وليد عبدالله
أعرب المدرب الوطني الشاب عادل النعيمي عن سعادته بخوض تجربته الأولى كمدرب للفريق الأول بنادي المنامة، مؤكدا أنها محطته الأولى في قيادة فريق على مستوى الكبار، متطلعا لتحقيق النجاح مع الفريق في هذه التجربة الجديدة.
وكانت إدارة نادي المنامة قد أعلنت عبر حسابها الرسمي بـ"الإنستغرام"، عن تعينها للمدرب الوطني عادل النعيمي لقيادة الفريق الكروي الأول فيما تبقى من منافسات الموسم الكروي الحالي، خلفا للمدرب الوطني علي عاشور، بعد أن اتجهت الإدارة لفك ارتباطها معه بالتراضي.
وقال النعيمي في أول تصريح له خص به extra: "بداية، أتوجه بالشكر والتقدير لإدارة نادي المنامة برئاسة يوسف زمان، على ثقتهم في التعاقد معي لقيادة الفريق الأول، وأتمنى أن أكون عند حسن ظن إدارة النادي وجماهيره، لتحقيق الأهداف والتطلعات خلال هذا الموسم".
وأضاف: "أنها التجربة الأولى لي كمدرب على مستوى فرق الكبار، فهذا بحد ذاته سيمنحني التحدي والإصرار على العمل بكل جهد لتقديم الأفضل للفريق، من أجل الظهور بالمستوى الفني المطلوب وتحقيق النتائج التي ترضي الإدارة وجماهير وعشاق الكتيبة المنامية"، مشيرا إلى أن فريق المنامة يعد واحدا من الفرق الذي أثبت حضوره القوي على مستوى المسابقات الكروية، من خلال وجوده في خانة المنافسين في المسابقات، موضحا أن المنامة يمتاز بوجود العناصر التي تمتلك القدرات الممتازة والإمكانيات الفنية العالية، والتي يمكن توظيفها بالشكل الذي تخدم تطلعات الفريق في المرحلة القادمة، متمنيا في الوقت ذاته النجاح لمحطته التدريبية الجديدة مع كتيبة التاج المنامي.
ويعتبر المدرب الوطني عادل النعيمي أحد أبرز اللاعبين الذين أنجبتهم الكرة الرفاعية، حيث كان يمتاز بقدراته الفنية العالية كلاعب وسط، حيث حقق مع الفريق العديد من الألقاب المحلية، لقب كأس جلالة الملك المعظم، ولقب كأس ولي العهد ولقب دوري ناصر بن حمد الممتاز.
وبعدها انتقل لمجال التدريب حيث برهن على قدراته التدريبية الكبيرة خلال فترة تدريبه لفرق الفئات العمرية بنادي الرفاع، وذلك عندما أشرف على تدريب فريق فئة الناشئين وفريق فئة الشباب بالنادي. فقد حصل على وصافة دوري الشباب وحقق لقب مسابقة الكأس في هذه الفئة في عام 2013، وحصل على وصافة دوري الناشئين ولقب مسابقة الكأس في هذه الفئة في عام 2014، وتوّج بلقب الكأس فئة الشباب في عام 2016، وحصد لقب دوري فئة الشباب عام 2017 ولقب الكأس فئة الشباب في عام 2018.
وعلى مستوى الكبار، نجح في قيادة فريق وحدة الحرس الملكي بتتويج بلقب كأس المشير لقوة دفاع البحرين عام 2019.
وقد عمل النعيمي ضمن الاطقم الفنية لمنتخبات الفئات العمرية بالاتحاد البحريني لكرة القدم. حيث بدأ مهامه كمدرب مساعد بمنتخب الشباب خلال فترة عمل المدرب الوطني إسماعيل كرامي، حيث نجحا في قيادة المنتخب للتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2019، إلا أن البطولة قد ألغيت بسبب جائحة كورونا. بعدها أشرف على تدريب منتخب الشباب ومن ثم تدريب المنتخب الأولمبي تحت 21 عاما.
