عمر البلوشي
يخوض منتخبنا الوطني لكرة اليد خلال شهر أكتوبر القادم منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة لأولمبياد باريس 2024 التي ستستضيفها الدوحة بدولة قطر، وذلك بعدما أجريت السبت قرعة منافسات البطولة والتي أوقعت المحاربين على رأس المجموعة الثانية التي تضم كل من منتخبات إيران، والكويت، وأوزبكستان، واليابان وكازاخستان.
وتعتبر هذه المشاركة مهمة لمنتخبنا من أجل تكرار سيناريو التأهل للمحاربين إلى أولمبياد طوكيو 2020م بتحقيقه المركز الأول في التصفيات التأهيلية حينها، ليسجل بهذا التأهل رجال الأحمر إنجاز تاريخي وفريد من نوعه كأول منتخب لعبة جماعية بحريني يشارك في الأولمبياد، وأول منتخب آسيوي يتأهل إلى الدور الثاني ويحقق المركز الثامن.
ويمتلك منتخبنا جميع المقومات اللازمة للتأهل إلى الأولمبياد وخاصة أن الإمكانيات الفنية تفوق أبرز المنتخبات الآسيوية، ووصول منتخبنا المستمر إلى بطولة العالم في العقد الماضي يؤكد على ما يتمتع به رجال الأحمر من مستويات فنية عالية.
وشهد منتخبنا تطعيمه بعدد من العناصر الشابة القوية في الفترة الماضية والتي بدأت في تعزيز كتيبة المحاربين والحلول تدريجياً عوضا عن عناصر الخبرة المتواجدة والتي ستتجه إلى الاعتزال خلال السنوات القادمة، مما لا يشكل أي خوف على المنتخب ومدى قدرته بالحفاظ على منافسته الآسيوية ومشاركته العالمية.
وسيقود منتخبنا المدرب الآيسلندي آرون في المرحلة المقبلة وذلك بعد تجديد الاتحاد البحريني لكرة اليد الثقة به لقيادة الأحمر، وخاصة أنه تنتظره مشاركة في التصفيات المؤهلة للأولمبياد وكذلك بطولة المنتخبات الآسيوية المؤهلة لنهائيات بطولة العالم.
يخوض منتخبنا الوطني لكرة اليد خلال شهر أكتوبر القادم منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة لأولمبياد باريس 2024 التي ستستضيفها الدوحة بدولة قطر، وذلك بعدما أجريت السبت قرعة منافسات البطولة والتي أوقعت المحاربين على رأس المجموعة الثانية التي تضم كل من منتخبات إيران، والكويت، وأوزبكستان، واليابان وكازاخستان.
وتعتبر هذه المشاركة مهمة لمنتخبنا من أجل تكرار سيناريو التأهل للمحاربين إلى أولمبياد طوكيو 2020م بتحقيقه المركز الأول في التصفيات التأهيلية حينها، ليسجل بهذا التأهل رجال الأحمر إنجاز تاريخي وفريد من نوعه كأول منتخب لعبة جماعية بحريني يشارك في الأولمبياد، وأول منتخب آسيوي يتأهل إلى الدور الثاني ويحقق المركز الثامن.
ويمتلك منتخبنا جميع المقومات اللازمة للتأهل إلى الأولمبياد وخاصة أن الإمكانيات الفنية تفوق أبرز المنتخبات الآسيوية، ووصول منتخبنا المستمر إلى بطولة العالم في العقد الماضي يؤكد على ما يتمتع به رجال الأحمر من مستويات فنية عالية.
وشهد منتخبنا تطعيمه بعدد من العناصر الشابة القوية في الفترة الماضية والتي بدأت في تعزيز كتيبة المحاربين والحلول تدريجياً عوضا عن عناصر الخبرة المتواجدة والتي ستتجه إلى الاعتزال خلال السنوات القادمة، مما لا يشكل أي خوف على المنتخب ومدى قدرته بالحفاظ على منافسته الآسيوية ومشاركته العالمية.
وسيقود منتخبنا المدرب الآيسلندي آرون في المرحلة المقبلة وذلك بعد تجديد الاتحاد البحريني لكرة اليد الثقة به لقيادة الأحمر، وخاصة أنه تنتظره مشاركة في التصفيات المؤهلة للأولمبياد وكذلك بطولة المنتخبات الآسيوية المؤهلة لنهائيات بطولة العالم.