عمر البلوشي
-تجهيز المصابين.. والاستعانة بالشباب لتعزيز الخبرة
- لم نكن موفقين في نهائي الأسياد.. ولكن استفدنا من الدرس للمستقبل
أكد مدرب منتخبنا الوطني لكرة اليد الآيسلندي آرون أن منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة لأولمبياد باريس 2024 التي ستستضيفها الدوحة بدولة قطر لن تكون سهلة، مضيفاً أن المنافسة سوف تكون صعبة على الوصول والتأهل للمباراة النهائية.
وأشار المدرب إلى المشاركة من بطولة إلى بطولة يتطلب العمل على العديد من الأمور الفنية، وخاصة أن منتخبنا خاض منافسات دورة الألعاب الآسيوية في الصين، وبعدها بعشرة أيام يخوض التصفيات المؤهلة للأولمبياد.
وأوضح أن تركيز منتخبنا سيكون كبيراً في مباراة اليابان وخاصة أن المنافس سيضم عدد من اللاعبين المحترفين في أوروبا والذين لم يتواجدوا في الآسياد، وخاصة أن الأحمر على دراية بأداء نظيره الكازاخستاني الذي لعب معه في الآسياد وحقق عليه انتصار كبير.
وقال آرون إلى أن هذه التصفيات القارية مهمة جداً لمنتخبنا من أجل تحقيق هدفه الأول وهو بلوغ أولمبياد باريس 2024 بعدما بلغ للمرة الأولى الأولمبياد في النسخة الماضية التي استضافتها العاصمة اليابانية طوكيو.
وأضاف أن ما تحقق في تلك الدورة الأولمبية لا يصدق بتأهل منتخبنا إلى الأدوار النهائية من البطولة وتحقيقه المركز الثامن في أول مشاركة أولمبية له، مؤكداً سعيهم وحرصهم على أن يحقق المنتخب نتائج مشرفة وأن يتأهل للأولمبياد للمرة الثانية في تاريخه.
ونوه آرون إلى أن الطاقم الطبي للمنتخب يعمل على تجهيز اللاعبين المصابين، وخاصة أن هؤلاء اللاعبين تعرضوا للإصابة منذ مشاركته في آسياد هانغتشو، مشيراً إلى أنهم يسعون للوقوف على جاهزيتهم التامة قبل خوضهم لأي مباراة في التصفيات.
وأشار إلى أنه تم استدعاء عدد من اللاعبين الشباب للمنتخب في التصفيات، بالإضافة إلى ضم لاعب الخبرة حسن شهاب إلى التشكيلة، موضحاً أن هذه المشاركة ستكون مهمة للشباب من أجل كسب الخبرة اللازمة للمشاركات الخارجية القادمة.
وتطرق آرون حول مشاركة المحاربين الأخيرة في الآسياد والتي أكد من خلالها أن المنتخب قدم مستوى قوي جداً في الدورة، إلا أنه لم يوفق في المباراة النهائية التي عانى من خلالها هجومياً، وفقدان الفريق للتركيز في الشوط الثاني، إلى جانب تأثير طرد محمد حبيب أحد أبرز لاعبي المنتخب، وكذلك إيقاف عدد من اللاعبين ومشاركة المنتخب ناقصاً في فترات معينة من الشوط، منوهاً إلى أن المنتخب يتعلم من هذه المواجهات لتفاديها مستقبلاً.
-تجهيز المصابين.. والاستعانة بالشباب لتعزيز الخبرة
- لم نكن موفقين في نهائي الأسياد.. ولكن استفدنا من الدرس للمستقبل
أكد مدرب منتخبنا الوطني لكرة اليد الآيسلندي آرون أن منافسات التصفيات الآسيوية المؤهلة لأولمبياد باريس 2024 التي ستستضيفها الدوحة بدولة قطر لن تكون سهلة، مضيفاً أن المنافسة سوف تكون صعبة على الوصول والتأهل للمباراة النهائية.
وأشار المدرب إلى المشاركة من بطولة إلى بطولة يتطلب العمل على العديد من الأمور الفنية، وخاصة أن منتخبنا خاض منافسات دورة الألعاب الآسيوية في الصين، وبعدها بعشرة أيام يخوض التصفيات المؤهلة للأولمبياد.
وأوضح أن تركيز منتخبنا سيكون كبيراً في مباراة اليابان وخاصة أن المنافس سيضم عدد من اللاعبين المحترفين في أوروبا والذين لم يتواجدوا في الآسياد، وخاصة أن الأحمر على دراية بأداء نظيره الكازاخستاني الذي لعب معه في الآسياد وحقق عليه انتصار كبير.
وقال آرون إلى أن هذه التصفيات القارية مهمة جداً لمنتخبنا من أجل تحقيق هدفه الأول وهو بلوغ أولمبياد باريس 2024 بعدما بلغ للمرة الأولى الأولمبياد في النسخة الماضية التي استضافتها العاصمة اليابانية طوكيو.
وأضاف أن ما تحقق في تلك الدورة الأولمبية لا يصدق بتأهل منتخبنا إلى الأدوار النهائية من البطولة وتحقيقه المركز الثامن في أول مشاركة أولمبية له، مؤكداً سعيهم وحرصهم على أن يحقق المنتخب نتائج مشرفة وأن يتأهل للأولمبياد للمرة الثانية في تاريخه.
ونوه آرون إلى أن الطاقم الطبي للمنتخب يعمل على تجهيز اللاعبين المصابين، وخاصة أن هؤلاء اللاعبين تعرضوا للإصابة منذ مشاركته في آسياد هانغتشو، مشيراً إلى أنهم يسعون للوقوف على جاهزيتهم التامة قبل خوضهم لأي مباراة في التصفيات.
وأشار إلى أنه تم استدعاء عدد من اللاعبين الشباب للمنتخب في التصفيات، بالإضافة إلى ضم لاعب الخبرة حسن شهاب إلى التشكيلة، موضحاً أن هذه المشاركة ستكون مهمة للشباب من أجل كسب الخبرة اللازمة للمشاركات الخارجية القادمة.
وتطرق آرون حول مشاركة المحاربين الأخيرة في الآسياد والتي أكد من خلالها أن المنتخب قدم مستوى قوي جداً في الدورة، إلا أنه لم يوفق في المباراة النهائية التي عانى من خلالها هجومياً، وفقدان الفريق للتركيز في الشوط الثاني، إلى جانب تأثير طرد محمد حبيب أحد أبرز لاعبي المنتخب، وكذلك إيقاف عدد من اللاعبين ومشاركة المنتخب ناقصاً في فترات معينة من الشوط، منوهاً إلى أن المنتخب يتعلم من هذه المواجهات لتفاديها مستقبلاً.
