احتفلت جماهير مانشستر سيتي بالتتويج بلقب البريميرليغ الأحد، وذلك عقب التغلب على تشيلسي بهدف دون رد، بملعب الاتحاد.
واقتحمت الجماهير أرض الملعب عقب انتهاء اللقاء احتفالا باللقب، وكان من مظاهر احتفالها أيضا حمل بالونات هوائية على شكل الموز.
وتعد البالونات الصفراء على شكل الموز جزءاً من التراث الخاص بجماهير مانشستر سيتي لما يقرب من 30 عاما، وتعود للظهور في بعض من المناسبات الخاصة.
وظهر ذلك التقليد في موسم (1988- 1989) في ملعب مايني رود (الملعب القديم لمانشستر سيتي) أو في ملاعب الفرق الأخرى التي يرحل السيتي لمواجهتها.
وتمت الإشادة بجماهير السيتي الوفية حينها من قبل وسائل الإعلام، في فترة صعبة للنادي ولكرة القدم الإنجليزية بشكل عام بسبب الشغب والكوارث التي وقعت في الملاعب.
أما السر وراء الموز فيعود إلى فرانك نيوتن، وهو مشجع للسيتي ومحلل كمبيوتر، وهو الرجل الذي بدأ ذلك التقليد.
وتقول الأسطورة التي استعرضها موقع مانشستر سيتي الرسمي، بأن فرانك أحضر "مجسم موزة" قابل للنفخ إلى ملعب مايني رود بعد استعارته من صديق له في ليدز في عام 1987.
وفي ذلك التوقيت كان يتواجد في صفوف مانشستر سيتي مهاجم يدعى إيمري فارادي، وفي إحدى المباريات أمام وست بروميتش خارج أرضه، بدأت جماهير السيتي بالهتاف لفارادي ومع ظهور تلك الموزة في المدرجات، تحول الهتاف إلى "إيمري بانانا" (الأخيرة كلمة بمعنى موز باللغة الإنجليزية(.
ومن تلك اللحظة بدأ جنون جلب الأشكال المختلفة من الفاكهة والألعاب وما شابه ذلك، وأصبح لجماهير كل ناد قصته المختلفة، ولكن قاد السيتي الطريق في ذلك التقليد.
وعاد ذلك التقليد لجماهير السيتي من جديد في موسم (2006- 2007) ولم يختف أبدا منذ ذلك الحين.
واقتحمت الجماهير أرض الملعب عقب انتهاء اللقاء احتفالا باللقب، وكان من مظاهر احتفالها أيضا حمل بالونات هوائية على شكل الموز.
وتعد البالونات الصفراء على شكل الموز جزءاً من التراث الخاص بجماهير مانشستر سيتي لما يقرب من 30 عاما، وتعود للظهور في بعض من المناسبات الخاصة.
وظهر ذلك التقليد في موسم (1988- 1989) في ملعب مايني رود (الملعب القديم لمانشستر سيتي) أو في ملاعب الفرق الأخرى التي يرحل السيتي لمواجهتها.
وتمت الإشادة بجماهير السيتي الوفية حينها من قبل وسائل الإعلام، في فترة صعبة للنادي ولكرة القدم الإنجليزية بشكل عام بسبب الشغب والكوارث التي وقعت في الملاعب.
أما السر وراء الموز فيعود إلى فرانك نيوتن، وهو مشجع للسيتي ومحلل كمبيوتر، وهو الرجل الذي بدأ ذلك التقليد.
وتقول الأسطورة التي استعرضها موقع مانشستر سيتي الرسمي، بأن فرانك أحضر "مجسم موزة" قابل للنفخ إلى ملعب مايني رود بعد استعارته من صديق له في ليدز في عام 1987.
وفي ذلك التوقيت كان يتواجد في صفوف مانشستر سيتي مهاجم يدعى إيمري فارادي، وفي إحدى المباريات أمام وست بروميتش خارج أرضه، بدأت جماهير السيتي بالهتاف لفارادي ومع ظهور تلك الموزة في المدرجات، تحول الهتاف إلى "إيمري بانانا" (الأخيرة كلمة بمعنى موز باللغة الإنجليزية(.
ومن تلك اللحظة بدأ جنون جلب الأشكال المختلفة من الفاكهة والألعاب وما شابه ذلك، وأصبح لجماهير كل ناد قصته المختلفة، ولكن قاد السيتي الطريق في ذلك التقليد.
وعاد ذلك التقليد لجماهير السيتي من جديد في موسم (2006- 2007) ولم يختف أبدا منذ ذلك الحين.