وليد عبدالله
أكد المدرب الوطني عدنان إبراهيم شويطر «القناص» أن الجولة الرابعة من منافسات القسم الأول من مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم ستشهد نتائج دراماتيكية وهي بدأت كذلك بالفوز النجماوي المثير على الرفاع الشرقي، مضيفا أن المستويات ستكون متساوية نوعا ما نظرا للتوقف الذي شهدته المسابقة بسبب تجمع المنتخب الوطني الأول في شهر أكتوبر، مشيرا إلى أن مسلسل الإقالات لمدربي الفرق قد تكون واردة في هذه الجولة.
وقال القناص في تصريحه لـ extra: «إن المستويات الفنية قد تتراجع في الجولة الرابعة بسبب التوقف الدولي للمنتخب الأول الذي شهدته المسابقات الكروية، وعطفا عن نتائج الجولة الثالثة فإن مباريات هذه الجولة قد تشهد منافسة قوية، خصوصا من الفرق التي شهدت مبارياتها في الجولات السابقة تذبذبا في المستوى والنتائج، والتي تسعى لإثبات وجودها في هذه الجولة التي ستكون صعبة التوقع. وأعتقد أن الجولة الرابعة لن تشهد قوة في المستويات، خاصة وأن الفرق ستبحث بشكل واضح عن تحقيق نتيجة الانتصار وعدم الوقوع في الخسارة أو حتى التعادل».
وأضاف أن مسألة إقالات المدربين قد تكون حاضرة في هذه الجولة وسيكون هذا مرتبطاً بالنتائج التي ستحققها الفرق وبخاصة الفرق التي تبحث عن الانتصار فقط، مؤكدا أنه لا يمني النفس بإقالة أي مدرب وطني، مشيرا إلى أنه يجب أن يمنح المدرب الوطني الفرصة بشكل أكبر، موضحا أن اختيارات الأندية للاعبين وبخاصة المحترفين عادية في معظمها، وأن ذلك يؤثر بشكل واضح على أداء ومستوى الفرق التي تطمح بالمنافسة، مبينا أن الأندية تتحمل المسؤولية الأكبر في حال أن إداراتها هي من تعاقدت مع اللاعبين وليس بموافقة المدرب والجهاز الفني، متمنيا في الوقت ذاته كل التوفيق لجميع الفرق في هذه الجولة، ومتمنيا كذلك ألا تكون هناك المزيد من الإقالات للمدربين الوطنيين.
أكد المدرب الوطني عدنان إبراهيم شويطر «القناص» أن الجولة الرابعة من منافسات القسم الأول من مسابقة دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم ستشهد نتائج دراماتيكية وهي بدأت كذلك بالفوز النجماوي المثير على الرفاع الشرقي، مضيفا أن المستويات ستكون متساوية نوعا ما نظرا للتوقف الذي شهدته المسابقة بسبب تجمع المنتخب الوطني الأول في شهر أكتوبر، مشيرا إلى أن مسلسل الإقالات لمدربي الفرق قد تكون واردة في هذه الجولة.
وقال القناص في تصريحه لـ extra: «إن المستويات الفنية قد تتراجع في الجولة الرابعة بسبب التوقف الدولي للمنتخب الأول الذي شهدته المسابقات الكروية، وعطفا عن نتائج الجولة الثالثة فإن مباريات هذه الجولة قد تشهد منافسة قوية، خصوصا من الفرق التي شهدت مبارياتها في الجولات السابقة تذبذبا في المستوى والنتائج، والتي تسعى لإثبات وجودها في هذه الجولة التي ستكون صعبة التوقع. وأعتقد أن الجولة الرابعة لن تشهد قوة في المستويات، خاصة وأن الفرق ستبحث بشكل واضح عن تحقيق نتيجة الانتصار وعدم الوقوع في الخسارة أو حتى التعادل».
وأضاف أن مسألة إقالات المدربين قد تكون حاضرة في هذه الجولة وسيكون هذا مرتبطاً بالنتائج التي ستحققها الفرق وبخاصة الفرق التي تبحث عن الانتصار فقط، مؤكدا أنه لا يمني النفس بإقالة أي مدرب وطني، مشيرا إلى أنه يجب أن يمنح المدرب الوطني الفرصة بشكل أكبر، موضحا أن اختيارات الأندية للاعبين وبخاصة المحترفين عادية في معظمها، وأن ذلك يؤثر بشكل واضح على أداء ومستوى الفرق التي تطمح بالمنافسة، مبينا أن الأندية تتحمل المسؤولية الأكبر في حال أن إداراتها هي من تعاقدت مع اللاعبين وليس بموافقة المدرب والجهاز الفني، متمنيا في الوقت ذاته كل التوفيق لجميع الفرق في هذه الجولة، ومتمنيا كذلك ألا تكون هناك المزيد من الإقالات للمدربين الوطنيين.