضموا قبل انطلاقة البطولة بعدة أيام فقط.
وتفوق الأهلي في مباراته الأولى على باينغاكارا الأندونيسي بنتيجة ثلاثة أشواط مقابل شوطين، ليدخل الفريق مباراته الثانية أمام جامبوس الكوري ويخسرها بثلاثية نظيفة، حيث لم يقدم النسور المستوى المأمول منه وتعرض لخسارة قاسية حينها.
وعلى الرغم من تفوقه على كانبيرا الأسترالي بثلاثية نظيفة، إلا أن نتيجة باينغاكارا الأندونيسي وجامبوس الكوري هي الحاسمة في التأهل، ليفقد الأهلي فرصة العبور للدور الثانية والمنافسة على اللقب الآسيوي، وخاصة أن جميع العوامل كانت مهيئة للفريق وعلى رأسها عاملي الأرض والجمهور.