قال لوثار ماتيوس، نجم المنتخب الألماني السابق، الثلاثاء إن أسطورة كرة القدم الألمانية فرانز بيكنباور ليس بصحة جيدة، لكن الأمل قائم في أن تتحسن حالته.
وتوج بيكنباور، 77 عاماً، بلقب كأس العالم 1974 كلاعب ضمن منتخب ألمانيا الغربية، ثم توج باللقب كمدرب للمنتخب الألماني في نسخة 1990، وقد كان ماتيوس قائداً للماكينات حينذاك.
وقال ماتيوس، 62 عاماً، في تصريحات لقناة «آر.تي.إل» التليفزيونية الألمانية: «فرانز دائماً ما كان يقول إن أهم شيء في الحياة هو الصحة، وهو لا يحظى بذلك في الوقت الحالي».
وأعلن ماتيوس أن بيكنباور لم يحضر تجمعاً للفائزين بلقب كأس العالم 1990، في تموز/يوليو الماضي، لأسباب صحية.
ويغيب بيكنباور، الذي يتم العام الـ 78 من عمره في 11 أيلول/سبتمبر المقبل، عن أعين الجمهور بشكل كبير منذ فترة.
وأكد ماتيوس: «نحن جميعا نتمنى له الصحة الجيدة، وأن يعود إلى سابق عهده بالمزيد من الطاقة، وبالطبع نتمنى أن يتحسن من جديد، هذه أكبر أمنية».
ولم يتمكن بيكنباور من السفر إلى البرازيل لحضور جنازة صديقه بيليه في وقت سابق من العام الجاري.
وعلق بيكنباور، الملقب باسم «القيصر» لصحيفة «بيلد آم سونتاج» الألمانية في ذلك الوقت: «كنت أود الذهاب، لكن للأسف، حالتي الصحية لا تسمح بمثل هذه الرحلة الطويلة، قلبي مع صديقي في رحلته الأخيرة».
وتوج بيكنباور، 77 عاماً، بلقب كأس العالم 1974 كلاعب ضمن منتخب ألمانيا الغربية، ثم توج باللقب كمدرب للمنتخب الألماني في نسخة 1990، وقد كان ماتيوس قائداً للماكينات حينذاك.
وقال ماتيوس، 62 عاماً، في تصريحات لقناة «آر.تي.إل» التليفزيونية الألمانية: «فرانز دائماً ما كان يقول إن أهم شيء في الحياة هو الصحة، وهو لا يحظى بذلك في الوقت الحالي».
وأعلن ماتيوس أن بيكنباور لم يحضر تجمعاً للفائزين بلقب كأس العالم 1990، في تموز/يوليو الماضي، لأسباب صحية.
ويغيب بيكنباور، الذي يتم العام الـ 78 من عمره في 11 أيلول/سبتمبر المقبل، عن أعين الجمهور بشكل كبير منذ فترة.
وأكد ماتيوس: «نحن جميعا نتمنى له الصحة الجيدة، وأن يعود إلى سابق عهده بالمزيد من الطاقة، وبالطبع نتمنى أن يتحسن من جديد، هذه أكبر أمنية».
ولم يتمكن بيكنباور من السفر إلى البرازيل لحضور جنازة صديقه بيليه في وقت سابق من العام الجاري.
وعلق بيكنباور، الملقب باسم «القيصر» لصحيفة «بيلد آم سونتاج» الألمانية في ذلك الوقت: «كنت أود الذهاب، لكن للأسف، حالتي الصحية لا تسمح بمثل هذه الرحلة الطويلة، قلبي مع صديقي في رحلته الأخيرة».