مرونة «مجيد» تهدد تكتيك «التونسي» رغم فارق الإمكانيات
عمر البلوشي
يمر فريق المحرق بمرحلة تشهد عدم استقرار فني واضح للفريق هذا الموسم وخاصة بعد تعادله في الجولة الرابعة أمام الأهلي بهدف لكل منهما ضمن منافسات دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2024/2023.
وفي حال تعرض شيخ الأندية الخليجية لأي خسارة أو حتى التعادل في هذه المواجهة فإن خطر الإقالة سيواجه المدرب التونسي جمال خشارم وبنسبة متزايدة عن ذي قبل في حال لم يحقق النقاط الثلاث أمام الشباب الذي لا يمكن مقارنته مع المحرق من جانب الأسماء وإمكانيات اللاعبين.
إلى أن الشباب بدوره وبقيادة المدرب الوطني علي مجيد يقدم مستويات فنية متميزة على الرغم من عدم التوفيق، من شأنه أن يجعل المحرق في موقف محرج للغاية، حيث إن طريقة لعب مجيد تعتمد بشكل كبير على التغيير في التكتيك والخطة خلال المباراة، وكذلك العمل على استحواذ الكرة، والتركيز على التحول السريع والبناء المنظم من الحارس إلى الهجوم.
وفي حال ظهر المحرق بنفس الأداء السلبي والعشوائية التي لعب بها أمام الأهلي، فإن النتيجة لن تكون في صالح «الذيب» الذي ما زال يعاني فنياً منذ عدة مواسم ولم يصل إلى مرحلة الاستقرار الفني التي من شأنها أن تعود به إلى واجهة المنافسة والبطولات المحلية مرة أخرى وترضي عشاقه ومحبيه.
عمر البلوشي
يمر فريق المحرق بمرحلة تشهد عدم استقرار فني واضح للفريق هذا الموسم وخاصة بعد تعادله في الجولة الرابعة أمام الأهلي بهدف لكل منهما ضمن منافسات دوري ناصر بن حمد الممتاز لكرة القدم للموسم الرياضي 2024/2023.
وفي حال تعرض شيخ الأندية الخليجية لأي خسارة أو حتى التعادل في هذه المواجهة فإن خطر الإقالة سيواجه المدرب التونسي جمال خشارم وبنسبة متزايدة عن ذي قبل في حال لم يحقق النقاط الثلاث أمام الشباب الذي لا يمكن مقارنته مع المحرق من جانب الأسماء وإمكانيات اللاعبين.
إلى أن الشباب بدوره وبقيادة المدرب الوطني علي مجيد يقدم مستويات فنية متميزة على الرغم من عدم التوفيق، من شأنه أن يجعل المحرق في موقف محرج للغاية، حيث إن طريقة لعب مجيد تعتمد بشكل كبير على التغيير في التكتيك والخطة خلال المباراة، وكذلك العمل على استحواذ الكرة، والتركيز على التحول السريع والبناء المنظم من الحارس إلى الهجوم.
وفي حال ظهر المحرق بنفس الأداء السلبي والعشوائية التي لعب بها أمام الأهلي، فإن النتيجة لن تكون في صالح «الذيب» الذي ما زال يعاني فنياً منذ عدة مواسم ولم يصل إلى مرحلة الاستقرار الفني التي من شأنها أن تعود به إلى واجهة المنافسة والبطولات المحلية مرة أخرى وترضي عشاقه ومحبيه.