وليد عبدالله
إعفاء السوري جطل بعد 3 جولات فقط
هل يضمد النسر الأهلاوي جراحه بـ«القناص»؟!
يبدو أن النادي الأهلي يعيش حالة من الصدمة بعد خسارة الفريق الكروي الأول بنتيجة تاريخية أمام حامل اللقب فريق نادي الخالدية بنتيجة 7 أهداف مقابل هدف، ضمن مباريات الجولة الثالثة من منافسات القسم الأول بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
فالهزيمة الثقيلة التي منيّ بها الأهلي على يد الخالدية حسمت رحيل المدرب السوري هيثم جطل. فالفريق لم يسبق له أن خسر بهذه النتيجة الكبيرة طوال المواسم الخمس أو حتى العشر الماضية.
ومن المرجح أن تعلن إدارة النادي برئاسة خالد إبراهيم كانو الليلة خلال اجتماع مجلس الإدارة إسم المدرب الجديد.
ولعل ما يشغل الشارع الأهلاوي الآن هو في كيفية عودة الفريق إلى مستواه الفني المعهود، بعد الخسارة الكبيرة، التي قد تفقد الفريق الثقة بالنفس وتدفعه نحو نزيف المزيد من النقاط، بعد إقالة جطل وإسناد المهمة لأحد المدربين والمرجح أن يكون من أبناء النادي لقيادة دفة الفريق.
ويبرز خيار المدرب الوطني عدنان إبراهيم شويطر «القناص» كأحد الخيارات المطروحة بل أبرزها على طاولة الإدارة، خصوصا أن هذا المدرب قد قاد الأهلي لتحقيق لقب الدوري في موسم 2009/ 2010، والذي شهد خلال مباريات القسم الأول وتحديدا الجولة الثامنة خسارة تاريخية أمام الغريم التقليدي فريق المحرق بنتيجة 6/2، في المباراة التي جمعت الفريقين على استاد النادي الأهلي.
حيث عجلت هذه النتيجة رحيل المدرب الصربي الذي كان قد أشرف على تدريب الأهلي، وحل مكانه المدرب «القناص» الذي قاد الفريق لمعانقة درع الدوري في ذلك الموسم بعد غياب دام 15 عاما عن خزينة النادي، ليكون ذلك الموسم استثنائيا للكرة الأهلاوية.
{{ article.visit_count }}
إعفاء السوري جطل بعد 3 جولات فقط
هل يضمد النسر الأهلاوي جراحه بـ«القناص»؟!
يبدو أن النادي الأهلي يعيش حالة من الصدمة بعد خسارة الفريق الكروي الأول بنتيجة تاريخية أمام حامل اللقب فريق نادي الخالدية بنتيجة 7 أهداف مقابل هدف، ضمن مباريات الجولة الثالثة من منافسات القسم الأول بالنسخة 67 لمسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم.
فالهزيمة الثقيلة التي منيّ بها الأهلي على يد الخالدية حسمت رحيل المدرب السوري هيثم جطل. فالفريق لم يسبق له أن خسر بهذه النتيجة الكبيرة طوال المواسم الخمس أو حتى العشر الماضية.
ومن المرجح أن تعلن إدارة النادي برئاسة خالد إبراهيم كانو الليلة خلال اجتماع مجلس الإدارة إسم المدرب الجديد.
ولعل ما يشغل الشارع الأهلاوي الآن هو في كيفية عودة الفريق إلى مستواه الفني المعهود، بعد الخسارة الكبيرة، التي قد تفقد الفريق الثقة بالنفس وتدفعه نحو نزيف المزيد من النقاط، بعد إقالة جطل وإسناد المهمة لأحد المدربين والمرجح أن يكون من أبناء النادي لقيادة دفة الفريق.
ويبرز خيار المدرب الوطني عدنان إبراهيم شويطر «القناص» كأحد الخيارات المطروحة بل أبرزها على طاولة الإدارة، خصوصا أن هذا المدرب قد قاد الأهلي لتحقيق لقب الدوري في موسم 2009/ 2010، والذي شهد خلال مباريات القسم الأول وتحديدا الجولة الثامنة خسارة تاريخية أمام الغريم التقليدي فريق المحرق بنتيجة 6/2، في المباراة التي جمعت الفريقين على استاد النادي الأهلي.
حيث عجلت هذه النتيجة رحيل المدرب الصربي الذي كان قد أشرف على تدريب الأهلي، وحل مكانه المدرب «القناص» الذي قاد الفريق لمعانقة درع الدوري في ذلك الموسم بعد غياب دام 15 عاما عن خزينة النادي، ليكون ذلك الموسم استثنائيا للكرة الأهلاوية.