بعد 4 جولات فقط تم خوضها في الدوري الإسباني، بدأت تتعالى الأصوات في برشلونة بضرورة وضع حد للأخطاء التحكيمية التي صبّت في مصلحة الغريم التقليدي ريال مدريد، ومنحته الصدارة قبل التوقف الدولي بفارق نقطتين.
صحيفة آس الإسبانية، أكدت ظهر الاثنين، قيام برشلونة بتحليل شامل للقرارات التحكيمية التي حدثت في مباريات الفريق الأربعة منذ بداية الموسم، ومراجعة أيضاً ما حدث في مباريات ريال مدريد.
وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن برشلونة أعد قائمة تظلمات تتضمن 7 قرارات تحكيمية خاطئة أضرت بالفريق وصبت في مصلحة الريال، ويعتقد النادي الكتالوني أن سلم الترتيب كان سيكون مختلفاً تماماً لولا حدوث هذه الأخطاء.
وكان تشافي هيرنانيز، المدير الفني للبرسا، أول المعربين عن قلقه من قرارات الحكام، وعدم استعانتهم بتقنية "الفار" بالقدر الكافي، لكن هذا القلق تحوّل إلى خوف بعد أن أصبحت تقنية "الفار" تصادق على قرارات تحكيمية خاطئة حسب وجهة نظره.
وتضمنت قائمة تظلمات برشلونة 7 قرارات تحكيمية مثيرة للجدل، 4 منها صب في مصلحة ريال مدريد، و3 قرارات أضرت بالبرسا بشكلٍ مباشر، أبرزها عدم احتساب ركلة جزاء لمصلحة رونالد أراوخو في الجولة الأولى ضد خيتافي، بحجة وجود لمسة يد على جافي في نفس اللقطة، والتي لم تكن موجودة باعتراف لجنة الحكام نفسها، علماً أن هذه المباراة فقد فيها الفريق نقطتين ثمينتين.
ولم يحدد برشلونة خطوته التالية بعد إعداد هذا التقرير، خاصةً أن الاتحاد الإسباني لكرة القدم يشهد فوضى كبيرة حالياً بعد إيقاف الرئيس لويس روبياليس، مما يعني أن تقديم شكوى رسمية في هذا التوقيت قد لا يكون مفيداً.
صحيفة آس الإسبانية، أكدت ظهر الاثنين، قيام برشلونة بتحليل شامل للقرارات التحكيمية التي حدثت في مباريات الفريق الأربعة منذ بداية الموسم، ومراجعة أيضاً ما حدث في مباريات ريال مدريد.
وأوضحت الصحيفة في تقريرها أن برشلونة أعد قائمة تظلمات تتضمن 7 قرارات تحكيمية خاطئة أضرت بالفريق وصبت في مصلحة الريال، ويعتقد النادي الكتالوني أن سلم الترتيب كان سيكون مختلفاً تماماً لولا حدوث هذه الأخطاء.
وكان تشافي هيرنانيز، المدير الفني للبرسا، أول المعربين عن قلقه من قرارات الحكام، وعدم استعانتهم بتقنية "الفار" بالقدر الكافي، لكن هذا القلق تحوّل إلى خوف بعد أن أصبحت تقنية "الفار" تصادق على قرارات تحكيمية خاطئة حسب وجهة نظره.
وتضمنت قائمة تظلمات برشلونة 7 قرارات تحكيمية مثيرة للجدل، 4 منها صب في مصلحة ريال مدريد، و3 قرارات أضرت بالبرسا بشكلٍ مباشر، أبرزها عدم احتساب ركلة جزاء لمصلحة رونالد أراوخو في الجولة الأولى ضد خيتافي، بحجة وجود لمسة يد على جافي في نفس اللقطة، والتي لم تكن موجودة باعتراف لجنة الحكام نفسها، علماً أن هذه المباراة فقد فيها الفريق نقطتين ثمينتين.
ولم يحدد برشلونة خطوته التالية بعد إعداد هذا التقرير، خاصةً أن الاتحاد الإسباني لكرة القدم يشهد فوضى كبيرة حالياً بعد إيقاف الرئيس لويس روبياليس، مما يعني أن تقديم شكوى رسمية في هذا التوقيت قد لا يكون مفيداً.