وجه بيب جوارديولا مدرب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي، دعابة لنادي ريال مدريد الإسباني عقب تتويج "السماوي" بلقب دوري أبطال أوروبا، السبت.
وقال المدرب الإسباني في تصريحات فكاهية بعد المباراة نقلته صحيفة "ماركا" الإسبانية، موجها حديثه إلى ريال مدريد: "لا تجعلوهم واثقين للغاية بأنفسهم، نحن على بعد 13 لقبا منهم، نحن قادمون إليهم".
ونجح بيب في قيادة مان سيتي للفوز بنتيجة 5-1 على الريال في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، ليثأر من خروجه في الدور ذاته ضد نفس الخصم الموسم الماضي بنتيجة 6-5 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب.
وتطرق بيب للحديث عن الفارق بين التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا مع مان سيتي لأول مرة، وقبلها تحقيقه مع البارسا قائلا: "الفوز مع برشلونة كان استثنائياً، ولكن في مانشستر سيتي عاملوني كابن لهم، لقد أتممت عملي، وفزنا بكل شيء".
وأشاد بيب بتعامل إدارة "السماوي" معه خاصة أنها كانت قادرة على إقالته في مواقف سابقة، عند الخروج المبكر من الأدوار ثمن النهائي في 2017 أو ربع النهائي بعد ذلك في العديد من المرات.
ونجح بيب جوارديولا في التتويج مرتين مع برشلونة بلقب دوري أبطال أوروبا خلال عامي 2009 و2011، قبل أن يضيف لقبه الثالث ولكن مع مان سيتي خلال موسمه الثامن مع الفريق.
وعن رأيه في لقب دوري أبطال أوروبا وأهميته تحدث بيب عن عدم وجود فارق حقيقي بين فريقه هذا الموسم وفي المواسم السابقة.
وقال في هذا الصدد: "انتقام؟ تغييرات قمت بها؟ هل أصبحت أكثر حكمة؟ هل تحسنت؟ ماذا لو لم ينقذ إيدرسون الكرة الأخيرة؟، سأكون قبيحا من جديد، الأمر لا يتعلق بالتتويج باللقب، ولكن أن تكون هنا دائما، لا أن نفوز بدوري الأبطال ثم نختفي، نريد أن نكون هنا لـ7 أو 8 سنوات، ونفوز بها مرة أخرى".
ويرى بيب أن "هذه البطولات مثل العملة المعدنية التي تضربها على الأرض، كان يمكن في النهاية أن نتعادل ونلعب أوقاتاً إضافية ثم نخسر، وكان متاحاً أيضاً أن نفوز بنتيجة مريحة لو سجل فيل فودين الفرصة، لقد كتب في الأقدار أن هذا هو دورنا، لقد فعلنا شيئاً فريداً وأنا سعيد به".
وبات جوارديولا بلقب دوري أبطال أوروبا أول مدرب في تاريخ القارة العجوز يحقق ثلاثية الدوري والكأس والتشامبيونز مرتين، بعدما حققها في 2009 مع البارسا.
وقال المدرب الإسباني في تصريحات فكاهية بعد المباراة نقلته صحيفة "ماركا" الإسبانية، موجها حديثه إلى ريال مدريد: "لا تجعلوهم واثقين للغاية بأنفسهم، نحن على بعد 13 لقبا منهم، نحن قادمون إليهم".
ونجح بيب في قيادة مان سيتي للفوز بنتيجة 5-1 على الريال في نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، ليثأر من خروجه في الدور ذاته ضد نفس الخصم الموسم الماضي بنتيجة 6-5 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب.
وتطرق بيب للحديث عن الفارق بين التتويج بلقب دوري أبطال أوروبا مع مان سيتي لأول مرة، وقبلها تحقيقه مع البارسا قائلا: "الفوز مع برشلونة كان استثنائياً، ولكن في مانشستر سيتي عاملوني كابن لهم، لقد أتممت عملي، وفزنا بكل شيء".
وأشاد بيب بتعامل إدارة "السماوي" معه خاصة أنها كانت قادرة على إقالته في مواقف سابقة، عند الخروج المبكر من الأدوار ثمن النهائي في 2017 أو ربع النهائي بعد ذلك في العديد من المرات.
ونجح بيب جوارديولا في التتويج مرتين مع برشلونة بلقب دوري أبطال أوروبا خلال عامي 2009 و2011، قبل أن يضيف لقبه الثالث ولكن مع مان سيتي خلال موسمه الثامن مع الفريق.
وعن رأيه في لقب دوري أبطال أوروبا وأهميته تحدث بيب عن عدم وجود فارق حقيقي بين فريقه هذا الموسم وفي المواسم السابقة.
وقال في هذا الصدد: "انتقام؟ تغييرات قمت بها؟ هل أصبحت أكثر حكمة؟ هل تحسنت؟ ماذا لو لم ينقذ إيدرسون الكرة الأخيرة؟، سأكون قبيحا من جديد، الأمر لا يتعلق بالتتويج باللقب، ولكن أن تكون هنا دائما، لا أن نفوز بدوري الأبطال ثم نختفي، نريد أن نكون هنا لـ7 أو 8 سنوات، ونفوز بها مرة أخرى".
ويرى بيب أن "هذه البطولات مثل العملة المعدنية التي تضربها على الأرض، كان يمكن في النهاية أن نتعادل ونلعب أوقاتاً إضافية ثم نخسر، وكان متاحاً أيضاً أن نفوز بنتيجة مريحة لو سجل فيل فودين الفرصة، لقد كتب في الأقدار أن هذا هو دورنا، لقد فعلنا شيئاً فريداً وأنا سعيد به".
وبات جوارديولا بلقب دوري أبطال أوروبا أول مدرب في تاريخ القارة العجوز يحقق ثلاثية الدوري والكأس والتشامبيونز مرتين، بعدما حققها في 2009 مع البارسا.