أعرب المدرب الوطني الشاب عادل النعيمي عن سعادته بخوض تجربته الأولى كمدرب للفريق الأول بنادي المنامة، مؤكدا أنها محطته الأولى في قيادة فريق على مستوى الكبار، متطلعا لتحقيق النجاح مع الفريق في هذه التجربة الجديدة.
وكانت إدارة نادي المنامة قد أعلنت عبر حسابها الرسمي بـ"الإنستغرام"، عن تعينها للمدرب الوطني عادل النعيمي لقيادة الفريق الكروي الأول فيما تبقى من منافسات الموسم الكروي الحالي، خلفا للمدرب الوطني علي عاشور، بعد أن اتجهت الإدارة لفك ارتباطها معه بالتراضي.
وقال النعيمي في أول تصريح له خص به extra: "بداية، أتوجه بالشكر والتقدير لإدارة نادي المنامة برئاسة يوسف زمان، على ثقتهم في التعاقد معي لقيادة الفريق الأول، وأتمنى أن أكون عند حسن ظن إدارة النادي وجماهيره، لتحقيق الأهداف والتطلعات خلال هذا الموسم".
وأضاف: "أنها التجربة الأولى لي كمدرب على مستوى فرق الكبار، فهذا بحد ذاته سيمنحني التحدي والإصرار على العمل بكل جهد لتقديم الأفضل للفريق، من أجل الظهور بالمستوى الفني المطلوب وتحقيق النتائج التي ترضي الإدارة وجماهير وعشاق الكتيبة المنامية"، مشيرا إلى أن فريق المنامة يعد واحدا من الفرق الذي أثبت حضوره القوي على مستوى المسابقات الكروية، من خلال وجوده في خانة المنافسين في المسابقات، موضحا أن المنامة يمتاز بوجود العناصر التي تمتلك القدرات الممتازة والإمكانيات الفنية العالية، والتي يمكن توظيفها بالشكل الذي تخدم تطلعات الفريق في المرحلة القادمة، متمنيا في الوقت ذاته النجاح لمحطته التدريبية الجديدة مع كتيبة التاج المنامي.
ويعتبر المدرب الوطني عادل النعيمي أحد أبرز اللاعبين الذين أنجبتهم الكرة الرفاعية، حيث كان يمتاز بقدراته الفنية العالية كلاعب وسط، حيث حقق مع الفريق العديد من الألقاب المحلية، لقب كأس جلالة الملك المعظم، ولقب كأس ولي العهد ولقب دوري ناصر بن حمد الممتاز.
وبعدها انتقل لمجال التدريب حيث برهن على قدراته التدريبية الكبيرة خلال فترة تدريبه لفرق الفئات العمرية بنادي الرفاع، وذلك عندما أشرف على تدريب فريق فئة الناشئين وفريق فئة الشباب بالنادي. فقد حصل على وصافة دوري الشباب وحقق لقب مسابقة الكأس في هذه الفئة في عام 2013، وحصل على وصافة دوري الناشئين ولقب مسابقة الكأس في هذه الفئة في عام 2014، وتوّج بلقب الكأس فئة الشباب في عام 2016، وحصد لقب دوري فئة الشباب عام 2017 ولقب الكأس فئة الشباب في عام 2018.
وعلى مستوى الكبار، نجح في قيادة فريق وحدة الحرس الملكي بتتويج بلقب كأس المشير لقوة دفاع البحرين عام 2019.
وقد عمل النعيمي ضمن الاطقم الفنية لمنتخبات الفئات العمرية بالاتحاد البحريني لكرة القدم. حيث بدأ مهامه كمدرب مساعد بمنتخب الشباب خلال فترة عمل المدرب الوطني إسماعيل كرامي، حيث نجحا في قيادة المنتخب للتأهل إلى نهائيات كأس آسيا 2019، إلا أن البطولة قد ألغيت بسبب جائحة كورونا. بعدها أشرف على تدريب منتخب الشباب ومن ثم تدريب المنتخب الأولمبي تحت 21 عاما.