عمر البلوشي
أضاع الرفاع الشرقي فرصة الحفاظ على صدارة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم بعد خسارته من النجمة بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد في اللقاء الذي جمع كلا الطرفين ضمن افتتاح منافسات الجولة الرابعة السبت.
وفرط الرفاع الشرقي في الحفاظ على نتيجته بعد خسارته المواجهة التي تعتبر أصعب مواجهات الفريق هذا الموسم، لتتوقف انطلاقة الشرقي المثالية ويدخل الفريق في دوامة إعادة ترتيب أوراقه تفادياً لأي خسارة أخرى قد تعيقه في الجولات القادمة.
وقدم الشرقي شوط أول مثالي كان خلاله هو الطرف الأفضل طوال مجريات اللعب على الرغم من التعادل بهدف لكل منهما، حيث أتيحت العديد من الفرص لليوث من أجل التسجيل باعتماده في الدخول من الأطراف وخاصة الجهة اليسرى للفريق مع تذبذب أداء لاعب النجمة محمد عيد الذي أتاح المجال للشرقي من تشكيل خطورة بالغة والتسبب بارتباك لدفاعات الفريق.
إلا أنه لوحظ على الفريق بدءاً من الدقيقة 60 في هذه المباراة والمباريات السابقة والتي يعود فيها الفريق للدفاع، مما يجعل المنافس يشكل ضغطاً عليهم، وكان النجمة أفضل المنافسين ونجح في استثمار هذه النقطة السلبية وتمكن من الضغط على الشرقي وتسجيل الهدف الثاني للفريق.
ويتطلب على الليوث إعادة ترتيب أوراقهم مجددا، وخاصة المدرب إبراهيم حلمي الذي ستكون المهمة عليه شاقة في الجولات القادمة، حيث يمتلك فرصة للفوز في الجولة المقبلة أمام الحد الذي ظهر بمستوى متذبذب هذا الموسم، إلا أن الجولة السادسة ستكون صعبة جداً على الشرقاوية عندما يواجهون الجار والغريم التقليدي الرفاع.
وستحدد هذه المواجهة بنسبة كبيرة مسار الشرقي في الدوري هذا الموسم، حيث إن الفوز فيها يجعل الفريق متمسكاً بالمنافسة، والخسارة قد تعيد الليث الأبيض إلى مرحلة الشك كما الموسم الماضي.
أضاع الرفاع الشرقي فرصة الحفاظ على صدارة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم بعد خسارته من النجمة بنتيجة هدفين مقابل هدف واحد في اللقاء الذي جمع كلا الطرفين ضمن افتتاح منافسات الجولة الرابعة السبت.
وفرط الرفاع الشرقي في الحفاظ على نتيجته بعد خسارته المواجهة التي تعتبر أصعب مواجهات الفريق هذا الموسم، لتتوقف انطلاقة الشرقي المثالية ويدخل الفريق في دوامة إعادة ترتيب أوراقه تفادياً لأي خسارة أخرى قد تعيقه في الجولات القادمة.
وقدم الشرقي شوط أول مثالي كان خلاله هو الطرف الأفضل طوال مجريات اللعب على الرغم من التعادل بهدف لكل منهما، حيث أتيحت العديد من الفرص لليوث من أجل التسجيل باعتماده في الدخول من الأطراف وخاصة الجهة اليسرى للفريق مع تذبذب أداء لاعب النجمة محمد عيد الذي أتاح المجال للشرقي من تشكيل خطورة بالغة والتسبب بارتباك لدفاعات الفريق.
إلا أنه لوحظ على الفريق بدءاً من الدقيقة 60 في هذه المباراة والمباريات السابقة والتي يعود فيها الفريق للدفاع، مما يجعل المنافس يشكل ضغطاً عليهم، وكان النجمة أفضل المنافسين ونجح في استثمار هذه النقطة السلبية وتمكن من الضغط على الشرقي وتسجيل الهدف الثاني للفريق.
ويتطلب على الليوث إعادة ترتيب أوراقهم مجددا، وخاصة المدرب إبراهيم حلمي الذي ستكون المهمة عليه شاقة في الجولات القادمة، حيث يمتلك فرصة للفوز في الجولة المقبلة أمام الحد الذي ظهر بمستوى متذبذب هذا الموسم، إلا أن الجولة السادسة ستكون صعبة جداً على الشرقاوية عندما يواجهون الجار والغريم التقليدي الرفاع.
وستحدد هذه المواجهة بنسبة كبيرة مسار الشرقي في الدوري هذا الموسم، حيث إن الفوز فيها يجعل الفريق متمسكاً بالمنافسة، والخسارة قد تعيد الليث الأبيض إلى مرحلة الشك كما الموسم الماضي.